تُسمَّى إكسورة قرمزية، وهي شُجيرة دائمة الخُضرة، ولا تتحمل درجات حرارة أقل من 50 درجة وقد تموت. تُفضِّل الشمس المباشرة وتنمو في التربة الرَّطبة. تستجيب بسهولة للتقليم مما يجعلها مناسبة تمامًا لأغراض التحوط. قد أصبحت من أشهر الشجيرات المزهرة في حدائق جنوب فلوريدا ومناظرها. ويُقال إنها الزهرة الوطنية لسورينام.

يُسمى هذا النبات باسم فربيون أرضي وهو عبارة عن عشبة سنوية ومعمرة. ويُعد هذا النبات من النباتات السامة، فهو يسبب التهابات للجلد. يلَقَّح بواسطة الحشرات التي تنجذب إلى كميات كبيرة من الرحيق الذي ينتجه النبات، وكذلك تنجذب إليها العديد من الحيوانات العاشبة، وهو يستخدم على نطاق واسع كنبات للزينة.

يُطلَق عليها thunbergia erecta وهي شجيرة عشبية معمرة ومتسلقة لها رائحة عطرية خفيفة. يمكنك رؤيتها منتشرة في الغابات التي بالقرب من المستنقعات، كما أنها تستخدم لتزيين حدود الحدائق نظرًا لنموها المستمر وأوراقها الصغيرة البديعة، في بعض الأحيان تُهَاجَم من قِبَل بعض الآفات كالديدان الخيطية.

يُطْلَق عليها جوافة مألوفة وهي تُعد من النباتات الجاذبة للنحل. وهي شجرة ظل مفيدة للحقول والحدائق؛ ولذلك تزرع على نطاق واسع بها. وتؤكل فاكهتها اللذيذة، بالإضافة إلى أنه يمكن استخدام أوراقها ولحائها للصباغة والدباغة. تعد أيضًا مصدرًا للزيت العطري، ولها خصائص مهمة في إبادة الحشرات، ويُسْتَخْدَم خشبها لمقابض الأدوات وأعمدة السياج وفي النجارة والخراطة.

تُدْعَى بونسيانا وهي من النباتات المزهرة حيث تشتهر هذه الشجرة بما تحتويه من زهورها الحمراء والبرتقالية الرائعة التى تظهر خلال فصل الصيف. تُزرع كنبات للزينة، وفضلًا عن قيمتها الزينية، فهي أيضًا شجرة مفيدة في الظروف الاستوائية، وهي مزهرة ورائعة للحدائق والمتنزهات وعلى طول الشوارع والساحات الأمامية الكبيرة. توفر الأشجار الناضجة ظلًا ممتازًا.

الكوديم المتباين هى شجيرة متفرعة كثيرًا أو شجرة صغيرة. أوراقها مختلفة فى الشكل واللون والحجم، تفرز أوراقها سائل لبني يشبه الغراء، ينمو بصورة جيدة عند تعرضه لضوء الشمس، فهي تنمو جيدًا في المناخات الاستوائية، كما أنها تعد من نباتات الزينة الممتازة، لكن يجب الحذر لأن جذور هذه النبتة الخلابة ولحاءها وأوراقها تعد سامة.

تُسمى النوني، وهي مرتبطة بقوة ببعض الثقافات؛ فاستُخدم بين الشعوب الأسترونيزية لإنتاج الأصباغ، واستُخرج منها صبغة صفراء لصبغ القماش في هاواي. تجذب النملة الحائكة بشكل خاص لأنها تصنع بيتها من أوراق الشجرة، وهي بدورها تحمي الشجرة من بعض الحشرات الطفيلية. تجذب رائحة فاكهتها أيضًا بعض الخفافيش، ويتغذى نوع من ذبابة الفاكهة "Drosophila sechellia" على هذه الفاكهة.

تُدعى خطمي ساحلي وهي من النباتات الخلابة الخضرة سريعة النمو، تُلَقَّح أزهارها بواسطة الحشرات والطيور كما يمكن استخدامها في المناظر الطبيعية ولتزيين الحدائق العامة وكشجرة ممتازة لتوفير الظل. تُستخدم ألياف لحائها في صناعة الحبال، والحصير. ويدخل خشبها في صناعة البناء الخفيف كبناء العوارض الخشبية للمنازل، كما يستخدم خشبها المجفف في صناعة الألعاب النارية.

نبات المحار هو نبات عشبي استوائي معمر ينمو جيدًا داخل حاويات أو مزهريات، فهو يُعَدُّ بشكل كبير نباتًا منزليًا مرغوبًا فيه لإزهاره غير العادي ولأوراقه الجذابة التى تتميز باللون الأرجوانى والأخضر اللامع. يُعد هذا النبات من النباتات السامة إذا أكلت بكميات كبيرة، كما أنه يُسبب حكة بعد ملامسة أوراقه للجلد أو العينين.

يُعرَف باسم الزنجبيل الأحمر وهو نبات عشبي له جذور عطرية؛ لذا يرغب الكثير في زراعته كنبات زينة سواء في المنازل أو الحدائق، هذا النبات له القدرة على الانتشار إلى مدى واسع جدًا، وتُعَدُّ الزهرة الوطنية لبلدة ساموا. تُسْتَخْرَج صبغة صفراء اللون زاهية من أوراقها.

