Thymus praecox ، أو الزعتر الزاحف، هو بديل للعشب المزهر. ينمو في حصائر منخفضة وكثيفة وهو قوي ومقاوم للغزلان. هذه العشبة المزهرة صالحة للأكل، مثل الأنواع الأخرى من الزعتر، ولها نكهة خفيفة تشبه النعناع. ينمو بسهولة ويمكن أن يبدأ بالبذور أو التقسيم.

يُطلَقُ عليه "armeria maritima" وهو عبارة عن نبات خلاب منخفض النمو، يشكل كتلًا كثيفة من الأوراق الخضراء الداكنة، تتفتح الأزهار الصغيرة الوردية الرقيقة في منتصف الربيع في مجموعات كروية أعلى سيقان رفيعة. يمكن أن يُسْتَخْدَم لأغراض التحوط، ولتزيين الحدائق الصخرية، كما يمكن استخدامه كغطاء أرضي جذاب للمساحات الصغيرة نظرًا لنموه البطيء.

Lupinus nootkatensis ( Lupinus nootkatensis ) هو نوع من النباتات العشبية المعمرة موطنه الأصلي أمريكا الشمالية. Lupinus nootkatensis ينتج بذورًا سامة إذا تم تناولها. يعتبر هذا النوع غازيًا في أيسلندا.

ثمار الكروبيري الأسود ( Empetrum nigrum ) صالحة للأكل. ومع ذلك، فهي ليست لذيذة مثل أنواع التوت الأخرى. لهذا السبب، إذا كنت تصنع المربى أو الجيلي، فيجب عليك مزجها مع التوت الذي يتمتع بطعم أكثر كثافة. تحتوي الفاكهة أيضًا على مستويات عالية من الأنثوسيانين، وهي صبغة طبيعية. لقد كان مصدرًا غذائيًا تقليديًا مهمًا للإنويت.

قد تنتشر "عنبية طوربية" مُكونة حصائرًا أفقية كثيفة على الأرض، أو تنمو بشكل عمودي. وهي شجيرة منخفضة ذات فروع صغيرة خضراء مائلة للصفرة. تعيش في المستنقعات والغابات، وتتميز بأزهار وردية يقوم النحل والحشرات بتلقيحها. لها ثمار جذابة من التوت الأزرق المغطى بمسحوق شمعي، تحبها الطيور وتتغذى عليها. تُستخدم في استصلاح التربة الملوثة.

يُطْلَقُ عليها "قشطة دندروم" وهي شُجَيرة متسلقة دائمة الخضرة، تزرع عادةً كنبات داخلي للزينة. كما أنها كانت تُسْتَخْدَم في صُنع الحبال في مدينة بيرو، ولصنع السِّلال في المكسيك. يُمكن أن يكون النبات بأكمله سامًا عند استهلاكه لأنه يحتوي على بلورات أكسالات الكالسيوم السَّامة.

حشيشة الملاك الطبية هو نبات عطري ذو رائحة مميزة تتجمع أزهاره في شكل كتل كروية صفراء، صالح للأكل؛ حيث يستخدم في الطهي وأغراض الطعام كمحسن للطعم؛ وذلك لرائحته العطرية، وكذلك يستخدم لتزيين الطعام، ويمكن غليه مع الماء الساخن وشربه كالشاي؛ فهو مشروب مفيد جدًا للجسم، ينمو في التربة الرطبة؛ لذا يفضل زراعتها بالقرب من الأنهار والمستنقعات.

تسمى هذه الشجرة شجرة السمن وهى عبارة عن شجرة نفضية متساقطة الأوراق، وهى ذات أوراق مسننة، لها زهور بيضاء ذات رائحة كريهة. وتُلَقَّح بواسطة الحشرات. ويمكن أن تنمو في التربة شديدة الحموضة ولكنها تفضل التربة الرطبة. تحتوي بذور هذه الشجرة على مُركب سام، كما أنها تُسبب القيء وفشل الجهاز التنفسي إذا أُكِلَت فاكهتها بكميات كبيرة.

شجرة المال الصينية هو مثال للنبات الذي انتشر بين هواة الحدائق عن طريق القصاصات، دون أن يكون معروفًا جيدًا لعلماء النبات الغربيين. لم يعرفوا تصنيفه الحقيقي حتى الثمانينيات عندما ظهرت أول صورة منشورة معروفة في مجلة Kew عام 1984. ويُزرع لجمال أوراقه وتَفَرُّدِها، لذلك يعد من نباتات الزينة المنزلية الجذابة.

تُسمى silene acaulis، وهي نبتة مُتلبدة بكثافة تُشبه الطحالب، وترتبط ارتباطًا وثيقًا بالقرنفل. تُستخدم بكثرة في الحدائق الصخرية، وتُزرع كغطاء أرضي. تجذب سيقانها، وأوراقها النمل، والخنافس لتسلقها بسبب لزوجتها، وتُلقح بواسطة العث والفراشات التي تنجذب لها. ليس لها سمية حقيقية سوى في مادة "الصابونين" التي تُعد شديدة السمية لبعض الكائنات مثل الأسماك.

