يُطْلَق عليه "بوتس"، ويُعد من أشهر نباتات الزينة لقدرته على النمو في الظل بدون التعرض لأشعة الشمس. يُعدُّ من النباتات المائية، ورغم ذلك يتمتع بالقدرة الفائقة على تحمل الجفاف. وهو من الأغطية الأرضية الفعالة، لكن يجب الحفاظ عليه بعيدًا عن متناول الأيدي لأن كل أجزائه تعد سامة، وقد يسبب تهيجًا للجلد أحيانًا عند ملامسته.

يُدْعَى أبو قابوس وهو نبات مميز يمكن أن تُحَوَّل مادة اللاتكس الموجودة بأوراقه إلى وقود للسيارة، وتَقوم بعض المشاتل ببيعه لاعتقادهم أنه طارد لحيوان الخلد، ويُقال أنه طارد للفئران أيضًا. وهو يتميز بورقه الصغير الذي يُشبه ورق الزيتون لكنه أدق وألين؛ إذ يحمل نوعًا من الزهر الصغير المائل إلى الحمرة مع البياض. ويجب الحذر لأن هذا النبات قد يكون سامًا.

تقدم symphyotrichum novi-belgii عرضًا من الألوان المُذهلة في الحدائق، حيث تأتي بمجموعات كبيرة من الأزهار الخلابة في أواخر الصيف والخريف، وهي مصدر رائع لرحيق الفراشات، كما تجذب الطيور. تنتشر هذه الزهور البرية على طول الساحل الشرقي للولايات المتحدة. اسم النوع "novi-belgii" مُشتق من الاسم القديم لمنطقة نيويورك الاستعمارية "New Belgium".

إيشينوتشلوا كولونا ( Echinochloa colona ) هو عشب صيفي سريع النمو ويتطلب الحرارة والرطوبة. وهو يشبه نباتات الأرز التجارية ويعتبر من الأعشاب الضارة في حقول الأرز. يمكن أن تأكله الحيوانات بما في ذلك جاموس الماء.

يُطْلَقُ عليها "زهرة البيتونيا". تُعتبَر من النباتات السنوية الخلابة. تتميز بزهورها البيضاء النقية، وبشكلها الأنبوبي الطويل. تُسْتَخْدَم لأغراض التزيين لجمالها الذي يجذب الفراشات والنحل والطيور الطنانة. غالبًا ما تُزرع في الحدائق بسبب أزهارها الكبيرة ورائحتها الفواحة في الليل. تُلقَّح من بعض أنواع الحشرات كالعث.

كنبار من أنواع النخيل، تتميّز بحجمها الصغير، الأمر الّذي يجعلها من أهمّ النباتات المنزليّة وأجملها. أوراقها ريشيّة خضراء لامعة ذات الملمس الجلديّ. عندما يكون الشتاء قارصًا تُزْرَعُ في مواقع خالية من الصقيع في جميع أنحاء المنزل. وعندما لا يكون الشتاء قارصًا، فإنها تزرع عادة كنبات منزلي. تعيش في الداخل في كثير من الأحيان مع القليل من الضوء الطبيعي. وتوضع بشكل شائع في المكاتب والمنازل ومراكز التسوق.

مُلْتَفَّةُ الثِّماراليابانية تستخدم كغطاء أرضي ممتاز، وللتحوط أيضًا. كما تستخدم هذه الشجيرة فى الزينة بسبب أزهارها التى تتميز باللون الوردي المبهرج أو القرمزي، وهذه الأزهار تجذب الحشرات التي تتولى مهمة تلقيحها. وفي المملكة المتحدة ، حاز على جائزة الاستحقاق في الحدائق من الجمعية الملكية البستانية

خيار نبتة تُزرع بشكلٍ أساسيّ لثمارها الصالحة للأكل الّتي تُستخدم بعدّة طرق. وهي تنمو بسهولة في الحدائق، في تربة خصبة جيّدة التصريف، تحت أشعّة الشمس الكاملة. وقد ذُكِرَ أن الإمبراطور تيبيريوس كان حريصًا على تناوله يوميًا خلال الصيف والشتاء. ويُقال إن بعضهم استخدمه في تخويف الفئران وأن الفتيات اللاتي يرغبن في الزواج يلفُّونه حول خصورهن.

يُطْلَقُ عليها "شجرة الفراشات" وهي شجيرة تُعرَف بسيقانها المُقوَّسة، وزهورها المبهرجة العطرة، ونموها القوي. من الأفضل زراعتها في الحدود أو الحدائق المنزلية أو حدائق الورود، حيث تعتبر شجرة زينة. موطنها الغابات على المنحدرات الجبلية، والنتوءات الجيرية.

عنب الدب ( Arctostaphylos uva-ursi ) هو نبات متفرع بشكل معقد موطنه نصف الكرة الشمالي. أزهار هذا النبات لها رائحة حلوة. الاسم اللاتيني Arctostaphylos uva-ursi يعني "عنب الدب" في إشارة إلى توت النبات.

يُطْلَق عليها "أيدعة أريجية" وهي شُجَيْرَة بطيئة النمو، تتميز برائحتها العَطِرة للغاية، وبقدرتها على جذب النحل والفراشات والطيور الطنانة. تتحمل الجفاف، مما جعلها ملائمة لأغراض الزينة. لكن يجب الحذر إذا كنت من مربّي الحيوانات الأليفة، فهي سامة للكلاب، والقطط، والخيول.

