يُسمى ياسمين عربي وله مكانة كبيرة في التقاليد الإندونيسية. فهو رمز النقاء والبساطة؛ إنه زهرة الحياة والجمال والزفاف الاحتفالي، لكنه رغم ذلك يرتبط بالروح والموت -غالبًا- في الأغاني والقصائد الوطنية الإندونيسية. عادة ما تُقْطَف براعم زهرة الياسمين التي لم تتفتح بالكامل لإنشاء سلاسل من أكاليل الياسمين ويستخدم هذا النبات في تزيين الحدائق والمنازل نظرًا لمنظره الجميل وعطره المميز.

تُزرع البازلاء الهندية بشكل أساسي لبذورها الصالحة للأكل، و لها قيمة بارزة في تثبيت النيتروجين مما يُحسين جودة التربة التي تزرع فيها. أزهارها جذابة للفراشات والنحل. يصل طول هذه الشُّجيرة الخشبية المعمرة إلى 13 قدمًا، وتحتاج إلى أشعة الشمس الكاملة مع تربة رطبة جيدة التصريف. إنها تتحمل الجفاف وقادرة على التكيف في مجموعة متنوعة من ظروف التربة.

يُطلق عليها أثينة عطرية، وقد سُميت بهذا الاسم لأن سيقانها وأوراقها تحتوي على غدد تُفرز زيتًا عطريًا له رائحة غير مرغوبة. تجذب أزهارها الصغيرة بعض أنواع الدبابير المفترسة والذباب، ويجب الحذر عند التعامل معها أو الاقتراب منها، فهذه النبتة لها خصائص سُموم شديدة الخطورة.

يُطلَق عليها thunbergia erecta وهي شجيرة عشبية معمرة ومتسلقة لها رائحة عطرية خفيفة. يمكنك رؤيتها منتشرة في الغابات التي بالقرب من المستنقعات، كما أنها تستخدم لتزيين حدود الحدائق نظرًا لنموها المستمر وأوراقها الصغيرة البديعة، في بعض الأحيان تُهَاجَم من قِبَل بعض الآفات كالديدان الخيطية.

تم إدخال وعلان بنغالي إلى أمريكا الشمالية حيث تعتبر من الحشائش الضارة. يمكن أن تكون غازية للغاية، وهي تنتشر عبر المحاصيل والمراعي، وتتفوق على الكثير من النباتات المرغوبة.

تُعد نبتة أرجمون مكسيكي شهيرة في الهند؛ فتُستخدم خلال مهرجان "Holika Dahan" حيث يتعبد الكبار والأطفال من خلال تقديم الزهور كقرابين. أُثبِت في إنتاج وقود الديزل الحيوي من بذوره، وهو نبات يستخدم للزينة، ويُستخدم أحيانًا كمنشط للتربة بعد قطع المحاصيل. لكن يجب الحذر منه، فهو عشب زراعي خطير، وهو سام ومُهيج للجلد.

تُدْعَى كف مريم وهي من الأشجار الجاذبة للحشرات والفراشات التي تُلَقَّح بواسطتهم، تشتهر بأوراقها العطرية ذات النسيج الرقيق وزهور اللافندر الجاذبة للفراشات، كما أن أزهارها تُستخدم في صناعة العطور بالإضافة إلى استخدامها في الزينة على نطاق واسع، وتُسْتَخْدم سيقانها الصغيرة في صناعة السلال، وتُسْتَخْلَص صبغة صفراء زاهية من الأوراق والبذور والجذور.

يُطْلَق عليها جوافة مألوفة وهي تُعد من النباتات الجاذبة للنحل. وهي شجرة ظل مفيدة للحقول والحدائق؛ ولذلك تزرع على نطاق واسع بها. وتؤكل فاكهتها اللذيذة، بالإضافة إلى أنه يمكن استخدام أوراقها ولحائها للصباغة والدباغة. تعد أيضًا مصدرًا للزيت العطري، ولها خصائص مهمة في إبادة الحشرات، ويُسْتَخْدَم خشبها لمقابض الأدوات وأعمدة السياج وفي النجارة والخراطة.

تُسمى peperomia pellucida، وهي نبتة تُزرع في أمريكا الوسطى والجنوبية بهدف الزينة لشكل أوراقها. ينمو في إضاءة مصابيح الفلورسنت مما جعل الكثير يستخدمه في المباني المكتبية والتجارية. ولأن جذره صغير؛ يُستخدم كنبات حدائق داخلية ويُزرع في الأواني الزراعية الصغيرة. أزهاره الصغيرة تُنتج أشواكًا تُشبه الحبل، ولها رائحة تُشبه الخردل.

Episcia cupreata هو نبات عشبى معمر يستخدم كنبات زينة نظرًا لجماله ويتميز بأنه سريع النمو ولا يتطلب الكثير من الرعاية، يزرع في وعاء ويمكن أن يزين المنافذ والمكاتب نظرًا لحجمه الصغير الرقيق، كما يمكن استخدامه كغطاء أرضي ممتاز. لكنه يصبح عرضة للحشرات مثل البق الدقيقى الذى يسبب فطريات بيضاء على الأوراق، كما أن تعرضه المباشر لأشعة الشمس قد يتسبب فى احتراقه.

