Stylosanthes hamata هو جنس من النباتات المزهرة في عائلة البقوليات ، Fabaceae ويحتوي على العديد من أنواع المرعى والعلف ذات الأهمية البالغة. يتميز الجنس بأوراق ثلاثية الأوراق وزهور صفراء صغيرة قد تكون الأنواع سنوية أو معمرة وتتنوع أشكال التشكل بين الأنواع وكذلك داخل الأنواع استجابة لضغط الرعي. تنمو بعض الأنواع كشجيرة خشبية منخفضة إلى 1.5 متر ، في حين أن الأنواع الأخرى تنمو كشجيرة عشبية ولكن يمكنها تبني شكل نمو السجود وتزدهر تحت ضغط الرعي العالي. كل ما عدا نوعين من الجنس هم من السكان الأصليين للأمريكتين.

تاريخيًا، تم استخدام أثب ياباني كعلف للحيوانات أو كمحصول علفي، وحتى محصول حبوب خلال أوقات المجاعة. يمكن العثور على هذا العشب السنوي المنتصب بشكل طبيعي في المناطق المضطربة مثل جوانب الطرق. تزهر خلال أواخر الصيف والخريف وتفضل الشمس. تم استخدام العشب في أحواض الزهور، على الرغم من أنه يحتوي على إمكانات الأعشاب الغازية.

زفيزف لوطسي هو شجرة وثيقة الارتباط بنبات العناب، ذُكِر هذا النبات في الأساطير اليونانية، كما قيل إن هذه الشجرة مقدسة وزُرِعَت بالقرب من معبد فولكان في روما. وفي الدول العربية ترتبط هذه الزهرة ارتباطًا وثيقًا بأشجار السدر، وتستخدم أوراقها لغسل الجثث في المدينة المنورة.

يُدْعّى بطيخ أحمر وهو نبات سنوي يُزهر في فصل الصيف، ويُلَقَّح بواسطة الحشرات. تحتوي فاكهته اللذيذة على نسبة كبيرة من الماء. ويصنع منها العصير المنعش. ويستخدم الزيت المستخرج منها كذلك في صناعة الصابون ومستحضرات التجميل. وهو نبات مقاوم للجفاف كما أنه يمكن زراعته في أوعية للزخرفة.

Senna tora ، أو senna tora كما يطلق عليه عادة، هو نبات بقوليات ينمو في جميع أنحاء الأمريكتين وآسيا وأوقيانوسيا وأفريقيا. غالبًا ما ينمو بشكل بري على جوانب الطرق وغيرها من الأراضي المهملة، وله رائحة يجدها معظم الناس كريهة. يمكن استخدام المواد التي يتم الحصول عليها من هذا النبات لصنع عدة ألوان من الصبغة، بالإضافة إلى مبيد حشري طبيعي.

سدر هندي شجرة شائكة شوكية دائمة الخضرة ثمارها متغيرة الشكل والحجم كما أنها غنية بالعصير وتتمتع بالرائحة الطيبة، ولها القدرة على التكيّف في الأراضي القاحلة والجافّة. تؤكل فاكهتها نية أو تستخدم في العصائر كما أن أوراقها غذاء مثالي للإبل والماعز والماشية. لأخشابها استخدامات عديدة؛ فتستخدم لصلابتها في صنع أضلاع القوارب وبناء المنازل الخشبية وينتج منها أيضًا الفحم ذا القيمة الحراراية العالية.

تُدعَى عشار باسق وهي شجيرة دائمة الخضرة ، تنمو بمعدل متوسط، تُلَقَّح أزهارها بواسطة الحشرات كما تُعدُّ جميع أجزائها شديدة السُمية ولذا لا تُزرع كنبات للزينة. يستخدم الخيط من كبسولات بذورها كمواد حشو في المراتب والوسائد وأيضا فى صناعة القماش، كما أن سيقانها مقاومة للنمل الأبيض وتستخدم في الأسقف وبناء الأكواخ، وخشبها يعد مصدرًا للفحم.

Macroptilium gibbosifolium هو نبات منخفض النمو يميل إلى التسلق عندما يكون لديه نوع من الدعم. تفضل هذه الزهرة البرية البيئات الجافة مثل الأراضي العشبية والسهول الجافة. وتنتج أزهارًا جميلة ذات لون برتقالي وردي لها شكل نموذجي يشبه حبة البازلاء. وفي حالات نادرة ينتج النبات زهرة صفراء.

يُطْلَقُ عليها أبو طيلون شجيري، وهي نبتة زينة مهمة للحياة البرية؛ فتؤكل من قِبل ذوات الحوافر البرية، وتأكلها الغزلان، والأغنام، والماعز، وتُعد بذورها غذاءً للطيور كالسمان والحمام، أما أزهارها فتجذب الطيور، وتستضيف الفراشات ويرقاتها التي تتغذى على أوراقها. استُخدمت أليافها المُستخلصة من سيقانها لصُنع الحبال والنسيج أيضًا.

