تم استخدام teucrium canadense ( Teucrium canadense ) في صنع البيرة قبل أن تصبح القفزات شائعة. ومع ذلك، فقد تبين منذ ذلك الحين أن هذا النبات الشائع يمكن أن يسبب تلف الكبد. وتتمثل قيمته التعويضية في أنه يجذب الملقحات مثل الطيور الطنانة وفراشات الطيور الطنانة.

يُعَدُّ كورديل شجيري من النباتات الخلابة التي تتميز بتعدد ألوانها؛ وعادة يرمز اللون الأحمر منها إلى الدم والروابط بين الأحياء والأموات، بينما يرمز اللون الأخضر منها عمومًا إلى السلام. كان يُزرع أيضًا كزينة بِسَبب تَنوُّع ألوان أوراقه وشكله الجذاب. وقد زرعه شعب Ifugao في شمال لوزون بغرض وضع حدود للحقول المزروعة.

يُعَدُّ نبات phlebodium aureum من أشهر نباتات الزينة التي تُستخدم في تزيين الحدائق نظرًا لاختلاف ألوان أوراقه؛ مثل: الأخضر الفاتح، والأخضر الداكن، والأخضر المزرق. ينمو هذا النبات في بيئات مختلفة مثل: الغابات، والمستنقعات، ولكن يُفضل أن يتسلط عليه ضوء مباشر. لا يتحمل هذا النبات البرودة الشديدة التي تقل عن ٥ درجات مئوية.

يُطْلَقُ عليه ماراكويا يشتهر هذا النبات بأنه جاذب للنحل ويُلَقَّح بواسطته ومن الممكن أن يُلَقَّح يدويًا كما أنه يستخدم في التحويط والزينة في البيوت والحدائق. ومن الجدير بالذكر أن أزهاره تفتح في الطقس المشمس ولا تفتح في الأيام الملبدة بالغيوم، وهو نبات متسلق يلتصق بالنباتات المجاورة له عن طريق الأوراق. وتُعَدُّ هذه الزهرة الرمز الوطني في باراغواي.

تُدْعَى "الخطمي السوري" وهي شُجَيْرَة خلابة تحمل أزهارًا وردية اللون، وأحيانًا تكون أرجوانية، أو وردية فاتحة، أو بيضاء. تُعْرَف أيضًا باسم "الوردة الكورية"، وهي الزهرة الوطنية لكوريا الجنوبية؛ حيث تظهر الزهرة في الشعارات الوطنية، ويُعِدُّها الكوريون الجنوبيون رمزًا تقليديًا للشعب الكوري وثقافته. وتُعدُّ ملاذًا للنحل والفراشات والطيور الطنانة.

Chromolaena odorata هي شجيرة مزهرة في عائلة عباد الشمس. يمكن أن تسبب الحساسية لهذا النبات في الربو والطفح الجلدي. إنها نوع غازي في المراعي الاستوائية وشبه الاستوائية والحقول الزراعية، وتتفوق على المحاصيل الأكثر فائدة. وهي تنتشر عبر البذور الشائكة التي تطفو في المجاري المائية وتكون خفيفة بدرجة كافية لتحملها الرياح.

تُعْرَفُ باسم "دفنباخية مبقعة" وهي من النباتات العشبية المعمرة التي تُسْتَخْدَم لأغراض الزينة لجمال شكلها، وسهولة العناية بها؛ كل ما تحتاج إليه أواني تصريف ممتازة. تُفَضِّل الرطوبة العالية نسبيًا، ولكنها تتحمل أيضًا بعض الجفاف. يجب الحذر منها لأن أجزائها كلها تُعَدُّ سامة، وتتولى الخنافس مهمة تلقيحها.

البكورية طبية نبات مُزْهِر خلاب، يتميز بزهوره الجذَّابة. قَدْ تُستخدم لإضافة لون إلى السلطات أو إضافتها إلى الأطباق كزينة بدلًا من الزعفران. يشتهر بقدرته على جذب الحياة البرية. كذلك يَدْخُل هذا النبات في صناعة صبغة الأقمشة، ومستحضرات التجميل. ويعمل أيضًا كطارد للحشرات.

تُعرف هذه النبتة باسم كولونيا زكية أزهارها أنيقة ذات رائحة عطرية قوية. تستخدم في تزيين الحدائق، وهي تتميز بانخفاض قابليتها للاشتعال، مما يجعلها ملائمة تمامًا لزخرفة المصانع والمباني، وقد لوحظ أنها تُسْتَخدَم كثيرًا في طقوس أميريكا الجنوبية وفي ثقافتهم، ويعتقد الشامان أنها يمكن أن تُستَخْدَم في سرقة الطاقة البشرية التي يملك الإنسان قدرًا محدودًا منها، ولكن أوراقها ذات سمية عالية.

يعتبر أحد المحاصيل الغذائية المهمة في بعض المناطق ، وهو vigna vexillata أو Vigna vexillata ، نباتًا متسلقًا معمرًا يزدهر في مجموعة متنوعة من الظروف. بالإضافة إلى زراعته من أجل درناته ، فإنه يزرع أيضًا كغطاء أرضي وسماد أخضر.