نَمَت نبتة الأجلونيما متغيرة كنبات جالب للحظ في آسيا لعدة قرون، وهي نبتة رائعة تُسْتَخْدَم لأغراض الزخرفة والزينة، لكن يجب الحذر عند اقتنائها لأنها تعد سامة بسبب بلورات أكسالات الكالسيوم. وإذا أُكِلَت تسبب تهيج الأغشية المخاطية، ويمكن أن تسبب عصارتها تهيجًا وطفحًا جلديًا مؤلمًا.

يسمى "حسك أرضي"، نبات حَوْلِيٌّ، ينمو في المناخ الجاف، وهو منخفض الانتشار، من المعروف أنه حشيش ضار بسبب أشواكه الطويلة التي تخترق الأسطح، والأقدام العارية، والأحذية الرقيقة للعمال، وإطارات الدرجات. كما أنه سامٌّ للأغنام وحيوانات الرعي الأخرى، يستخدم لتحسين نسيج التربة كسمادٍ أخضر، ولديه القدرة على الاحتفاظ بالمياه في الأراضي البور، ويدخل في صناعة الصابون، والصبغة والوقود الحيوي.

الأوراق هي أوراق بديلة وذات اهليلجية على نطاق واسع ، مع قمة مستديرة أو مسننة وشعيرة طرفية (موكرونات). الزهور العطرة التي تشبه المدببة هي بدون بتلات ويتم إنتاجها بكثرة في بداية موسم الأمطار. خيوط عديدة (c.50) وطويلة ، في البداية أصفر شاحب ثم تتحول أغمق مع تقدم العمر. فاكهة التورولوز المميزة عبارة عن سيليك وتشبه سلسلة من الخرز طولها حوالي 150 ملم.

يًطْلَق عليها "الزيتون" وهي شجرة قصيرة دائمة الخضرة، تُزرع من أجل زيت الزيتون المُدهش، وأخشابها الناعمة، وأوراقها المُفيدة. تُحوَّل حوالي تسعون بالمائة من جميع أنواع الزيتون المقطوف إلى زيت، بينما يستخدم حوالي عشرة بالمائة زيتون مائدة. تعد أخشابها شديدة الصلابة وتتمتع بقيمة عالية، حيث تُصْنَع منها أواني المطبخ، والمنحوتات الخشبية القيمة، والعناصر الزخرفية وغير ذلك الكثير.

تُدعَى عشار باسق وهي شجيرة دائمة الخضرة ، تنمو بمعدل متوسط، تُلَقَّح أزهارها بواسطة الحشرات كما تُعدُّ جميع أجزائها شديدة السُمية ولذا لا تُزرع كنبات للزينة. يستخدم الخيط من كبسولات بذورها كمواد حشو في المراتب والوسائد وأيضا فى صناعة القماش، كما أن سيقانها مقاومة للنمل الأبيض وتستخدم في الأسقف وبناء الأكواخ، وخشبها يعد مصدرًا للفحم.

تُعَدُّ الياسمين البرازيلي نبات زينة معروف في البرازيل، وهو سبب تسميتها بهذا الاسم. تُعْرَفُ بقدرتها على جذب الفراشات والطيور الطنانة، وهي تُزرَع في أوانٍ فُخارية حول المنزل أو في الأماكن المفتوحة كالحدائق لكونها تستخدم بهدف الزينة، لاسيما في أوروبا حيث يُشاع هذا الاستخدام. لكن يجب الحذر عند زرعها بالقرب من المنزل؛ فيمكن أن تجذب البق والمن والحشرات القشرية نحوها.

أُطْلِقَ على هذه الشجرة اسم سنط ملتوي نسبةً إلى العالِم جورج هارفي فاشيل الّذي أتى بها من الصين، و"tortilis" تعني المُلتوي، إشارةً إلى الشكل الخارجيّ للقرون. هذه الشجرة دائمة الخضرة و تتمتّع بقدرة عالية على تحمّل الجفاف والحرارة المُرتفعة، تحتوي أخشابها علي قيمة حرارية عالية؛ لذا فهي مثالية للحطب والوقود، يوصي بها لاستصلاح الكثبان الرملية.

يُطلَق عليها سواك وهي شجرة شهيرة في العديد من الدول العربية والإسلامية نظرًا لاستخدام أخشابها على هيئة عصِي صغيرة تسمى السِواك لنظافة الفم؛ لذا تسمى أيضًا شجرة فرشاة الأسنان "Toothbrush tree"؛ وهذا الاستخدام اعْتُمِدَ من منظمة الصحة العالمية، ويتمتع برائحة لطيفة ومذاق لاذع نوعًا ما ودافئ، فهي صالحة للأكل، كما تُستخدم أخشابه في صناعة الفحم واستخراج الحطب.

يُطلَق عليه حنظل وهو من النباتات الصحراوية التي تشبه البطيخ ولكنها أصغر في الحجم، زُرِعَ هذا النبات منذ العصور التاريخية القديمة لبعض البلدان كمصر. يُنتج ثمرة كروية الشكل ذات طعم مر جدًا، ويُقال إن البدو يطحنون بذوره ويستخدمونه لصنع خبز خاص بهم، وهو يدخل كذلك في صناعة الصابون.