يُزرع المظلة القزم عادة كنبات منزلي، ويُعرف بتحمله لقلة العناية وظروف النمو السيئة، وقد حصل هذا النبات على جائزة "تقدير الحدائق" لجماله. يُستخدم كنبات للزينة في الحدائق بشرط أن لا يتواجد صقيعٌ شديد. لكن يجب الحذر من هذا النبات لكونه سامًا، ويجب منع الأطفال والحيوانات المنزلية من الاقتراب منه.

Plectranthus verticillatus هو نبات عطري جميل؛ لذا فهو يجذب إليه الحشرات الطنانة، يميل للزحف أحيانًا، بالرغم من إنه يسمى "اللبلاب السويدي Swedish ivy فإن السويد ليس موطنه الأصلي، كما إنه ليس له صلة باللبلاب، فهذا النبات لا يتسلق الجدران، ينتج ثمارًا بنية اللون ومتجعدة يُطلَق عليها البندق ولكنها غير صالحة للأكل.

تُعْرَف باسم "كرسول بيضاوي" وهي نبتة شهيرة من النباتات النضرة. اسمها يدل على شكلها، فكلمة crassula اللاتينية تعني: ذات الأوراق السميكة. وعندما تنضج تأخذ جذوعها النضرة التي تشبه الجذع مظهر شجرةٍ مصغرةٍ بأوراق لامعة، وتكتسب أوراقها لونًا أحمرَ جذابًا عند التعرض لأشعة الشمس المباشرة، وهي تُسْتَخدَم كمصدات للرياح، كما يمكن استخدامها في تزيين المنازل والشرفات.

المليسة المخزنية هي نوع نباتي عشبي معمر. لها ساق مربعة وأزهارها بيضاء وأحيانًا قرمزية. وتنبعث من أوراقها رائحة منعشة تشبه رائحة الليمون، وهي قريبة من رائحة النعناع، وهذه الأوراق المطحونة لها خصائص مميزة طاردة للبعوض عندما يُدْهَنُ بها الجسم. كما تظهر على النبتة أزهار بيضاء صغيرة مليئة بالرحيق تجذب النحل إليها.

يُعْرَفُ باسم "تين بنجاميني" وهو من الشُّجَيْرَات الاستوائية المُعمِّرة ذات المظهر الخلاب. إنه أحد الخيارات المفضلة لتزيين الحدائق والمنازل نظرًا لنموه الأنيق وتحمله لظروف النمو السيئة. كما يُستَخدم كمصدات للرياح بشكل مثالي، وله دور كبير في مكافحة تآكل التربة الزراعية. تقوم الدبابير بمهمة تلقيح هذا النبات. لكن يجب الحذر لأن هذا النبات يعد من مسببات الحساسية في الأماكن المغلقة.

يُطْلَق عليها "نبات الفوشيه هاردي" وتتميز بأزهارها الأنبوبية الصغيرة المعلقة، وهذه الزهور المتدلية الغزيرة هي مصدر رحيق جذاب للطيور الطنانة والفراشات. تُزرَع على نطاق واسع بواسطة أصحاب مشاتل النباتات والبُستانيين كنباتات رائعة للزينة. كذلك تُزرع في الحدائق المُعتدلة، والمناطق شبه الاستوائية، وفي الأفنية، والشرفات، وفي داخل المنازل أيضًا.

يُطْلَق عليه "الذلب ثلاثي الأحزمة" وهو يُعَدُّ من النباتات العُشبية المُعمِّرة. تُعَدّ من النباتات الأكثر استخدامًا في الزراعة المنزلية لقدرتها على التكيف مع الظروف المتنوعة، تتفتحُ أزهارٌ صغيرةٌ عطِرة بيضاء مُخضرَّة من النباتات الناضجة في الربيع، يليها توتٌ بُرتقالي. نادرًا ما تظهر الأزهار والفاكهة على النباتات الداخلية.

تُعرف هذا النبتة باسم بيجونيا ريكس في المناطق الدافئة تبدو أوراق هذا النبات رائعة تحت النباتات الكبيرة، وهو ملائم تمامًا للتزيين في سلال معلقة في الظل. أما في المناطق الأكثر برودة فهو ملائم للنمو في أواني ضحلة تحت أضواء الفلورسنت. وعلى الرغم من أن هذا النبات يعد من النباتات المزهرة فإنه لا يزرع لأزهاره لأن أوراقه أكثر جاذبية وفتنة

يُطْلَقُ عليها "قشطة دندروم" وهي شُجَيرة متسلقة دائمة الخضرة، تزرع عادةً كنبات داخلي للزينة. كما أنها كانت تُسْتَخْدَم في صُنع الحبال في مدينة بيرو، ولصنع السِّلال في المكسيك. يُمكن أن يكون النبات بأكمله سامًا عند استهلاكه لأنه يحتوي على بلورات أكسالات الكالسيوم السَّامة.

يُطْلَقُ عليها "نبات الأيونيوم"، وهي شُجَيْرَة شبه استوائية عصارية متفرعة، تُسْتَخْدَم لأغراض التزيين على نطاق واسع لقدرتها على التحمل، ولجمالها الآخَّاذ. تُنتِج وردة خضراء زاهية ونَضِرة، وكذلك تُنْتِجُ زهورًا صفراء كبيرة تجذب الفراشات والنحل، وهي تتفتح في فصل الربيع.

