تتميز الحلفا بأعمدة مُزهرة كثيفة، ولها قدرة خاصة على إزاحة النباتات المُجاورة لها واحتلال مكانها. نموها سريع، ويُمكن أن تُشكل أعدادًا كبيرة منها على طول الطرق والمنحدرات وضفاف الأنهار، لذا تُكَافَحُ كثيرًا باستخدام مبيدات الأعشاب. يجب الحذر منها، فأوراقها تُشكل خطرَ حريقٍ كبيرٍ إذا وُضعت بالقرب من مواد قابلة للاشتعال.

"المُضاض الياباني" من نباتات الزينة المشهور في المتنزهات والحدائق في أمريكا. يُشبِه نبات "Euonymus europaeus" لكنه يختلف في حواف الأوراق، والثمار الحمراء أو الوردية الصغيرة. رغم انتشاره كنبات جميل للزينة، يجب الحذر عند التعامل معه لأن كل أجزائه تُعَدُّ سامًا.

تُدعى شجرة التوليب الأفريقية وهي من النباتات العُصارية المُزهرة، تُزرع على نطاق واسع كنبات زينة للحدائق والشوارع، وهي توجد بكثرة في الأراضي الزراعية المهجورة، وجوانب الطرق، والمجاري المائية. تتميز بأزهارها المفتوحة على شكل كوب، وتحمل المطر والندى مما يجعلها جذابة للعديد من أنواع الطيور. وتُعَدُّ هذه النبتة من النباتات سامة للنحل.

يُطلَقُ عليه "زاميوكولكاس" وهو من النباتات العشبية المعمرة، يتميز بمظهر أوراقه الجلدي اللامع الجذاب، كما يتميز بقدرته على تحمل الجفاف والرطوبة، لذلك فهو ممتاز لأغراض الزينة، لكن يجب الحذر عند التعامل معه لأن كل أجزاء النبات تعد سامة؛ فهي تحتوي على مادة مهيجة للفم والمريء، سامة للقطط والكلاب.

يعد نبات رابسة باسقة صاحب اللون الأخضر الغامق من ضمن النباتات التى تحتوى على أوراق عريضة تشبه الكف ويسمى بنخيل الخيزران، وهو أيضًا يتميز بتحمله الظروف المناخية القاسية، ومقاومته الشرسة لعدد كبير من حشرات النباتات. وهو أحد نباتات الزينة المنزلية المفضلة كما أنه يتمتع بشكل خلاب، وعندما يكون الشتاء شديد الصلابة، تشكل النباتات حواجز وتحوطات ممتازة.

يُطْلَقُ عليها "نبات البلسم" وهي واحدة من النباتات العُشبية المُعمِّرة، وهي من الأغطية الأرضية الممتازة. تُعَد من نباتات الزينة المنزلية الخلابة التي تُزرَعُ في صناديق النوافذ وفي السِّلال المُعَلَّقَة، وهي لا تحتاج إلى الكثير من العناية، كما أنها تستطيع النمو بشكل طبيعي في الظل.

يُطْلَقُ عليه "فلفل حلو"، وهو من النباتات المُعمِّرة، يتميز بثمره الأحمر الذي يُستَخدَم لأغراض الطهي وصُنع البهارات. يُعتبَر ثمره حار الطعم، قابل للتجفيف ليُصنَع منه مسحوق الفلفل الحار المعروف. يُوجد في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، ولديه قدرة عالية على تحمُّل الجفاف.

يُسمّى بنبات السرو وهو عشب معمّر، لوحظ أنّ عصارته يمكن أن تكون سامّة ومُضرّة للجلد والعينين؛ لذا يُفضّل ارتداء قفّازات ونظّارات واقية عند التعامل مع هذا النبات. يُرجّح أن يكون اسمه تكريمًا لطبيب ملك موريتانيا، أمّا صفته فتدلّ على شبهه الكبير بشجرة السرو عند نضوجه. ينتشر بسرعة بواسطة جذوره ليُشكّل غطاء أرضيًّا كثيفًا، مما يجعله غازيًا مُصَنَّفَا ضمن النباتات الغازية.

يُطلق عليها اسم سيكويا عملاقة، وقد سُميت بهذا الاسم بسبب خشبها الأحمر وضخامة حجمها. تتمتع بأهمية اقتصادية عالية؛ فهي تُستخدم بالمقام الأول في جذب السياح ولأغراض البستنة في الحدائق. ومع ذلك، فإن خشبها ضعيف، لذا فاستخدامها محصور بشكل أساسي في صنع الألواح الخشبية، وأعمدة السياج، أو حتى في صُنع أعواد الثقاب.

تُسمَّى بطاطا حلوة، وقد أصبحت من النباتات الأساسية التي دخلت في ثقافة اليابان لأنها كانت مهمة في منع المجاعة عندما كان محصول الأرز ضعيفًا، وأدخلت وعُدَّت رمزًا في "مملكة ريوكيو". تُزرع ككرْم من أجل أوراق الشجر التي تعد جذابة كزينة. لكن يرجى الانتباه منها، فيُمكن أن تتركم الفطريات وبعض الخنافس عليها.