تُعرف باسم هليلج هندي وهي شجرة خلابة تُلَقَّح أزهارها بواسطة الحشرات. يستخدم زيتها في صناعة الصابون، وتستخرج منها مادة صبغية تستخدم في صناعة الحبر. تتميز بأخشابها ذات الجودة العالية التي تستخدم في صناعة الخزائن، والأثاث، ولإنشاء المباني والقوارب والجسور والأرضيات والألواح. ويجب الحذر فقد عُثِرَ على أنواع مختلفة من النمل اللاذع يسكن الأغصان المجوفة لهذه الشجرة.

يُعرف هذا النبات باسم فربيون شوكة المسيح وهو نبات عُصاري سنوي مُزهر ومعمر، دائم الخُضرة، يتميز بكثرة الشوك على الساق، وقد ثبت أن هذا النبات لديه قدرة فريدة على مكافحة الآفات، فهو يعمل كمبيد فعال. لكن يجب الحذر لأن جميع أجزائه سامة عند الابتلاع، وقد يؤدي إلى تهيج الجلد، كما يُنصح بارتداء القفازات ومعدات الحماية الأخرى عند التعامل.

أكاليفا هيسبيدا (الاسم Acalypha hispida ) هي شجيرة دائمة الخضرة تنمو في المناخات الاستوائية. تم تسمية أكاليفا هيسبيدا نسبه إلى الكلمة الفرنسية "تشينيل"، والتي تعني "اليرقانة"، ويرجع ذلك إلى أزهارها الحمراء الغامضة التي تشبه اليرقة. ينمو هذا النبات بشكل أفضل في ضوء الشمس الكاملة.

بفرة (Manihot esculenta) موطنه الأصلي أمريكا الجنوبية ولكنه أصبح مصدرًا رئيسيًا للكربوهيدرات للعديد من الشعوب حول العالم، لاسيما في المناطق ذات الدخل المنخفض نظرًا لانخفاض تكلفة زراعته. جذره النشوي يصبح صالحًا للأكل فقط عندما يتم طهيه بشكل صحيح. يعتبر باقي النبات سامًا إذا تم تناوله. النشويات الطبيعية المُستخرجة منه مفيدة أيضًا في صناعة منتجات غسل الملابس، وهي أيضًا قيد البحث كمصدر للوقود الحيوي.

تبدو "heliconia rostrata" رائعة حقًا بشكلها المميز كأنها رُسِمَت بيد فنان. وهي نبتة عشبية مُزهرة، موطنها الأصلي أمريكا الوسطى والجزر المحيطة بها. تُنتج أزهارها الخلابة وفرة من الرحيق الذي يجذب الطيور الطنانة، وتُعد هذه الزهرة الشعار الوطني لـ "Bolivia".

يُعَدُّ كورديل شجيري من النباتات الخلابة التي تتميز بتعدد ألوانها؛ وعادة يرمز اللون الأحمر منها إلى الدم والروابط بين الأحياء والأموات، بينما يرمز اللون الأخضر منها عمومًا إلى السلام. كان يُزرع أيضًا كزينة بِسَبب تَنوُّع ألوان أوراقه وشكله الجذاب. وقد زرعه شعب Ifugao في شمال لوزون بغرض وضع حدود للحقول المزروعة.

هيبسكس نجفة ( Hibiscus schizopetalus ) هو شجيرة موطنها شرق أفريقيا. وتشمل الأسماء الأخرى له الكركديه المرجاني، والكركديه الهيكلي، وإكليل الجبل المهدب. غالبًا ما يستخدم للزينة في الحدائق الاستوائية. يعتقد الكثير من الناس أن الزهور المعلقة تشبه الفوانيس اليابانية، وفي الواقع، هذا اسم آخر لها.

تُسمَّى بيطروفة كاملة، تُفضِّل الشَّمس السَّاطعة ولا تُحب الماء كثيرًا، ومع ذلك فهي دائمة الخُضرة. أزهارها خلابة، وتكون حمراء أو ورديَّة اللون. يُفضَّل إبعادها عن الأطفال؛ فهي تُفرِز نسغًا لبنيًا عند قطعِها، مما يُسبِّب تَهيُّج الجلد، كما أن جميع أجزائها سامَّة عند تناولها.

تُدعى بزنبق الشاطئ وهي تنمو في البلدان الاستوائيّة. يشتقّ اسمها من اليونانيّة ويعني: جمال الغشاء في إشارة إلى شعيراتها، أمّا صفتها فتعني النموّ بجانب البحر نسبةً لإمكانيّة زراعتها في بيئة مائيّة. غالبًا تُستخدم كنبات للزينة، إذ تتفتّح أزهارها البيضاء ذات الشكل العنكبوتيّ من منتصف الصيف إلى أواخر الخريف. تتميّز بقدرتها على تحمّل النيران، ما يجعلها مناسبة لحماية المباني من الحرائق المحتملة.

تتميز نبتة الخطمي الوردي الصيني بقدرتها العالية على تحمل البرودة في فصل الشتاء. يُفضَّل زراعتها في أماكن محمية من الرياح القوية. وهي تُعَدُّ من نباتات الزينة الخلابة، لكن تدوم زهورها ليوم واحدٍ فقط ثم تموت! وقد تُستخدَم في تلميع الأحذية. وتتميز بقدرتها على جذب الطيور الطنانة والفراشات.