يُطْلَقُ عليها "الألماسة" وهي من النباتات المعمرة دائمة الخُضرة، وتتميز بأوراقها البيضاوية السمينة ذات الملمس الشمعي وبزهورها العنقودية البرتقالية التي تنتشر في أوائل الربيع، وهذه النبتة المنزلية الرائعة جاذبة للنحل والفراشات والطيور الطنانة، لكن يجب الحذر عند التعامل مع هذه النبتة ذات المظهر الرائع لأن كل أجزائها تُعد سامة لاسيما الزهور.

شجرة المال الصينية هو مثال للنبات الذي انتشر بين هواة الحدائق عن طريق القصاصات، دون أن يكون معروفًا جيدًا لعلماء النبات الغربيين. لم يعرفوا تصنيفه الحقيقي حتى الثمانينيات عندما ظهرت أول صورة منشورة معروفة في مجلة Kew عام 1984. ويُزرع لجمال أوراقه وتَفَرُّدِها، لذلك يعد من نباتات الزينة المنزلية الجذابة.

تُعَدُّ الذرة أحد الأغذية الأساسية في كثير من الدول التي يتجاوز إنتاجها إنتاج القمح والأرز. يستهلكها البشر كحُبوب ونشويات طعام، ويأكلها الحيوانات كأعلاف. تدخل في صناعة الورنيشات والدهانات والصابون وغير ذلك. كما يمكن الحصول على زيت شبه جاف من بذورها، وتُسْتَخْدَم الألياف التي تُسْتَخْلَص من جذورها في صناعة الورق.

نبتة الطماطم مشهورة ومُستهلَكة عالميًا، تُزْرَع في المناطق المعتدلة والحارة، وهي عنصر أساسي في العديد من الأطباق والمشروبات والصلصات، وأحيانًا تُسْتخْدَمُ في صورتها الخام دون أي إضافات. يمكن أكلها مجففة أو مطبوخة، واستخدامها في الحساء أو الأطباق الأخرى. تعتبر مفيدة أحيانًا، الأمر الذي يجعل الكثير يقبل عليها.

حاز زنبق كالا على جائزة تقدير الحدائق من الجمعية الملكية البستانية. وهو من النباتات العشبية المعمرة التي تُزْرَعُ عند الحدود، والحدائق المائية، أو جوار النباتات المنزلية. يتميز بزهوره البيضاء أو الصفراء الرقيقة التي تتفتح في فصل الصيف. يحتوي على مادة مهيجة للفم والمريء، وهي سامة للقطط والكلاب، فالحذر واجب.

يُسمى سذاب أذفر، وهو نبات يُزرع الآن في الحدائق حول العالم خاصةً لأوراقه المُزرقَّة، ولتحمله ظروف التربة الجافة. يُفضل النمو بالقُرب من شجرة التين. استُخدم في الزمن الروماني قديمًا كعنصر مُضاد للدغات الثعابين السامة. ويرتبط ارتباطًا وثيقًا بحضارة ليتوانيا؛ فهو من أكثر الأعشاب المُشار إليه في الأغاني الشعبية الليتوانية، ويُطلق كسِمة للفتيات العذارى لإظهار نقائهم.

فاتسيا اليابانية هى شجيرة شبه كثيفة دائمة الخضرة أو شجرة صغيرة لها مظهر أوراق الشجر الاستوائية المُمَيَّز. لها أوراق خضراء جذابة على شكل أصابع لامعة وكبيرة. توجد هذه الشجرة بصورة كبيرة فى المنازل أو في القاعات الكبيرة، كما يفضل تقليمها فى أى وقت من السنة ماعدا فصل الشتاء لتعطى منظرًا تزيينيًا جذابًا.

تمتلك "لاباجيريا" تاريخًا طويلًا في زراعتها في الحديقة النباتية بجامعة "California". اشتُق اسمها المعروف في العلوم الغربية من اسم "Lapagerie" لإمبراطورة "Napo-leon’s Josephine". تُقدّر الأزهار المتدلية والشمعية لهذه النبتة لكونها الزهرة الوطنية ل"Chile". يُمكن استخدامها وزراعتها في الحدود الجانبية للجدران؛ فهي مُتسلقة رائعة للحدائق، لكنها قد تُصاب بالمن والبق وبعض الحشرات الأخرى.

يُطْلَقُ عليه "بيكونيا" وهو من النباتات العُشبية المُعمِّرة الخلابة. تنمو أزهارها كغطاء أرضي، وهي حمراء أو وردية أو بيضاء، تتفتح في الصيف أو على مدار العام في الأماكن الأكثر دفئًا. يتمتع هذا النبات بقدرة عالية على تحمل الجفاف، وعلى جذب النحل، كما أنه سهل العناية والإكثار، ويتمتع بمظهر جميل، وهذا يجعله مثاليًا لأغراض الزينة.

البكورية طبية نبات مُزْهِر خلاب، يتميز بزهوره الجذَّابة. قَدْ تُستخدم لإضافة لون إلى السلطات أو إضافتها إلى الأطباق كزينة بدلًا من الزعفران. يشتهر بقدرته على جذب الحياة البرية. كذلك يَدْخُل هذا النبات في صناعة صبغة الأقمشة، ومستحضرات التجميل. ويعمل أيضًا كطارد للحشرات.