يُطْلَق عليها "نبات الفوشيه هاردي" وتتميز بأزهارها الأنبوبية الصغيرة المعلقة، وهذه الزهور المتدلية الغزيرة هي مصدر رحيق جذاب للطيور الطنانة والفراشات. تُزرَع على نطاق واسع بواسطة أصحاب مشاتل النباتات والبُستانيين كنباتات رائعة للزينة. كذلك تُزرع في الحدائق المُعتدلة، والمناطق شبه الاستوائية، وفي الأفنية، والشرفات، وفي داخل المنازل أيضًا.

تُعد سابوتا بيضاء نوعًا من الأشجار المُثمرة الاستوائية التي تمتلك بُذورًا سامة تُستخدم للقضاء على الحشرات بسرعة. لكن يجب الحذر لأنها سامة للإنسان كذلك. تُسْتَخْدَمُ أخشابها أحيانًا في النجارة وصناعة الأثاث المنزلي. تنتشر بكثرة في الغابات شبه الاستوائية، ويُمكن زراعتها في فناء المنزل، لكنها ستجذب النحل نحوها لتلقيحها.

Cryptostegia grandiflora ( Cryptostegia grandiflora ) هو نوع نباتي يمكن أن يصل طوله إلى 79 بوصة عندما يكون النبات شجيرة. عندما يتم دعم cryptostegia grandiflora بواسطة نباتات أخرى مثل كرمة، يمكن أن يصل طوله إلى 100 قدم. موطن هذا النوع هو مدغشقر.

ينتج "عليق أسود أرمني " التوت اللذيذ في ذروة الموسم، لكن عليك الحذر إن أردت الحصول على هذا التوت الشهي؛ وذلك لأن الأغصان والفروع مغطاة بأشواك عدوانية تخلق غابات متشابكة. كما أن النبات نفسه يعد من الأعشاب الضارة في بعض المناطق بسبب سرعة انتشاره.

تُعرف باسم "يشعور مألوف "، وهي طحالب داخلية مائية، يُمكن لها أن تستضيف عددًا من الكائنات المجهرية؛ مثل الفطريات الطفيلية وغيرها. تُستخدم هذه الطحالب لعدة أغراض؛ مثل حشو الوسائد والمراتب، وتُستخدم أيضًا بهدف البستنة. ويُقال بأن هذه الطحالب قد استُخدمت في العصر الحديدي أيضًا.

يُعْرَف هذا النبات باسم "ذيل الحمار" وهو من النباتات العُشبية المُعَمِّرة، وهذه الأوراق السميكة النضرة تتساقط بسهولة، لكن أوراقه المُتَسَاقِطَة سرعان ما تتجذر وتنمو مرة أخرى. يشيع استخدامه لأغراض الزينة، كما يُعَدُّ موطنًا للنحل، لكن يجب الحذر عند التعامل مع هذه النبتة لأنها قد تسبب بعض الالتهابات الجلدية الخفيفة.

تُسَمَّى "اليَطْروفَة"، وهي نبتةٌ عُشبيَّةٌ، شكلها الفريد في جميع أجزائها جعلها من نباتات الزينة المميزة، ولكن عند قطعها تفرز مادة لَزِجَةً قد تسبب التهابًا في الجلد عند لمسها، وتدخل مكوناتها في استخدامات متنوعة؛ مثل: الدباغة، وصنع الصبغة، وصنع الصابون، والوقود الحيوي، وسموم الأسماك، وإضاءة المصابيح، والأسمدة. وتُعَدُّ جميعُ أجزاء هذه النبتة سامَّة.

يُعدُّ صبار القمر نوعًا من الصَّبار المُتغيرًا جدًا؛ ألوانه تتنوَّع بين الأحمر والبُرتقالي والأصفر بِسبَب تعرُّضِه للعديد من الطَّفرات التي أعطته مظهرًا فريدًا جعلته من النباتات المُسْتَخْدَمَة في تزيين المنازل وزخرفتها. بَعضُه ينمو في الظل، وبعضه الآخر في الضُّوء الشديد السَّاطع ، لكن على ارتفاعاتٍ مُنخفِضَةٍ جدًا عن سطح الأرض.

تُسمّى ببطاطس وهي أهمّ الخضروات في العالم كونها تصنّف، إلى جانب القمح والأرزّ، كأحد أهمّ الأطعمة الأساسيّة في النظام الغذائي للإنسان. نبتة عشبيّة تُزرع موسميًّا للحصاد الّذي يبدأ بعد حوالي 7-8 أسابيع إنّما يمكن أن يستغرق من 3 إلى 4 أشهر. تجدر الإشارة بأنّ رطلين من البذور يمكن أن يأتي بخمسين رطلًا من البطاطا، وتتوفّر حاليًّا بأكثر من 100 نوع.

الغاردينيا ياسمينية شُجَيرَة كبيرة الأوراق، دائمة الخُضرة. تتميَّز بأزهارها البيضاء العَطِرة، وأوراقها الخضراء اللامعة. تتميز بقدرتها على جذب الطيور والحيوانات البرية. ويُمكِن زراعتها كنبات منزلي أو في الحدائق المفتوحة، وهناك بعض الشعوب كشعب بولينيزيا في جزر المحيط الهادئ يستخدمون أزهارها ذات الرائحة الطيبة في صنع عقود الزهور.