خبازة مسكية يُستَخْلَص منها العطور البديلة للمسكن، وهو من النباتات الذي للنحل الذي يقوم بمهمة تلقيحه كما يُزرَع على نطاق واسع لأزهاره المُعَطَّرَة الخلابة، كما يمكن استخدامه كسياج جميلة حول المنازل أو الحدائق، وقد حاز على جائزة تقدير الحدائق من الجمعية الملكية البستانية.

يُطلَقُ عليها "زهرة العنقود السنطية" وهي من النباتات التي تُزْرَع على نِطَاقٍ واسع للزَّخرفة، وتُعَدُّ زهورها العطرة مُفَضَّلة لدى نحل العسل والطيور الطنانة. وقد صنع هنود فرجينيا أقواسًا من أخشابها. كما أنها تُعَدُّ من النباتات الفعالة في السيطرة على تآكل الأراضي، وهي ملاذ للفراشات والطيور الطنانة.

تُسمّى ببلومارية حمراء وهي شجيرة مستديرة، ذات شكل V نموذجيّ. سُمّيت ب Plumeria إكرامًا إلى العالم الفرنسيّ تشارلز بلوميير ووُصفت ب Rubra نسبةً إلى لونها الأحمر. تنمو بالأصل في المناطق الجافّة والدافئة من المكسيك وأمريكا الوسطى. أزهارها العطرة الّتي تتفتّح من الربيع حتّى الخريف، تُستخدم في صناعة الزيت المُعطّر في عدد من جزر المحيط الهادئ، بما في ذلك هاواي.

يُطْلَقُ على هذا النبات "sedum rubrotinctum" وهو نبات طويل العمر، يحتاج إلى إضاءة كافية كي يكتسب لونه الأخضر الزاهي بعض الحمرة المُحَببة. ولكي يُزهِر أيضًا، لدى هذا النبات قدرة على تحمل درجات الحرارة المنخفضة، وهو سهل العناية ولا يحتاج إلى كثير من الماء لينمو، لذلك يعد من النباتات الزخرفية الجميلة بلونه اللافت.

سُمّيت هذه الشجرة باسم شَجَرَة المَال يُعتقد أن اسم "شجرة المال" يشير إلى قصة الرجل الفقير الذي صلى رجل من أجل المال، ووجد هذه النبتة "الغريبة"، وأخذها إلى المنزل مستبشِرًا بها، وكسب المال من بيع النباتات المزروعة من بذورها. وهي شجرة استوائية رطبة كما تُباع تجاريًا تحت أسماء شجرة المال ومصنع المال. وتُزرع عادةً بحدائق المنازل كما أن أشجارها ذات أهمية اقتصادية.

يُطْلَقُ عليها "التمرحنة الشائعة" وهي شُجَيْرة شِبه دائمة الخضرة، تُنتِج الأزهار عطرًا قويًا لاذعًا يجده كثير من الناس مزعجًا. الثمرة عبارة عن توت أسود لامع وصغير. يُمكن الحصول على صبغة صفراء من الأوراق، وصبغة خضراء مزرقة من التوت، وصبغة سوداء من الفاكهة، بالإضافة إلى استخلاص الحبر منها أيضًا. يُعَدُّ خشبها مصدرًا للفحم النباتي، وتعرف بقدرتها على جذب الفراشات.

يُطْلَقُ عليها سنفية وهى من النباتات المزهرة الخلابة، تلقح بواسطة الرياح، وتتميز سيقانها وأوراقها بأنها ذات ملمس قماشي ناعم تنبعث منها رائحة طيبة عَطِرَة، وتُعْرَف بزهورها الوردية الصغيرة العَطِرة التي تعد من أهم مصادر رحيق النحل، ويدخل هذا النبات في عمليات تنسيق الحدائق. يوجد في الأماكن الرطبة، وجوانب الجداول، والخنادق، والبرك، والحدائق، وجوانب الطرق.

معروفة باسم لوبياء ظفرية وهي تُعَدُّ من البقوليات التي يشيع استخدامها كعلف للحيوانات، وكذلك هي صالحة للأكل؛ فهي مصدر مهم كغذاء للبشر، فيمكن طبخها في في الحساء، والطواجن، والكاري ويمكن أن تؤكل نيئة أو مطبوخة، كما تُطْهَى بذورها وتُحَوَّل إلى كاري كتوابل أو تُطْحَن إلى دقيق أو معجون، وصلت إلى أمريكا الوسطى والشمالية أثناء تجارة الرقيق خلال القرن السابع عشر.

يُعرف هذا النبات باسم الخروع وهو نوع من النباتات المُزهرة والمُعمِّرة التي تُستخدم في الزينة. يتميز بلونه الأصفر المائل إلى الحُمرة، وثماره التي تُشبه الكبسولة في شكلها وهي شوكية في ملمسها. تُستخدم ثِماره في استخلاص زيت الخروع، ولكن أوراقه ذات سُمية عالية للبشر والحيوانات.

يُطْلَقُ عليه "قنفذي أزرق" وهو نبات دائم النمو، خلاب المظهر، يُلَقَّح بواسطة الحشرات، ولديه قدرة فريدة على تَحَمُّلِ الجفاف والتربة الصخرية. يتمتع بالقدرة على اجتذاب الفراشات الخلابة، ويلائم تمامًا حدائق التزيين لما يتمتع به من جمالٍ وألوانٍ خلابة تجعل منه إضافة حقيقية لحدائق الزهور التي ينمو بها. كما تُسْتَخْدَم زهوره المقطوفة الأنيقة لأغراض الزخرفة.