يُعرف هذا النبات باسم متسلقة الشاي الأزرق وهو نبات يتم تلقيح أزهاره بواسطة الحشرات. يُزرع على نطاق واسع كنبات للزينة بالإضافة إلى أنه يمكن استخدام أزهاره في صبغ الألياف الطبيعية. وهو يُستخدم كمحصول علف أو تبن للماشية لاحتوائه على مخاليط المراعي.

تم إدخال وعلان بنغالي إلى أمريكا الشمالية حيث تعتبر من الحشائش الضارة. يمكن أن تكون غازية للغاية، وهي تنتشر عبر المحاصيل والمراعي، وتتفوق على الكثير من النباتات المرغوبة.

يُطْلَق عليها جوافة مألوفة وهي تُعد من النباتات الجاذبة للنحل. وهي شجرة ظل مفيدة للحقول والحدائق؛ ولذلك تزرع على نطاق واسع بها. وتؤكل فاكهتها اللذيذة، بالإضافة إلى أنه يمكن استخدام أوراقها ولحائها للصباغة والدباغة. تعد أيضًا مصدرًا للزيت العطري، ولها خصائص مهمة في إبادة الحشرات، ويُسْتَخْدَم خشبها لمقابض الأدوات وأعمدة السياج وفي النجارة والخراطة.

يدعى "أغاف سيزال"، وهو نباتٌ دائم الخضرة، ينمو بمعدل سريع، ويتحمل التربة الجافة، وله الكثير من الاستخدامات؛ فهو يستخدم كنبات للزينة، أو كسياجٍ لحماية الحدائق والمزروعات، وتدخل مكوناته في إنتاج السماد العضوي، ويتميز بأليافه القوية عالية الجودة التي تدخل في صناعة الحبال وجميع أنواع الخيوط، وشباك الصيد، والأراجيح، وستائر الأبواب، والأرضيات، والأكياس وغير ذلك. وتستخدم أشواكه كإبَرٍ.

الزهور البيضاء اللبنية ذات gymnosporia senegalensis ( Gymnosporia senegalensis ) تنمو على فترات على طول أغصانها الحمراء. على الرغم من أشواكها غير السارة، فهي مصدر غذائي مهم للحيوانات الأفريقية، حيث تعتمد القرود ووحيد القرن والطيور وحتى يرقات الفراشات على ثمارها ولحاءها وأوراقها.

تدعى "سنا"، من النباتات الخلابة، لكن التسمم الفطري الذي تتسبب به يُعَدُّ مرضًا قاتلًا يصيب الماشية التي ترعى Senna obtusifolia، تُسْتَخْلَص صبغات سوداء، وزرقاء، وصفراء، وبرتقالية من البذور، والأوراق المتساقطة، والجذور. وتدخل سيقانها في صناعة الحصير والأسوار. تُسْتَخْدَم زهوره الخلابة لأغراض الزينة، وفي الهند تُجْمَع بذورها من البرية وتدخل في صناعة الصمغ.

تُسمّى الونكة وهي نبتة معمرة خلابة. تُنتج أوراقًا كثيفة، جذّابة ومغطّاة بأزهار غزيرة تتفتّح خلال فصل الصيف وتشبه الفلوكس الصيفيّ. يمكن استخدامها كغطاء أرضيّ، أو كنباتات زينة داخليّة وخارجيّة. أمّا اليوم، فباتت من النباتات النادرة تجاريًّا، بعد أن كانت معروفة سابقًا باسم "فينكا الورديّة".

تُدْعَى بونسيانا وهي من النباتات المزهرة حيث تشتهر هذه الشجرة بما تحتويه من زهورها الحمراء والبرتقالية الرائعة التى تظهر خلال فصل الصيف. تُزرع كنبات للزينة، وفضلًا عن قيمتها الزينية، فهي أيضًا شجرة مفيدة في الظروف الاستوائية، وهي مزهرة ورائعة للحدائق والمتنزهات وعلى طول الشوارع والساحات الأمامية الكبيرة. توفر الأشجار الناضجة ظلًا ممتازًا.

يسمى"ذلب أسطواني"، وهو نبات يستخدم للزينة في المنازل والحدائق، دائم الخُضرة، ناعم الملمس، له شكل مميزٌ للغاية؛ فهو يُعَدُّ من الأنواع المثيرة للانتباه بشكل أوراقه المستديرة بدلًا من الشكل الشريطي المألوف، لكن أوراقه سامة، وهو يشتهر كنبات مثالي للزينة لتمتعه بقدرة فريدة على تَحَمّل الجفاف ولسهولة العناية به، تتفتح أزهاره العَطِرَة مرة واحدة في الربيع أو في منتصف الصيف.