يُطلَق عليها سواك وهي شجرة شهيرة في العديد من الدول العربية والإسلامية نظرًا لاستخدام أخشابها على هيئة عصِي صغيرة تسمى السِواك لنظافة الفم؛ لذا تسمى أيضًا شجرة فرشاة الأسنان "Toothbrush tree"؛ وهذا الاستخدام اعْتُمِدَ من منظمة الصحة العالمية، ويتمتع برائحة لطيفة ومذاق لاذع نوعًا ما ودافئ، فهي صالحة للأكل، كما تُستخدم أخشابه في صناعة الفحم واستخراج الحطب.

يُطلَق عليه هجليج مصري وهو شجرة تنمو في الشرق الأوسط؛ وقد زُرِعَت أيام المصريين القدماء منذ 4000 سنة قبل الميلاد، ووجدت أجزاء من هذا النبات في مقابر الفراعنة كنوع من القرابين. يجب الحذر لأن هذا النبات يحتوى على مادة الصابونين التي قد تكون سامة للبشر في بعض الأحيان، وقد اسْتُخْدِمَت قديمًا في قتل الأسماك.

Aeschynomene americana ( Aeschynomene americana ) هو نوع مفيد لأنه نبات استوائي مهم للرعي والمراعي. في البرية، يغذي النبات الحيوانات بما في ذلك الغزلان والطيور. ومع ذلك، فقد انتشر هذا النبات على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم، ويصنف على أنه من الأنواع الغازية في أكثر من 20 دولة، بما في ذلك سنغافورة وبابوا غينيا الجديدة.

عدياب موطنه أفريقيا ويمكن أن يعمل على تثبيت التربة الرخوة أو الرمال. ولأنه يظهر دائمًا في الأراضي القاحلة وينمو بسرعة، فهو يعتبر من الأنواع الغازية في الولايات المتحدة وبعض المناطق الأخرى.

ينمو النبات عادة في اليمن ، حيث يطلق عليه ميرو. في القرن الثامن عشر ، تم استخدام اسم النبات باللغة العربية ميرو كمصدر لاسم جنس مايروا. كان عالم التصنيف في القرن الثامن عشر بيتر فورسكال ، الذي زار اليمن في سبعينيات القرن التاسع عشر.

ينمو العشب الحلو كنبتة krautige السنوية ويصل إلى ارتفاعات القامة معظمها من 10 إلى 35 ، ونادراً ما يصل إلى 50 سم. تتفرع السيقان السفلية إلى الصاعدة وتتشكل الجذور في العقد (العقد). وتنقسم الأوراق مرتبة بديلة إلى غمد ورقة وشفرة ورقة. غمد ورقة منتفخة.

تستمد أشجار acaciella angustissima اسم نوعها من أوراقها الضيقة التي تميزها عن أنواع السنط الأخرى. تجذب أزهارها الملقحات مثل العث والفراشات، وخاصة عث دودة القز. خلال ظروف الجفاف، يمكن أن تصبح أوراق الشجر الصالحة للأكل عادة للحيوانات العاشبة مميتة لأنها تصبح مركزة مع سيانيد الهيدروجين.

إيشينوتشلوا كولونا ( Echinochloa colona ) هو عشب صيفي سريع النمو ويتطلب الحرارة والرطوبة. وهو يشبه نباتات الأرز التجارية ويعتبر من الأعشاب الضارة في حقول الأرز. يمكن أن تأكله الحيوانات بما في ذلك جاموس الماء.

Dichanthium annulatum هو نوع من العشب يعيش بشكل رئيسي في المناطق الاستوائية. ينتشر بسرعة في المناطق المفتوحة. Dichanthium annulatum شائع كعلف للماشية، خاصة في الهند، ويتم حصاده بانتظام على شكل قش. ويمكن استخدامه أيضًا لتثبيت التربة المتآكلة. يجب توخي الحذر في المناطق غير الأصلية لأنها يمكن أن تتفوق في كثير من الأحيان على الأنواع المحلية.

Rhynchosia minima ( rhynchosia minima Rhynchosia minima ) هو بقول شائع الاستخدام كنبات علف مغذي للماشية. تنمو هذه الكرمة بشكل طبيعي في كل قارة ، ولكن في هاواي ، تم تجنيسها. البادئة اللاتينية "Rhync" في اسمها العلمي مشتقة من زهرة على شكل أنف ، والصفة المحددة "minima" تشير إلى أزهارها وبذورها وقرونها الصغيرة جدًا.

يسمى "حسك أرضي"، نبات حَوْلِيٌّ، ينمو في المناخ الجاف، وهو منخفض الانتشار، من المعروف أنه حشيش ضار بسبب أشواكه الطويلة التي تخترق الأسطح، والأقدام العارية، والأحذية الرقيقة للعمال، وإطارات الدرجات. كما أنه سامٌّ للأغنام وحيوانات الرعي الأخرى، يستخدم لتحسين نسيج التربة كسمادٍ أخضر، ولديه القدرة على الاحتفاظ بالمياه في الأراضي البور، ويدخل في صناعة الصابون، والصبغة والوقود الحيوي.