تُعَدُّ الذرة أحد الأغذية الأساسية في كثير من الدول التي يتجاوز إنتاجها إنتاج القمح والأرز. يستهلكها البشر كحُبوب ونشويات طعام، ويأكلها الحيوانات كأعلاف. تدخل في صناعة الورنيشات والدهانات والصابون وغير ذلك. كما يمكن الحصول على زيت شبه جاف من بذورها، وتُسْتَخْدَم الألياف التي تُسْتَخْلَص من جذورها في صناعة الورق.

تُعْرَف باسم "كرسول بيضاوي" وهي نبتة شهيرة من النباتات النضرة. اسمها يدل على شكلها، فكلمة crassula اللاتينية تعني: ذات الأوراق السميكة. وعندما تنضج تأخذ جذوعها النضرة التي تشبه الجذع مظهر شجرةٍ مصغرةٍ بأوراق لامعة، وتكتسب أوراقها لونًا أحمرَ جذابًا عند التعرض لأشعة الشمس المباشرة، وهي تُسْتَخدَم كمصدات للرياح، كما يمكن استخدامها في تزيين المنازل والشرفات.

يُطْلَقُ عليها "الألماسة" وهي من النباتات المعمرة دائمة الخُضرة، وتتميز بأوراقها البيضاوية السمينة ذات الملمس الشمعي وبزهورها العنقودية البرتقالية التي تنتشر في أوائل الربيع، وهذه النبتة المنزلية الرائعة جاذبة للنحل والفراشات والطيور الطنانة، لكن يجب الحذر عند التعامل مع هذه النبتة ذات المظهر الرائع لأن كل أجزائها تُعد سامة لاسيما الزهور.

تُسمَّى بطاطا حلوة، وقد أصبحت من النباتات الأساسية التي دخلت في ثقافة اليابان لأنها كانت مهمة في منع المجاعة عندما كان محصول الأرز ضعيفًا، وأدخلت وعُدَّت رمزًا في "مملكة ريوكيو". تُزرع ككرْم من أجل أوراق الشجر التي تعد جذابة كزينة. لكن يرجى الانتباه منها، فيُمكن أن تتركم الفطريات وبعض الخنافس عليها.

يُعْرَفُ باسم "صبار عيد الميلاد" وهو نوع من النباتات التي تنمو في الغابات الرطبة الاستوائية أو شبه الاستوائية، وتُزْرَعُ في الهواء الطلق أو في الحدائق الصخرية كنبات زخرفي رائع. في المناخات الباردة، يمكن زراعة هذا النبات في سِلال أو أواني تُوضع على النوافذ. يُباع بشكل أساسي في موسم الأعياد كهدية أو نبات للزينة.

يُطْلَقُ عليها مخملية دقيقة وهي نبتة عشبيّة سنويّة، تُستخرج منها صبغة جيدة. تتفتّح أزهارها البيضاء في فصل الصيف فيُستخلص منها الزيت المُستخدم في صناعة العطور. أمّا إفرازات جذورها النامية فلها تأثير مبيد للحشرات الضارّة الموجودة في التربة. كما أن بإمكانها التأثير في بعض النباتات من حولها ومنع نموّها.

Aeonium aureum خاص في أن فترة السكون هي عندما يبدو في أفضل حالاته. خلال أشهر الصيف ، يدخل aeonium aureum سكونًا طويلًا ، وذلك عندما تذبل الطبقات الخارجية لأوراقها ، بينما تتحول أوراقها الداخلية إلى اللون الوردي وتلتف إلى الداخل إلى "وردة". عندما يبرد الطقس ، يبدأ النبات في النمو مرة أخرى ، وتتحول أوراقه إلى اللون الأخضر وتنتشر تدريجياً. Aeonium aureum يكره حقًا الحرارة الشديدة ، ولكن يجب تجنب الري أثناء سكونه ، لأن هذا قد يقتل النبات.

يُطلق عليها graptopetalum mendozae، وهي نبتة عُصارية جذابة، تتميز بأوراقها الخضراء السميكة صافية الألوان أو الشاحبة حسب الوقت من السنة. تُستخدم كزينة بسبب إنتاجها زهورًا بيضاء على شكل نجمة، وتُستخدم كغطاءٍ أرضيٍ مزروع بكميات كبيرة، ويُمكن زراعتها في أواني زراعية أو سِّلال مُعلقة لتتسلق كعادتها للأعلى.

يُطلَقُ عليه "أقصليس شبكي" وهو يُسْتَخْدَم كغطاء أرضي ممتاز في المناطق الخضراء للتقليل من نمو الحشائش في مثل هذه المناطق، ويرجع ذلك إلى المادة التي تفرزها الأوراق والجذور، وقد ثَبَت أن المادة التي تفرزها الأوراق تُظهِر خصائص مضادة للفطريات. يَشيع استخدامه أيضًا لأغراض الزينة في تركيا والصين لروعة أزهاره، وقدرته على جذب الطيور. وكذلك فإن زهوره المجففة ذات قيمة جمالية عالية.

يُطلق عليها أثينة عطرية، وقد سُميت بهذا الاسم لأن سيقانها وأوراقها تحتوي على غدد تُفرز زيتًا عطريًا له رائحة غير مرغوبة. تجذب أزهارها الصغيرة بعض أنواع الدبابير المفترسة والذباب، ويجب الحذر عند التعامل معها أو الاقتراب منها، فهذه النبتة لها خصائص سُموم شديدة الخطورة.