تم تقديم سَنْط رَخُو (Acacia mearnsii)، وهي نبتة أصلية في جنوب شرق أستراليا، إلى بلدان مختلفة حول العالم للأغراض الصناعية. منتجاتها الرئيسية هي التانين من اللحاء، ورقائق الخشب للورق. نظرًا للعدد الكبير من البذور التي تُنتجها وطول عمرها، فإنها تنتشر بسرعة كبيرة، وتُعد واحدةً من أكثر النباتات الغازية في العالم.

يسمى السعد المظلي وهو من أهم نباتات الزينة المائية التي تشبه العشب، بحيث يمكن زراعته في أحواض مائية. يمكن أن يصل ارتفاعه إلى قدمين، ويزرع في الحدائق المطرية والأواني والمستنقعات والبرك. كما أنه يعد من النباتات المنزلية الممتازة نظرًا لجمال أوراقه وروعتها.

حثرة منتشرة ( Boerhavia diffusa ) هو نبات عشبي معمر ذو أزهار وردية رقيقة. يتم تناول جذور النبات في الثقافات الأسترالية الأصلية، كما يتم تناوله كخضروات ورقية في العديد من البلدان الآسيوية والأفريقية. تم إدراج هذا النبات كأنواع غازية في العديد من البلدان بما في ذلك كمبوديا وشيلي واليابان.

تُدعَى عشار باسق وهي شجيرة دائمة الخضرة ، تنمو بمعدل متوسط، تُلَقَّح أزهارها بواسطة الحشرات كما تُعدُّ جميع أجزائها شديدة السُمية ولذا لا تُزرع كنبات للزينة. يستخدم الخيط من كبسولات بذورها كمواد حشو في المراتب والوسائد وأيضا فى صناعة القماش، كما أن سيقانها مقاومة للنمل الأبيض وتستخدم في الأسقف وبناء الأكواخ، وخشبها يعد مصدرًا للفحم.

Hibiscus calyphyllus (syn. Hibiscus calycinus Hibiscus chrysantha Hibiscus chrysanthus Hibiscus rockii) إكليل الجبل الليموني الأصفر هو شجيرة من أفريقيا الاستوائية تنتمي إلى جنس الكركديه. في عام 1883 تم عرض هذا الكركديه للبيع في إنجلترا تحت اسم Hibiscus chrysanthus مع تحديد مستعمرة بورت ناتال كيب (جنوب أفريقيا الآن) على أنها المصدر. بحلول عام 1891، تم تحديد نفس الكركديه على أنه الكركديه كريسانثا في الولايات المتحدة، وهي ممارسة استمرت في الربيع حتى ثلاثينيات القرن العشرين وساهمت في تحديد الأنواع بشكل غير صحيح. وفي عام 1892، تم تسمية اسم Hibiscus calycinus كاسم صحيح للنوع؛ ولكن بحلول عام 1894، تم العثور على الاسم المقبول حاليًا Hibiscus calyphyllus بالاشتراك مع Hibiscus calycinus. في بداية القرن العشرين، تم بيع هذا الكركديه كبذور في الولايات المتحدة تحت اسم الكركديه العملاق الأصفر. بسبب تشابه الزهور، من الشائع جدًا العثور على Abelmoschus manihot مشوشًا مع Hibiscus calyphyllus في أدب البستنة في أوائل القرن العشرين في الولايات المتحدة وخاصة في مجال تحمل البرد. إذا كان تحديد الأنواع صحيحًا، فإن تقرير عام 1903 في The Flower Garden ينص على ما يلي: ""الأصفر العملاق هو كناري أصفر جميل مع حلق قرمزي قوي في أقصى الشمال مثل سانت لويس ولكنه أكثر أمانًا في القبو فوق خط العرض هذا" ثم ربيع الكركديه كاليفلوس لديه بعض درجة تحمل البرد. تقع سانت لويس ميسوري في منطقة USDA 6a ولكن لا توجد حاليًا تقارير عن قضاء فصل الشتاء في Hibiscus calyphyllus في منطقة USDA 6a؛ من المعروف أنه يقضي الشتاء بنجاح في منطقة وزارة الزراعة الأمريكية 8 أ. ينمو الكركديه كالفيلوس إلى 1-1.8 متر (3-6 أقدام). لها زهور يصل عرضها إلى 8-10 سم (3-4 بوصات) ذات لون أصفر ومركز بني. على عكس العديد من الكركديه الأفريقي الذي يسقط في أواخر الخريف، فإن الكركديه كاليفلوس هو أزهار صيفية مما يعني أنه يمكن زراعته في العديد من المواقع في أمريكا الشمالية وأوروبا وينتج بذورًا قابلة للحياة يسهل جمعها وإنباتها. إذا بدأت البذور في الداخل في وقت مبكر من الشتاء أو الربيع، فسوف يزهر الكركديه كاليفلوس في السنة الأولى. Hibiscus calyphyllus عبارة عن أزهار نهارية تتفتح أزهارها بعد عدة ساعات من شروق الشمس وتغلق قبل عدة ساعات من غروب الشمس. لم يتم الإبلاغ عن أي هجينة من الكركديه كاليفيلوس ولكن الكركديه السرياني والكركديه كاليفيلوس لهما عدد كروموسوم ثنائي متطابق يبلغ 80. ويستخدم النبات في بناء الأكواخ من قبل شعب الماساي في كينيا.