يُسمى سعد لذيذ، ويُسمى أيضًا ب"اللوز الأرضي"، وهو محصول غازي ينتشر بكثرة، وهو من أقدم النباتات المزروعة في عصور ما قبل التاريخ ومصر القديمة خاصةً. يُمكن العثور عليها كنبتة برية منفردة، أو كحشائش، أو كمحصول زراعي يُستخدم بشكل أساسي كعلف للحيوانات، لكنه يُعد من ضمن الأعشاب الضارة.

يسمى برتقال ياباني ويتكون على شكل مجموعة أشجار صغيرة ويعرف بثماره التي تشبه فاكهة البرتقال في اللون والشكل ولكنها أصغر في الحجم. تستخدم ثمار هذا النبات فى الأكل؛ حيث إنها غير ضارة وتؤكل بقشرتها وتستخدم في عمل الأكلات المختلفة، والمعلبات، والحلويات. كما يُستخلص من أوراقها زيت عطرى يستخدم فى صناعة العطور.

طحلبية القبعة المكسيكية هو نبات عشبي معمر يصل ارتفاعه إلى متر. ولها أوراق متقابلة ومُستطيلة الشكل يصل طولها إلى 20 سنتيمترًا. تتميز هذه النباتات بأزهارها الجميلة وتُستعمل كنباتات للزينة. وتكون هذه الأزهار على شكل أنبوي أو جرسي ذات ألوان وردية رمادية أو برتقالية. ويجب الحذر لأن جميع أجزاء هذا النبات تعد شديدة السمية.

تُعد الغاردينيا ياسمينية من النبات الخلابة التي تُلَقَّح بواسطة النحل وبعض الحشرات الأخرى. يُقال إن سبب إطلاق mock-orange عليها هو الشبه بين شكل أزهارها وشكل أزهار البرتقال. تُزرع عادةً كنبتة للزينة، وتُقَدَّر لرائحتها الحلوة، وأزهارها المبهرجة، ولحائها المُقشَّر المُحمر. تتساقط أوراقها في الشتاء أو تذبل دون أن تنفصل عن النبات. تشتهر بقدرتها على جذب الفراشات.

يُدْعَى حرنكش وقد نما النبات -غالبًا- في إنجلترا من قِبَل المستوطنين الأوائل في رأس الرجاء الصالح ويُقال إنهم هم من أطلقوا عليه اسمه الشائع، وهو عبارة عن توت مستدير يشبه الطماطم الصفراء الصغيرة، يتميز بنكهته المميزة، يعد هذا النبات غازيًا في هاواي وجزر المحيط الهادي، لكنه يُسْتَخْدَم في بعض الأطعمة؛ مثل: الصلصة، والسلطة، والحلويات ويحظى بشعبية في المطاعم كزينة للحلويات.

زهرة القمر نبتة منزلية شائعة، أوراقها خضراء لامعة، وأزهارها بيضاء خلابة. تتميز بسهولة العناية بها، ولا تُصاب بأمراض خطيرة تقريبًا؛ لذا فهي تُعدُّ من النباتات المناسبة للزينة. لكن يجب الانتباه إن كنت ممن يُربِّي الحيوانات الأليفة، فهذه النبتة سامة للكلاب والقطط. كما أنها ضارة بالنسبة للبشر، وقد تؤدي إلى تهيج العينين والجلد؛ لذا يجب ارتداء قفازات عند التعامل معها.

يُطْلَقُ عليها "البنفسج الإفريقي" وهي من النباتات العشبية المُعمرة، ونادرًا ما تنمو هذه النبتة الخلابة في الهواء الطَّلق، وحتى في المناطق الاستوائية. لذلك يُسْتَمْتَعُ به كنباتات يُزرَع في المنازل. تزدهر تحت الضوء الطبيعي في الحدائق والاصطناعي في المكاتب، وتترك بصمة جميلة في أي مكان تُزَيَّن به.

تُعَدُّ "تيوليبا جيسنيريانا" نوعًا من النباتات التي تُزرَع كنباتات للزينة بسبب أزهارها المُبهرَجة. عندما وصلت إلى أوروبا من الإمبراطورية العثمانية، اشتُهِرَت وأصبحت رمزًا لمكانة التُّجار الأثرياء فيها. قد تُسبِّب التهابًا للجلد لاحتوائها على مادة مُسبِّبة للحساسية، لذا يجب الحذر منها.

تُعرف هذه النبتة باسم توت الحمام وهى شجرة صغيرة ومُزهرة، أوراقها وتوتها غير الناضج سام، ومن المؤكد أنها قاتلة للأطفال والكلاب والقطط، ومع ذلك فإن الطيور المغردة تأكل الفاكهة دون آثار سيئة. تُزرع على نطاق واسع كنبات للزينة في الحدائق الاستوائية وشبه الاستوائية، وهي تتميز بلون أزهارها البنفسجي.

يسمى السعد المظلي وهو من أهم نباتات الزينة المائية التي تشبه العشب، بحيث يمكن زراعته في أحواض مائية. يمكن أن يصل ارتفاعه إلى قدمين، ويزرع في الحدائق المطرية والأواني والمستنقعات والبرك. كما أنه يعد من النباتات المنزلية الممتازة نظرًا لجمال أوراقه وروعتها.