تسمى بشجرة الدردار الأصغر وطول هذه الشجرة أقل من 30 متر، وتتميز بمظهرها القوي، وهي تنمو في الغابات المنخفضة على ضفاف الأنهار، وتتحمل الفيضانات والجفاف، ولأن هذه الشجرة مُلقحة عن طريق الرياح فإن أزهارها تجف ولا تكون واضحة. تكون بذرتها مغلفة بغشاء يشبه الجناح، للمساعدة فى تحركها بسهولة مع الرياح.

تدُعَى "خلنج شجري"، وهي شجرة صغيرة مُزْهِرَةٌ دائمةُ الخُضْرَةِ، زهورها البيضاء تضفي عليها مَظْهَرًا بديعًا لافتًا للأنظار، بالإضافة للرائحة العطرية الواضحة. تتميز أخشابها بالصلابة الشديدة، ومقاومتها للحرارة، فتستخدم في صناعة أقلام الحبر ومقابض السكاكين. وهي من نباتات الزينة المميزة وقد حصلت على جائزة الاستحقاق في الحدائق من الجمعية الملكية البستانية.

يُطلَق عليها شجرة المطر الذهبية وهي شجرة نفضية مزهرة وواسعة الانتشار جدًا في معظم أنحاء العالم، تُعد نباتًا مثاليًا للزينة؛ حيث يكثر زراعتها بالحدائق لإمدادها بمناظر طبيعية خلابة، كما أنها تنتج ثمارًا ذات شكل مميز وفريد؛ فثمارها تشبه الجوارب المنفوخة، وهي تعد من النباتات الغازية في شرق الولايات المتحدة.

Veronica speciosa ( Veronica speciosa ) هو نوع من النباتات المُزهره، موطنه الأصلي نيوزيلندا وهو مُرتبط بالموز. تظهر زهور veronica speciosa من الصيف إلى الخريف. هذا النوع يجذب النحل، وهو معروف أيضًا بالاسم اللاتيني البديل "Hebe speciosa".

يُطْلَق عليها جوافة مألوفة وهي تُعد من النباتات الجاذبة للنحل. وهي شجرة ظل مفيدة للحقول والحدائق؛ ولذلك تزرع على نطاق واسع بها. وتؤكل فاكهتها اللذيذة، بالإضافة إلى أنه يمكن استخدام أوراقها ولحائها للصباغة والدباغة. تعد أيضًا مصدرًا للزيت العطري، ولها خصائص مهمة في إبادة الحشرات، ويُسْتَخْدَم خشبها لمقابض الأدوات وأعمدة السياج وفي النجارة والخراطة.

العليق هو نبات بري شائك، أوراقه بيضاوية الشكل ومركبة. وهو يتمتع بقيمة تجارية عالية، وتكون أزهاره بيضاء، وثماره حمراء وسوداء. يوجد حول الأنهار. ويشبه ثمر هذا النبات ثمر نبات التوت المعروف وهو صالح للأكل، لكن التوت شجرته كبيرة بدون أشواك، أما العليق فهو شجيرة شائكة متسلقة.

زهرة القمر نبتة منزلية شائعة، أوراقها خضراء لامعة، وأزهارها بيضاء خلابة. تتميز بسهولة العناية بها، ولا تُصاب بأمراض خطيرة تقريبًا؛ لذا فهي تُعدُّ من النباتات المناسبة للزينة. لكن يجب الانتباه إن كنت ممن يُربِّي الحيوانات الأليفة، فهذه النبتة سامة للكلاب والقطط. كما أنها ضارة بالنسبة للبشر، وقد تؤدي إلى تهيج العينين والجلد؛ لذا يجب ارتداء قفازات عند التعامل معها.

على الرغم من اسمه، تحدث كرمة العنب اللبية ( Cissus alata ) ليس عنبًا حقيقيًا ولا لبلابًا. ومع ذلك، فهي تمتلك نمط نمو مترامي الأطراف وأوراق تشبه العنب، وهو ما قد يفسر اسمها. يتحمل هذا النبات ظروف النمو السيئة ويستخدم كنبات منزلي وكغطاء للأرض.

يُسَمَّى"برسيم حجازي"، وهو من النباتات البقولية المُعَمِّرَة، يزرع في المناطق المعتدلة وشبه الاستوائية، يستخدم بشكل أساسي كعلف للحيوانات، ويستخدم للرعي والقش، فضلًا عن كونه سمادًا أخضر، يُظْهِرُ سُمِّيَّةً ذاتية، وهو سامٌّ بالنسبة لبعض الكائنات كالبشر والأسماك، تجذب أزهارُ البرسيم النحل والطيور، وتعزز التنوع البيولوجي، وتستخدم مركزات البرسيم المجفف في الأصباغِ.

يُعرف echeveria 'Culibra' بشكل أساسي لهواة جمع النباتات نظرًا لأوراقه ووروده الملتفة ذات الشكل الغريب والتي يمكن أن يصل عرضها إلى سبع بوصات. يتم إحضار الأوراق الأنبوبية بواسطة ما يسمى بـ "الجمرة" الموجودة في الجزء العلوي والتي تتسبب في انحناء الورقة للأسفل. هذا العصاري يشكل نباتًا رائعًا للحاويات.