محصول الكفاف المهم، cenchrus americanus هو هاردي ويتحمل الجفاف. يُعرف أيضًا باسم Cenchrus americanus ، وينمو جيدًا بالقرب من الصحاري حيث يكون هطول الأمطار منخفضًا. تمت زراعته في الولايات المتحدة منذ خمسينيات القرن التاسع عشر وهناك سجلات لهذا المحصول المهم الذي تمت زراعته منذ عام 2000 قبل الميلاد

تُزرع البازلاء الهندية بشكل أساسي لبذورها الصالحة للأكل، و لها قيمة بارزة في تثبيت النيتروجين مما يُحسين جودة التربة التي تزرع فيها. أزهارها جذابة للفراشات والنحل. يصل طول هذه الشُّجيرة الخشبية المعمرة إلى 13 قدمًا، وتحتاج إلى أشعة الشمس الكاملة مع تربة رطبة جيدة التصريف. إنها تتحمل الجفاف وقادرة على التكيف في مجموعة متنوعة من ظروف التربة.

يدعى "الذرة البيضاء"، وهو عشبٌ يشبه قصب السكر، ذاتي الإخصاب، ويُلَقَّح بواسطة الرياح، ويُعَدُّ خامس أهم محصول حبوب في العالم بعد الأرز والقمح والذرة والشعير، يستخدم بشكل أساسي كعلفٍ للحيوانات، وتستخدم سيقانه في إنتاج الوقود الحيوي (الإيثانول)، وكذلك تستخدم في نسج الأسوار والحصائر. ويُعدُّ النبات غير الناضج سامًّا.

تُدْعَى "سنا"، وهي شجرة دائمة الخضرة، تستخدم كعلف للماشية المجترة (يُعدُّ نباتًا سامًّا للدواجن والخنازير)، ويستخدم كنباتٍ للزينة، وتتميز أخشابها بالصلابة الشديدة، ومقاومة النمل الأبيض؛ فتستخدم في صنع الأثاث، والأعمدة، والأسقف، والأعمال الزخرفية، وتدخل جميع مكونات هذه الشجرة في الدباغة. كما تُعَدُّ هذه الشجرة مضيفة لحشرة اللاك في الصين، وهي شجرة طفيلية تنتج رائحةً عطرية معروفة.

يُطْلَق عليها جوافة مألوفة وهي تُعد من النباتات الجاذبة للنحل. وهي شجرة ظل مفيدة للحقول والحدائق؛ ولذلك تزرع على نطاق واسع بها. وتؤكل فاكهتها اللذيذة، بالإضافة إلى أنه يمكن استخدام أوراقها ولحائها للصباغة والدباغة. تعد أيضًا مصدرًا للزيت العطري، ولها خصائص مهمة في إبادة الحشرات، ويُسْتَخْدَم خشبها لمقابض الأدوات وأعمدة السياج وفي النجارة والخراطة.

تُدْعَى بونسيانا وهي من النباتات المزهرة حيث تشتهر هذه الشجرة بما تحتويه من زهورها الحمراء والبرتقالية الرائعة التى تظهر خلال فصل الصيف. تُزرع كنبات للزينة، وفضلًا عن قيمتها الزينية، فهي أيضًا شجرة مفيدة في الظروف الاستوائية، وهي مزهرة ورائعة للحدائق والمتنزهات وعلى طول الشوارع والساحات الأمامية الكبيرة. توفر الأشجار الناضجة ظلًا ممتازًا.

يُطْلَقُ عليه "العَدَنَةُ" وهو نوع من من النباتات المُعَمِّرة الذي يكثر في المناطق الجبلية وشبه الجبلية، وهو عريض الساق وقصير، له أزهار وردية رائعة يُطْلقُ عليها "أزهار الصحراء" وكما يوحي اسمها فإنها نبات مُزْهِر يُفَضِّل أن ينمو في موسم جاف يشبه الصحراء، وهي تُسَتخدَم لأغراض الزينة، لكنها قديمًا استُخْدِمَت لتسميم السهام؛ وذلك لاحتوائها على سائل شديد السمية.

تُدعَى عشار باسق وهي شجيرة دائمة الخضرة ، تنمو بمعدل متوسط، تُلَقَّح أزهارها بواسطة الحشرات كما تُعدُّ جميع أجزائها شديدة السُمية ولذا لا تُزرع كنبات للزينة. يستخدم الخيط من كبسولات بذورها كمواد حشو في المراتب والوسائد وأيضا فى صناعة القماش، كما أن سيقانها مقاومة للنمل الأبيض وتستخدم في الأسقف وبناء الأكواخ، وخشبها يعد مصدرًا للفحم.

يُطْلَقُ عليه "فول سوداني" وهو غذاء أساسي في العديد من المناطق الاستوائية، ويُصَدَّر إلى المناطق المُعْتَدِلَة من العالم، يُطهَى في مجموعة متنوعة من الأطباق، أو تُؤْكَلُ منفردة. ويُسْتَخْلص من بذوره زيوت الطعام التي تُعَدُّ الأكثر استخدامًا في العالم. كما يدخل في تصنيع الصابون ومواد التشحيم، ووقود محركات الديزل. وهذا النبات القَيِّم جاذب للسناجب، والطيور، والراكون، والعديد من الحيوانات الأخرى.

يُطْلَق عليه "بوتس"، ويُعد من أشهر نباتات الزينة لقدرته على النمو في الظل بدون التعرض لأشعة الشمس. يُعدُّ من النباتات المائية، ورغم ذلك يتمتع بالقدرة الفائقة على تحمل الجفاف. وهو من الأغطية الأرضية الفعالة، لكن يجب الحفاظ عليه بعيدًا عن متناول الأيدي لأن كل أجزائه تعد سامة، وقد يسبب تهيجًا للجلد أحيانًا عند ملامسته.

