Alysicarpus ovalifolius هو جنس من النباتات المزهرة في عائلة البقوليات ، Fabaceae. يتم توزيعه في المناطق المدارية وشبه المدارية في إفريقيا وآسيا والأمريكتين وأستراليا.

عدياب موطنه أفريقيا ويمكن أن يعمل على تثبيت التربة الرخوة أو الرمال. ولأنه يظهر دائمًا في الأراضي القاحلة وينمو بسرعة، فهو يعتبر من الأنواع الغازية في الولايات المتحدة وبعض المناطق الأخرى.

يزرع chamaecrista mimosoides ( Chamaecrista mimosoides ) أحيانًا في التربة القاحلة لقدرته على تحسينها وزيادة خصوبتها. كما يتم زراعته أحيانًا كعلف للحيوانات على الرغم من احتوائه على مادة أنثراكينون كريسفانول السامة. يمكن تمييز هذه العشبة الكثيفة المعمرة بسهولة عن الأنواع المماثلة من خلال نتوء مجنح على الجانب العلوي من أوراقها.

يُطلق عليه جنس "commelina forskaolii"، وقد سميت بهذا الاسم نظرًا لقصر عمر أزهارها، وقد قام عالم التصنيف السويدي "كارل لينيوس" في القرن الثامن عشر بتسمية جنسها "Commelina" على اسم عالم النبات الهولندي "كوميليين". يضم هذا الجنس عشرات الأنواع المنشرة كعشب شائع؛ حيث تُستخدم بعض أنواعها ككائن حي للمساهمة في تطور النبات وإنتاج الصباغ.

سمي بهذا ipomoea pes-tigridis نسبة إلى أوراقه الجذابة والمميزة للغاية والتي تشبه إلى حد كبير آثار أقدام القطط الكبيرة. "tigridis" في الاسم اللاتيني، يشير Ipomoea pes-tigridis أيضًا إلى هذا التشابه. موطن هذا الزاحف التوأم هو وسط أفريقيا ووسط وجنوب شرق آسيا، وهو موجود أيضًا كأنواع مُدخلة إلى أستراليا.

يُعرَف باسم حويرة أرجوانية وهو نوع من النباتات المزهرة الشبيهة بالبازلاء، يُطلق عليه أيضًا Fish poison (سُم السمك) نظرًا لأن أوراقه وبذوره تحتوي على مادة التيفروسين التي تعمل على شَل حركة الأسماك لذا تستخدم في صيد الأسماك؛ ولكن الكميات الكبيرة قاتلة للأسماك، لكن ليس لها أي تأثير سام في الثدييات والبرمائيات.

Alhagi maurorum هو جنس من النباتات العالم القديم في عائلة Fabaceae. تحتوي أنواع alhagi maurorum نسبيًا على أعمق نظام جذر لأي نبات قد يكون لشجيرة مرتفعة 1 متر جذر رئيسي يزيد طوله عن 15 مترًا . هناك ثلاثة إلى خمسة أنواع.

Combretum glutinosum هي نباتات متسلقة أو شجيرات ذات أوراق متقابلة. أزهارها متعددة الألوان وتميل الثمار إلى أن تكون جافة. لها الكثير من الأنواع موزعة في جميع أنحاء المناطق الاستوائية. اسم الجنس "Combretum" يعني "نبات التسلق" وهو اسم يستخدمه Pliny .كشفت الدراسات الكيميائية النباتية عن وجود مُركبات ومُكونات في العديد من الأنواع تستحق الدراسة.

يُطلَق عليه هجليج مصري وهو شجرة تنمو في الشرق الأوسط؛ وقد زُرِعَت أيام المصريين القدماء منذ 4000 سنة قبل الميلاد، ووجدت أجزاء من هذا النبات في مقابر الفراعنة كنوع من القرابين. يجب الحذر لأن هذا النبات يحتوى على مادة الصابونين التي قد تكون سامة للبشر في بعض الأحيان، وقد اسْتُخْدِمَت قديمًا في قتل الأسماك.

عشب الموسم الدافئ، الغفة الشائعة هو نبات علفي مهم للحيوانات في العديد من المناطق الجافة في العالم. يعتبر من الأنواع الرائدة التي تصادف أنها أول نبات يستعمر الأراضي المضطربة أو الجرداء، مما يجعله من المحتمل أن يكون غازيًا. يستخدم هذا العشب للنسيج والقش في الهند، بينما في أفريقيا غالبا ما يستخدم كحشوة لسروج الجمال.

تدعى "سنا"، من النباتات الخلابة، لكن التسمم الفطري الذي تتسبب به يُعَدُّ مرضًا قاتلًا يصيب الماشية التي ترعى Senna obtusifolia، تُسْتَخْلَص صبغات سوداء، وزرقاء، وصفراء، وبرتقالية من البذور، والأوراق المتساقطة، والجذور. وتدخل سيقانها في صناعة الحصير والأسوار. تُسْتَخْدَم زهوره الخلابة لأغراض الزينة، وفي الهند تُجْمَع بذورها من البرية وتدخل في صناعة الصمغ.

الجُلجُل[أصل الكلمة: فارسي]، أو أو الخطمي القنبي أو التيلأو القناف نوع نباتي يتبع جنس الخطمي من الفصيلة الخبازية. يرجع أصل الجلجل إلى آسيا، على الرغم من أن أصله الطبيعي غير معروف بالضبط. وينطبق الاسم أيضًا على الألياف التي يتم الحصول عليها من هذا النبات. كما يعتبر الجلجل واحدًا من ألياف الجوت المتحدة وله نفس الخصائص، ويستخدم في صنع الملابس.

يُدْعّى بطيخ أحمر وهو نبات سنوي يُزهر في فصل الصيف، ويُلَقَّح بواسطة الحشرات. تحتوي فاكهته اللذيذة على نسبة كبيرة من الماء. ويصنع منها العصير المنعش. ويستخدم الزيت المستخرج منها كذلك في صناعة الصابون ومستحضرات التجميل. وهو نبات مقاوم للجفاف كما أنه يمكن زراعته في أوعية للزخرفة.

Waltheria indica ( Waltheria indica ) هو شجيرة صغيرة في عائلة الملوخية التي يمكن العثور عليها تنمو في المناطق الاستوائية في جميع أنحاء العالم. ليس نباتًا مبهرجًا بشكل خاص، waltheria indica له زهور بيضاء صغيرة تنمو في مجموعات. ولأنه قادر على تحمل الجفاف، ورذاذ الملح، والتربة المالحة قليلاً، يُستخدم هذا النوع أحيانًا في مشاريع الترميم البيئي.