يُعرف هذا النبات باسم حوذان حريف وهو من النباتات العُشبية المزهرة، والمعمرة التي تُزهر في فصل الصيف، وهو يشتهر بجذبه للنحل، والذباب، والفراشات، والخفافيش، والذي يتم تلقيحه بواسطتهم. ينتشر هذا النبات في الحدائق، وتعتبر جميع أجزائه سامة للماشية.

على مدى أجيال، تم استخدام أوراق حشيشة الفضة كدواء عشبي في أوروبا. في الحدائق الصخرية، كثيرا ما يستخدم هذا النبات كغطاء أرضي. كما تستخدم الأوراق عادة في خلط الشاي. يختلف حشيشة الفضة عن الشكل القياسي لعباءة أي سيدة من حيث أنها أصغر حجمًا وأكثر حساسية.

يُطْلَقُ عليها "السجاد" وهي من النباتات المُعمِّرة دائمة الخضرة، وذات قاعدة خشبية. تُزرَع على نطاق واسع بغرض التزيين لجمال أوراقها. تُستخدَم كعلف للماشية، ويُمكن العثور عليها في عدة أماكن حيث يكون الصقيع غائبًا أو خفيفًا؛ فغالبًا توجد بين الصخور، وبين النباتات الكثيفة، والأراضي العشبية، والغابات الأفريقية.

حشيشة المكنسة نبتة خلابة، تُستخدم للتزين، ويمكن تجفيف الأزهار ووضعها في مزهرية. ويمكن أيضًا استخدام فروعها في صناعة السلال، والحبال، والمكانس. يُسْتَخْلَص منها صبغة صفراء زاهية. ويعد هذا النبات أيضًا مصدرًا غذائيًا مهمًا ليرقات العديد من قشريات الأجنحة، وزهورها غنية بالرحيق الذي يجذب النحل، والعث، والفراشات.

درياس ثماني البتلات ( Dryas octopetala ) هو الزهرة الوطنية لأيسلندا والزهرة الرسمية للأقاليم الشمالية الغربية الكندية. إنه يشكل غطاءً أرضيًا ممتازًا للمناطق التي تعاني من تقلبات شديدة في درجات الحرارة، مثل المنحدرات الجبلية المواجهة للشمال والحواف الصخرية الصخرية. يعود تاريخ حبوب اللقاح من هذا النبات إلى فترة Younger Dryas. في الواقع، الفترات الزمنية الجليدية التي يشار إليها الآن باسم "فترات Dryas octopetala " تمت تسميتها خصيصًا للاسم درياس ثماني البتلات لحبوب اللقاح الذي كان شائعًا جدًا.

جويسئة خضراء ( Galium verum ) موطنه الأصلي أوراسيا وشمال أفريقيا ولكنه أصبح متجنسًا في أجزاء من أمريكا الشمالية أيضًا. تعتبر رائحة النبات طاردة للبراغيث، وكان يستخدم أحيانًا كمواد للفراش في أوروبا في العصور الوسطى. ينتج Galium verum زهورًا صفراء زاهية يمكنها تخثر الحليب وتستخدم في صناعة الجبن.

يُطْلَقُ عليه اسم "cerastium Fontanum " (Cerastium fontanum)، وهو نبات مزهر معمر موطنه أوروبا ، يُعَد الأكثر شيوعًا في بريطانيا العظمى وأيرلندا. يشيع ظهور "cerastium Fontanum " بشكل طبيعي على جوانب الطرق والأراضي العشبية المجاورة. الصفة المحددة "fontanum" مشتقة من اسمه العلمي وتعني "نافورة".

ديشمبية أجمية ( ديشمبية أجمية Deschampsia cespitosa ) هو عشب الزينة الذي يكون أخضر في الربيع ثم يتحول إلى لون ذهبي عميق في وقت لاحق من العام. تحب يرقات الفراشة (مثل ربان الأومبر) أن تتغذى عليها.

على الرغم من أنها تشبه نوعًا من العشب، إلا أن متلألئة متعددة الأزهار هو في الواقع نوع من أنواع الاندفاع الموجود في جميع أنحاء العالم في المروج وحواف الغابات والحقول. يصعب التمييز بين العديد من أنواع الانسل، لكن متلألئة متعددة الأزهار له شعيرات بيضاء طويلة وأوراق تتحول إلى اللون المحمر عند تعرض النبات للإجهاد.

تعد الغرنوقي واحدة من أشهر نباتات الزينة وأجملها، لاسيما في الحدائق؛ حيث تُزرع لقيمتها الزخرفية.ويمكن الحصول على صبغة زرقاء من زهورها. تشتقّ صفتها من اللاتينيّة Sylvaticum أي الغابة، في إشارة إلى موطنها الطبيعيّ. وهي تنمو في المروج، والأسيجة الخشبية، حواف الصخور الجبلية، والأخشاب الرطبة. وتُعْرَفُ بقدرتها على جذب النحل، والفراشات، والعث الذي يتولى مهمة تلقيحها.