يُعرف باسم كستناء حلو وهو نوع من النباتات المُزهرة والمُعمرة المميزة بحق؛ فهو يزرع لأخشابه الصلبة القوية الخفيفة، التي يمكن استخدامها في النجارة، والخراطة، والدعائم، والسلال، وأعمدة السياج، إلخ. يبلغ عمره من 500 إلى 600 عام! كما أن له استخدامات كثيرة مثل دخوله في صناعة الدقيق أو التجفيف أو الحلوى، وبذوره صالحة للأكل وله نكهة تشبه البطاطا الحلوة، ويُلَقَّح بواسطة النحل.

يندرج نبات هوستا بلانتاجينيا تحت بند نباتات الظل المزهرة، وهو أيضًا من النباتات العشبية المعمرة ويستخدم فى الزينة لتتعدد ألوان أزهاره التي تتراوح بين الزهرى والأبيض والكريمى والأزرق. كما يُعَدُّ هذا النبات سامًا للكلاب والقطط والخيول إذا اسُتهلك بكميات كبيرة لأنه يحتوي علي مُركب الصابونين السام.

يُطلَقُ عليه "أقصليس شبكي" وهو يُسْتَخْدَم كغطاء أرضي ممتاز في المناطق الخضراء للتقليل من نمو الحشائش في مثل هذه المناطق، ويرجع ذلك إلى المادة التي تفرزها الأوراق والجذور، وقد ثَبَت أن المادة التي تفرزها الأوراق تُظهِر خصائص مضادة للفطريات. يَشيع استخدامه أيضًا لأغراض الزينة في تركيا والصين لروعة أزهاره، وقدرته على جذب الطيور. وكذلك فإن زهوره المجففة ذات قيمة جمالية عالية.

تُسمّى بالعائق الخلاب وهي نبتة عشبيّة معمّرة. يشتقّ اسمها العلميّ من اليونانيّة دلفيس؛ أي: الدلفين، في إشارة إلى شكل برعم الزهرة الّذي يُشبه الدلفين. تنمو على حواف الغابات، وفي وديان الأنهر. وتشتهر بقدرتها على جذب الفراشات الرقيقة، والطيور الطنانة. وتُعَدُّ من النباتات الرائعة التي تُسْتَخدَم في تزيين الحدائق المنزلية، كما يمكن تزيين السياج بها لأنها تساعد في صد الرياح.

Malephora crocea هو نوع من النباتات المزهرة المتعددة الألوان، تُزرع في العديد من المناطق كنبات للزينة، وغالبًا ما يكون حشيشًا ضارًا في المناطق الساحلية مثل: الشواطئ، يمتاز بقدرته على مقاومة الحرائق لقابليته المنخفضة للاشتعال؛ لذا يستخدم كغطاء أرضي في غابات جنوب كاليفورنيا التي قد تكون معرضة للحرائق.

يُطْلَقُ عليها "ماغنوليا كبيرة الأزهار" وهي عبارة عن شُجَيْرة دائمة الخضرة، وهي من أشجار الزينة المشهورة. تتميز بأزهارها العَطِرَة، حيث يُستخرج الزيت العطري من تلك أزهارها. يُمكن استخدامها أيضًا كمصدات للرياح، وكذلك تُسْتَخْدَم أخشابها في صُنْعِ السلال، والصناديق، والأواني الخشبية والأثاث بكميات محدودة.

يدعى "لسان الثور الأزرق"، نبات مُزهر معمِّر، دائم النمو، يتكاثر ذاتيًا، وينتشر على أطراف الحقول، وجوانب الطرق، والتلال الحجريَّة. ويُلَقَّح بواسطة النحل، ويشتهر بجذب الحياة البرية؛ فزهوره مصدر غذاء جيد للنحل. ويمكن استخدامه كنبات زينة، كما يمكن الحصول على صبغة حمراء من الجذر.

"السرمج الاصفر" نبتة يُمكن زراعتها في الحدائق المنزلية أو البرية أو على طول جداول المياه. يرجع اسمها اللاتيني "Lysimachia vulgaris" تكريمًا للملك المقدوني "Lysimachus"، وصفتها تعني "شائع". يمكن الحصول على صبغة صفراء من أزهار هذه النبتة، وصبغة بنية من جذورها، وتُعد من النباتات التي قد تُستخدم لطرد البعوض والذباب.

تُسمى aesculus pavia، وهي شجرة تُزرع في الغابات، والمناطق الطبيعية، والحدائق البرية، حيث تُزرع لوحدها، أو كتحوط، أو على طول البرك والجداول. تُعد ألونها الجذابة عنصرًا أساسيًا في جلب الطيور الطنانة المهاجرة نحوها لاسيما في فصل الربيع. جميع أجزاء هذه الشجرة سامة لاسيما بذورها، وينفر منها مُعظم الحيوانات البرية.

طحلبية القبعة المكسيكية هو نبات عشبي معمر يصل ارتفاعه إلى متر. ولها أوراق متقابلة ومُستطيلة الشكل يصل طولها إلى 20 سنتيمترًا. تتميز هذه النباتات بأزهارها الجميلة وتُستعمل كنباتات للزينة. وتكون هذه الأزهار على شكل أنبوي أو جرسي ذات ألوان وردية رمادية أو برتقالية. ويجب الحذر لأن جميع أجزاء هذا النبات تعد شديدة السمية.