محصول الكفاف المهم، cenchrus americanus هو هاردي ويتحمل الجفاف. يُعرف أيضًا باسم Cenchrus americanus ، وينمو جيدًا بالقرب من الصحاري حيث يكون هطول الأمطار منخفضًا. تمت زراعته في الولايات المتحدة منذ خمسينيات القرن التاسع عشر وهناك سجلات لهذا المحصول المهم الذي تمت زراعته منذ عام 2000 قبل الميلاد

يُعرف هذا النبات باسم لسان الحمل الكبير يُلَقَّح بواسطة الرياح، وينتشر بشكل أساسي عن طريق البذور كما يُمكن لكل نبتة أن تنتج ما يقرب من 20000 بذرة، يستخدم كنبات زينة في الحدائق، وهو يعد من الأغذية المهمة ليرقات العديد من أنواع الفراشات، لكن يجب الحذر منه لأن الجرعات العالية منه قد تسبب التهابًا في الجلد.

طحلبية القبعة المكسيكية هو نبات عشبي معمر يصل ارتفاعه إلى متر. ولها أوراق متقابلة ومُستطيلة الشكل يصل طولها إلى 20 سنتيمترًا. تتميز هذه النباتات بأزهارها الجميلة وتُستعمل كنباتات للزينة. وتكون هذه الأزهار على شكل أنبوي أو جرسي ذات ألوان وردية رمادية أو برتقالية. ويجب الحذر لأن جميع أجزاء هذا النبات تعد شديدة السمية.

تُدْعَى بنتس وهي نوع من النباتات العُشبية المُزهرة والمُعمرة التى تُعرف باستخدامها على نطاق واسع كنبات للزينة بالحدائق. تشتهر بأنها جاذبة للطيور الطنانة من النحل والفراشات وهي تٌلقح بواسطتها.

تُدْعَى "الخطمي السوري" وهي شُجَيْرَة خلابة تحمل أزهارًا وردية اللون، وأحيانًا تكون أرجوانية، أو وردية فاتحة، أو بيضاء. تُعْرَف أيضًا باسم "الوردة الكورية"، وهي الزهرة الوطنية لكوريا الجنوبية؛ حيث تظهر الزهرة في الشعارات الوطنية، ويُعِدُّها الكوريون الجنوبيون رمزًا تقليديًا للشعب الكوري وثقافته. وتُعدُّ ملاذًا للنحل والفراشات والطيور الطنانة.

الكاكا الأمريكي هي شجرة زُرِعَت من قِبَل الأمريكيين الأصليين منذ عصور ما قبل التاريخ، تتميز بأزهارها ذات الرائحة العطرية النفاذة، تنتج ثمارًا يُطلَق عليها فاكهة الكاكي التي تستخدم في الطبخ والحلويات، تتميز هذه الثمار باللون البرتقالي الباهت. تؤكل نيئة أو مطبوخة، وهي غنية بالفيتامينات المفيدة للجسم.

يُطْلَقُ عليها "المخملية القائمة"، وهي نبتة مرتبطة بشعب "الآزتك"، حيث قاموا بجمعها من البرية وزراعتها للأغراض الاحتفالية والزخرفية. تُزرع بشكل كبير أيضًا بهدف التجارة كنوع من أنواع نباتات الزينة نظرًا لجمال أزهارها. تُعد نبتة جاذبة للفراشات والطيور الطنانة التي تتغذى على رحيقها وتُلقِّح أزهارها.

تُدْعَى سماق قرني وتتميز هذه الشجرة بجمال أوراقها، كما أن ثمارها تتغذى عليها الطيور في فصل الشتاء، وهي أيضًا تستخدم في أغراض تزيين الحدائق. وتُستخدم أحيانًا كخشب بناء خشن أو في الخراطة. ليس هذا فقط؛ فيمكنك الحصول على صبغة صفراء أو برتقالية من جذورها، كما يمكنك استخلاص الحبر الأسود بعد غَلْي الأوراق والفاكهة. تُصنَع الشموع من اللحاء واللب الداخلى. فيا لها من نبتة بديعة!

تُعرف هذه النبتة باسم المَغْنُولِيَة وهي شجيرة نفضية صغيرة خلابة، تتمتع أخشابها الفَتِيَّة برائحة عطرية مميزة، كما أنها تستخدم كنبات مميزة للزينة؛ فلديها قدرة فريدة حقًا في تحمل التلوث الجوي، وهي تمتاز بقدرتها على مقاومة الرياح نوعًا ما، وهي تجذب الخنافس التي تلقحها.

يُطْلَق عليه "الذلب ثلاثي الأحزمة" وهو يُعَدُّ من النباتات العُشبية المُعمِّرة. تُعَدّ من النباتات الأكثر استخدامًا في الزراعة المنزلية لقدرتها على التكيف مع الظروف المتنوعة، تتفتحُ أزهارٌ صغيرةٌ عطِرة بيضاء مُخضرَّة من النباتات الناضجة في الربيع، يليها توتٌ بُرتقالي. نادرًا ما تظهر الأزهار والفاكهة على النباتات الداخلية.