تُعرف باسم هليلج هندي وهي شجرة خلابة تُلَقَّح أزهارها بواسطة الحشرات. يستخدم زيتها في صناعة الصابون، وتستخرج منها مادة صبغية تستخدم في صناعة الحبر. تتميز بأخشابها ذات الجودة العالية التي تستخدم في صناعة الخزائن، والأثاث، ولإنشاء المباني والقوارب والجسور والأرضيات والألواح. ويجب الحذر فقد عُثِرَ على أنواع مختلفة من النمل اللاذع يسكن الأغصان المجوفة لهذه الشجرة.

يُسمى أنطور أحمر وهو من النباتات المزهرة الخلابة، ويتميز بأنه من أفضل النباتات التي قد تُسْتَخْدَم لغرض التزيين، سواء في المنازل أو الحدائق، كما تُباع أزهاره المقطوفة أيضًا بغرض الزخرفة لجمال شكلها المبهرج، ولكن يجب الحذر عند التعامل مع هذه النبتة لأن جميع أجزائها تُعَدُّ سامة.

يُطلَق عليه الكمثرى المزهرة قام العالم الجيولوجي جوزيف ماري كاليري بإرسال عينات من هذا النبات إلى أوروبا وسُمي نوع النبات باسمه بعد إرساله بعض العينات من الصين إلى أوروبا، يُعَد من النباتات الغازية في العديد من المناطق، لكن خشبه له أهمية اقتصادية، فهو يدخل في صناعة آلات النفخ المختلفة وصناعة الأثاث أيضًا.

تُعرف هذه النبتة باسم عشبة القوى وهي عُشبة مُزهرة ومُعمِّرة. تتميز بكثافة أوراقها الخضراء، كما أن أزهارها صفراء اللون زاهية تميل إلى الحمرة أو إلى اللون البرتقالي. تُزهر في فصل الصيف كما أنها تُلَقَّح بواسطة النحل والذباب، وتُفضل التُربة الرطبة جيدة التصريف. ولجمال أزهارها فإنها تُستخدم في تزيين الحدائق والبيوت والميادين.

تُسمّى الونكة وهي نبتة معمرة خلابة. تُنتج أوراقًا كثيفة، جذّابة ومغطّاة بأزهار غزيرة تتفتّح خلال فصل الصيف وتشبه الفلوكس الصيفيّ. يمكن استخدامها كغطاء أرضيّ، أو كنباتات زينة داخليّة وخارجيّة. أمّا اليوم، فباتت من النباتات النادرة تجاريًّا، بعد أن كانت معروفة سابقًا باسم "فينكا الورديّة".

يُطْلَقُ عليها "المخملية القائمة"، وهي نبتة مرتبطة بشعب "الآزتك"، حيث قاموا بجمعها من البرية وزراعتها للأغراض الاحتفالية والزخرفية. تُزرع بشكل كبير أيضًا بهدف التجارة كنوع من أنواع نباتات الزينة نظرًا لجمال أزهارها. تُعد نبتة جاذبة للفراشات والطيور الطنانة التي تتغذى على رحيقها وتُلقِّح أزهارها.

تُعْرَف باسم "كرسول بيضاوي" وهي نبتة شهيرة من النباتات النضرة. اسمها يدل على شكلها، فكلمة crassula اللاتينية تعني: ذات الأوراق السميكة. وعندما تنضج تأخذ جذوعها النضرة التي تشبه الجذع مظهر شجرةٍ مصغرةٍ بأوراق لامعة، وتكتسب أوراقها لونًا أحمرَ جذابًا عند التعرض لأشعة الشمس المباشرة، وهي تُسْتَخدَم كمصدات للرياح، كما يمكن استخدامها في تزيين المنازل والشرفات.

تُدْعَى بونسيانا وهي من النباتات المزهرة حيث تشتهر هذه الشجرة بما تحتويه من زهورها الحمراء والبرتقالية الرائعة التى تظهر خلال فصل الصيف. تُزرع كنبات للزينة، وفضلًا عن قيمتها الزينية، فهي أيضًا شجرة مفيدة في الظروف الاستوائية، وهي مزهرة ورائعة للحدائق والمتنزهات وعلى طول الشوارع والساحات الأمامية الكبيرة. توفر الأشجار الناضجة ظلًا ممتازًا.

تُدعَى "عشار عملاق"، وهي شُجيرة كبيرة، دائمة الخضرة، جاذبة لأنواع مختلفة من الحشرات والفراشات، تُلقَّح بواسطة النحل والفراشات والزنابير، وتستخدم كنبات رائع للزينة. تُعْرَف بِصِلَتِهَا بالكثير من الطقوس والمعتقدات، فقد عدَّتْها ملكة هاواي رمزًا للمَلَكيَّة، وفي كمبوديا استخدمتْ في الجنازات لتزيين التوابيت. أليافها متينة لذا تدخل في صناعة المنسوجات، وتُستخدم في صنع سترات النجاة لقدرتها على الطفو.

تُعَدُّ "frangula alnus" من الأنواع الغازية في الولايات المتحدة. ورغم ذلك فقد اسْتُخْدِمَت تجاريًا في صناعة البارود، وهي شجرة نفضية موطنها أوروبا وإفريقيا وآسيا. تنمو عادة في التربة الرطبة في الغابات الحرشية المفتوحة والمستنقعات.