يسمى برتقال ياباني ويتكون على شكل مجموعة أشجار صغيرة ويعرف بثماره التي تشبه فاكهة البرتقال في اللون والشكل ولكنها أصغر في الحجم. تستخدم ثمار هذا النبات فى الأكل؛ حيث إنها غير ضارة وتؤكل بقشرتها وتستخدم في عمل الأكلات المختلفة، والمعلبات، والحلويات. كما يُستخلص من أوراقها زيت عطرى يستخدم فى صناعة العطور.

يُطْلَقُ عليها "زهرة وليام الوسيم" وهو نوع من النباتات المُزْهِرَة المُعَمِّرَة التي تنتشر في المُروج والغابات. تُعَدُّ نبتةً مُناسِبة إذا استُخْدِمَت لأغراض الزينة، كما أن رائحة أزهارها القوية التي تُشْبِه القرنفل تُعَدُّ جاذبة للفراشات والعث لتلقيح تلك الأزهار. يُمكِن قَطْفُهَا وإهدائها، أو تجفيفها.

تُسمّى فاصولياء شائعة وهي نوع مهمّ من الخضروات السنويّة من عائلة البازلاء، يشتقّ اسمها العلميّ من اليونانيّة القديمة الّتي تشير إلى نوع من Vigna. تُعَدُّ الفاصوليا الخضراء الشائعة في القرون والصالحة للأكل واحدة من أهمّ البقوليّات الغذائيّة في العالم. ويمكنك الحصول على صبغة بنية من الفاصوليا، ويُقال إن ماء الفاصوليا المطبوخة فعَّال جدا في إحياء الأقمشة الصوفية.

زهرة القمر نبتة منزلية شائعة، أوراقها خضراء لامعة، وأزهارها بيضاء خلابة. تتميز بسهولة العناية بها، ولا تُصاب بأمراض خطيرة تقريبًا؛ لذا فهي تُعدُّ من النباتات المناسبة للزينة. لكن يجب الانتباه إن كنت ممن يُربِّي الحيوانات الأليفة، فهذه النبتة سامة للكلاب والقطط. كما أنها ضارة بالنسبة للبشر، وقد تؤدي إلى تهيج العينين والجلد؛ لذا يجب ارتداء قفازات عند التعامل معها.

يسمى بنج أسود وهو نبات تاريخي مهدد بالانقراض يعود إلى العصور القديمة، حيث كان يستخدم في تركيبة مع نباتات أخرى، مثل: الماندريك، الباذنجان القاتل، والداتورا، كجرعة مخدرة وهذا سبب تسميته بـ"بنج أسود"، كما يُقال إن رائحة أزهاره تسبب النعاس، هذا النبات سام للماشية، والأسماك، والطيور، والحيوانات البرية باستثناء الخنازير التي تتحصن بوقاية خاصة ضد هذه السمية.

تُدعَى "إكليل الجبل"، وهي من الشُّجَيْرَات المُعمرة ذات الأزهار العَطِرَة التي تجذب النحل والفراشات، وتُعَد من النباتات التي تترك إضافات جذابة للباحات، والأسطح، والمناطق المشمسة الأخرى حول المنزل. يُمكن استخدام أوراقها (طازجة أو مجففة) في مجموعة متنوعة من الأطعمة، حيث تُوفِّر نكهة ممتازة للحوم والأسماك والخضروات.

يُطْلَقُ عليها "زهرة الآلام الزرقاء" وهي من النبات المتسلقة دائمة الخضرة وسريعة النُّمو. تُعدُّ مثاليةً لأغراض الزِّينة لجمالها وقدرتها على جذب النحل والفراشات. تتميز بفاكهتها التي تصلُح طعامًا للطيور، وبأزهارها ذات الألوان المبهرجة والرائحة العَطِرَة التي تتفتَّح في أواخر الصيف أو أوائل الخريف، ويقوم النحل بمهمة تلقيح زهورها.

يُطْلَقُ عليها "البنفسج الإفريقي" وهي من النباتات العشبية المُعمرة، ونادرًا ما تنمو هذه النبتة الخلابة في الهواء الطَّلق، وحتى في المناطق الاستوائية. لذلك يُسْتَمْتَعُ به كنباتات يُزرَع في المنازل. تزدهر تحت الضوء الطبيعي في الحدائق والاصطناعي في المكاتب، وتترك بصمة جميلة في أي مكان تُزَيَّن به.

يُدْعّى بطيخ أحمر وهو نبات سنوي يُزهر في فصل الصيف، ويُلَقَّح بواسطة الحشرات. تحتوي فاكهته اللذيذة على نسبة كبيرة من الماء. ويصنع منها العصير المنعش. ويستخدم الزيت المستخرج منها كذلك في صناعة الصابون ومستحضرات التجميل. وهو نبات مقاوم للجفاف كما أنه يمكن زراعته في أوعية للزخرفة.

تُعَدُّ "تيوليبا جيسنيريانا" نوعًا من النباتات التي تُزرَع كنباتات للزينة بسبب أزهارها المُبهرَجة. عندما وصلت إلى أوروبا من الإمبراطورية العثمانية، اشتُهِرَت وأصبحت رمزًا لمكانة التُّجار الأثرياء فيها. قد تُسبِّب التهابًا للجلد لاحتوائها على مادة مُسبِّبة للحساسية، لذا يجب الحذر منها.