معروفة باسم لوبياء ظفرية وهي تُعَدُّ من البقوليات التي يشيع استخدامها كعلف للحيوانات، وكذلك هي صالحة للأكل؛ فهي مصدر مهم كغذاء للبشر، فيمكن طبخها في في الحساء، والطواجن، والكاري ويمكن أن تؤكل نيئة أو مطبوخة، كما تُطْهَى بذورها وتُحَوَّل إلى كاري كتوابل أو تُطْحَن إلى دقيق أو معجون، وصلت إلى أمريكا الوسطى والشمالية أثناء تجارة الرقيق خلال القرن السابع عشر.

تتميز نبتة الخطمي الوردي الصيني بقدرتها العالية على تحمل البرودة في فصل الشتاء. يُفضَّل زراعتها في أماكن محمية من الرياح القوية. وهي تُعَدُّ من نباتات الزينة الخلابة، لكن تدوم زهورها ليوم واحدٍ فقط ثم تموت! وقد تُستخدَم في تلميع الأحذية. وتتميز بقدرتها على جذب الطيور الطنانة والفراشات.

تُعرف هذه النبتة باسم مانجو شائع وهي شجرة دائمة الخضرة، تُلَقَّح أزهارها بواسطة النحل والخفافيش والذباب والنمل. وهي واحدة من أكثر الفواكه شهرة في العالم، تؤكل نيئة وعصارتها أيضًا يمكن تحضيرها بطرق متنوعة مثل المربات، وخشبها يستخدم لصناعة الآلات الموسيقية مثل القيثارة، وكتل تقطيع اللحوم، والأثاث، والنجارة، والأرضيات، والصناديق، والصناديق، وبناء القوارب.

تحظى ساج كبير بالتقدير لخشبها وزيتها، وهي شجرة استوائية نفضية، يمكن أن يصل طولها الى 130 قدمًا. تتميز بِخشبها القوي عالي الجودة الذي يُستخدم في إنتاج الأخشاب التجارية وصناعة الأثاث الفاخر. الزيت الطبيعي للخشب يجعله مقاومًا للنمل الأبيض ، كما أن حُبيباته الدقيقة تجعله مقاومًا للعوامل الجوية والرطوبة.

تُشبِه تيكومة واقفة البُوق الأصفر، وتُعَدُّ شُجيرَة مُعمرِّة ومُزهِرة. وهي الزَّهرة الرَّسمية لجُزر فيرجن الأمريكية، وشِعار جُزر الباهاما. أوراقها خضراء مُسنَّنة، أمَّا أزهارها كبيرة وصفراء ذهبية على شكل بُوق. تتحمَّل الجفاف وتنمو جيدًا في المناخات الدافئة. تَجذِب أزهارها النَّحل والفراشات والطيور، أمَّا الأوراق فتُعَدُّ علفًا مرغوبًا للماشية.

داتورا صفراوية هى نبتة سنوية منتصبة. وهى نبتة ذات رائحة كريهة، وأزهارها بيضاء جذابة أنبوبية الشكل وكبيرة الحجم. وهذه النبتة سامة بأجزائها كافة؛ فهى سامة للإنسان والحيوانات والدواجن. وتوجد هذه النبتة بكثرة على طول جوانب الطرقات.

يُطْلَقُ عليه ماراكويا يشتهر هذا النبات بأنه جاذب للنحل ويُلَقَّح بواسطته ومن الممكن أن يُلَقَّح يدويًا كما أنه يستخدم في التحويط والزينة في البيوت والحدائق. ومن الجدير بالذكر أن أزهاره تفتح في الطقس المشمس ولا تفتح في الأيام الملبدة بالغيوم، وهو نبات متسلق يلتصق بالنباتات المجاورة له عن طريق الأوراق. وتُعَدُّ هذه الزهرة الرمز الوطني في باراغواي.

تُدْعَى النيم الشائع وهي شجرة دائمة الخُضرة تنمو بمعدل سريع، وهي جاذبة للنحل والحشرات التي تُلَقَّح بواسطتهم. تُزرع على نطاق واسع في المدن والقرى كمصدات للرياح. وهي من أشجار الظل الفعالة، وتزرع على نطاق واسع كطريق شجرة في المدن والقرى. تُعَدُّ الشجرة طاردة للحشرات كما أن الزيت المستخرج من بذورها يستخدم في انتاج السماد العُضوي.

تُسَّمى "كزوارينة كنباثية الأوراق"، وهي شجرة دائمة الخُضرَة، تنتشر بجوار مصبَّات الأنهار، وعلى الشريط الضيق المجاور للسواحل، تُلقَّح بواسطة الرياح، وتستخدم بشكل أساسي كمصدات للرياح، ومقاومة تآكُل الشواطئ. تستخدم في معالجة مياه الصرف الصحي، وتتميز أخشابها بصلابتها الشديدة، وبمقاومتها للنمل الأبيض؛ لذلك تستخدم في أغراضِ البناء وتدعيم الأسقُف في المناجم وغيرها.

تُعرف هذه النبتة باسم ليوسينا وهي تُعَدُّ علفًا ممتازا للماشية لاحتوائها على نسبة بروتين عالية، كما أنها تحتوي على حمض أميني سام للخيول والحمير. تستخدم بذورها المُجففة على نطاق واسع للزينة، كما أن أخشابها القوية تستخدم في صناعة الأثاث والباركيه والفحم والورق. ويُسْتَخْلص منها صمغ يُشبه الصمغ العربي وهذا يؤهلها أن تكون ذا قيمة تجارية كبيرة.