يُسمى لبلب، وهو غالبًا يُزرع كعلف للماشية وكنبات للزينة أيضًا، وهو يُشكل غطاءً أرضيًا فعالًا في الحدائق أو عند زرعه في حاويات. شكل ثماره يجذب الطيور الطنانة نحوه. مع ذلك، يجب الحذر من بذوره الناضجة أو المجففة فهي سامة لاحتوائها على مستويات عالية من مواد مُسممة.

تُعَدُّ الذرة أحد الأغذية الأساسية في كثير من الدول التي يتجاوز إنتاجها إنتاج القمح والأرز. يستهلكها البشر كحُبوب ونشويات طعام، ويأكلها الحيوانات كأعلاف. تدخل في صناعة الورنيشات والدهانات والصابون وغير ذلك. كما يمكن الحصول على زيت شبه جاف من بذورها، وتُسْتَخْدَم الألياف التي تُسْتَخْلَص من جذورها في صناعة الورق.

يُطلَق عليها سواك وهي شجرة شهيرة في العديد من الدول العربية والإسلامية نظرًا لاستخدام أخشابها على هيئة عصِي صغيرة تسمى السِواك لنظافة الفم؛ لذا تسمى أيضًا شجرة فرشاة الأسنان "Toothbrush tree"؛ وهذا الاستخدام اعْتُمِدَ من منظمة الصحة العالمية، ويتمتع برائحة لطيفة ومذاق لاذع نوعًا ما ودافئ، فهي صالحة للأكل، كما تُستخدم أخشابه في صناعة الفحم واستخراج الحطب.

تسمى عشبة الربو وهو نوع من النباتات الذي ينتج عصير حليبي، يتميز باللون الأرجواني، يستخدم كعلف للماشية، يُعَدُّ نباتًا غازيًا ومصدر إزعاج للمحاصيل. وكذلك تحتوي عصارته على مادة اللاتكس التي قد تكون سامة عند الابتلاع، كما أنها من الممكن أن تسبب التهابًا جلديًا شديدًا للجلد والعينين لذلك يجب الحذر.

يُطْلَقُ عليه "العَدَنَةُ" وهو نوع من من النباتات المُعَمِّرة الذي يكثر في المناطق الجبلية وشبه الجبلية، وهو عريض الساق وقصير، له أزهار وردية رائعة يُطْلقُ عليها "أزهار الصحراء" وكما يوحي اسمها فإنها نبات مُزْهِر يُفَضِّل أن ينمو في موسم جاف يشبه الصحراء، وهي تُسَتخدَم لأغراض الزينة، لكنها قديمًا استُخْدِمَت لتسميم السهام؛ وذلك لاحتوائها على سائل شديد السمية.

يُعْرَف باسم كاليسيا زاحف وهو من النباتات العشبية طويلة العمر، وهو يحتوى على سيقان زاحفة تأخذ شكل الحصيرة بها أوراق صغيرة خضراء. يستخدم هذا النبات كنبات منزلى للزينة نظرًا لجمال أوراقه المتدلية، ورائحة أزهاره البيضاء. وهو ينمو على جوانب الطرق وأطراف الغابات، ولكنه يصبح عرضة لبعض الآفات مثل القواقع. ويصنف هذا النبات على أنه سام؛ لاسيما مع الكلاب.