Gladiolus gandavensis (الاسم Gladiolus gandavensis )هو نبات معمر، يُزهر في الصيف ويأتي بأزهار صفراء ضاربة إلى الحمرة، تتفتح من أسفل إلى أعلى على طول الساق. يُعد نبات أساسي مهم في تاريخ تهجين الزنبق، وهو من أول الهجائن التي ساعدت في تطوير عملية تهجين الزنبق في العصر الحديث. يزدهر تحت أشعة الشمس الكاملة في تربة متوسطة إلى رطبة جيدة التصريف.

تُعرف هذه النبتة باسم كولونيا زكية أزهارها أنيقة ذات رائحة عطرية قوية. تستخدم في تزيين الحدائق، وهي تتميز بانخفاض قابليتها للاشتعال، مما يجعلها ملائمة تمامًا لزخرفة المصانع والمباني، وقد لوحظ أنها تُسْتَخدَم كثيرًا في طقوس أميريكا الجنوبية وفي ثقافتهم، ويعتقد الشامان أنها يمكن أن تُستَخْدَم في سرقة الطاقة البشرية التي يملك الإنسان قدرًا محدودًا منها، ولكن أوراقها ذات سمية عالية.

خربق أسود من اليونانيّة --Helein الّتي تعني الأذى، و -Bora- الّتي تعني الطعام، في إشارة إلى خصائصها السامّة. أمّا -Niger- فيعني الأسود، نسنبةً إلى لون جذورها. نبتة دائمة الخضرة، تُزهر في فصل الشتاء. غالبًا ما يُطلق عليها اسم ورود عيد الميلاد لأنّها تتفتح في وقت قريب منه في المناطق الأكثر دفئًا وفي أوائل الربيع في المناطق الباردة.

تُدْعَى "حشيشة المبارك المدينية"، وهي من النباتات دائمة النُّمو التي يُمكن أن تُسْتَخدَم لأغراض الزينة. كذلك فإن رائحة جذرها التي تُشبه القرنفل يمكن أن تُوضَع في خزانة الملابس لصد العث والحشرات. وفي "الفلكلور" يُنْسَبُ إلى أخشابها القدرة على طرد الأرواح الشريرة، والحماية من الكلاب المسعورة، والثعابين السامة.

تُعد حور دالي واحدة من أكبر أشجار الأخشاب المتينة في العالم. ارتبطت بالجنرال "جورج أرمسترونغ كاستر"، فكان يستخدمها لإطعام خيوله وبغاله خلال حملته في مجابهة السكان الأمريكيين الأصليين جنوب "أركنساس". يُعَدُّ خشبها مثاليًا في نعومته، حيث يُستخدم لصناعة الأجزاء الداخلية من الأثاث الخشبي. تجذب اليرقات المختلفة نحوها لتتغذى على أوراقها.

زُرعت "سيكويا الفجر" بشكل كبير في جميع أنحاء العالم، وهي شجرة صنوبرية سريعة النمو ومهددة بالانقراض. من نباتات الزينة شهيرة، وتُعد خيارًا رائعًا للزراعة الحضرية. غُرِسَت هذه النبتة خارج مكتبة أبحاث "Rosicrucian" في "California" كنصب تذكاري ل"H. Spencer Lewis". كذلك تجذب هذه النبتة الخنافس اليابانية للتغذي على أوراقها.

فيكس ليراتا هو من النباتات المزهرة الخلابة في عائلة التوت، ويتميز بأوراق كبيرة الحجم ذات لون زيتي أخضر لامع، وهي تشبه آلة القيثار. يُعد من أفضل نباتات الزينة الداخلية فى البيوت والحدائق أيضًا، ولكنه يسبب تهيج بالعينين والجلد وتُعد عصارته سامة.

اللؤلؤية من النباتات العُشبية الرائعة. عادة ما تتساقط بعض أوراقها قبل الإزهار، وهي تتفتح في أواخر فصل الصيف وأوائل الخريف، وتشتهر بقدرتها على جذب الطيور، والفراشات، والطيور الطنانة، كما أنها جاذبة للنحل الذي يلقحها. وتُسْتَخْدم دائمًا بغرض تزيين الحدائق المنزلية، وزخرفة المنازل.

يُطْلَقُ عليها "زهرة وليام الوسيم" وهو نوع من النباتات المُزْهِرَة المُعَمِّرَة التي تنتشر في المُروج والغابات. تُعَدُّ نبتةً مُناسِبة إذا استُخْدِمَت لأغراض الزينة، كما أن رائحة أزهارها القوية التي تُشْبِه القرنفل تُعَدُّ جاذبة للفراشات والعث لتلقيح تلك الأزهار. يُمكِن قَطْفُهَا وإهدائها، أو تجفيفها.

يُعرف هذا النبات باسم نفل المروج وهو من النباتات العشبية المزهرة والمعمرة، يزهر في فصل الصيف، ويشتهر بجذبه للنحل والفراشات، ويلقَّح بواسطتهم. يمكن الحصول على صبغة صفراء من زهوره، ويُسْتَخْدَم هذا النبات في استصلاح الأراضي الزراعية وذلك لأنه يدخل في صناعة السماد الأخضر الخصب، كما أنه يعد من أهم أنواع العلف للماشية.

يُعرف هذا النبات باسم ألوي اربورسنس وهو يُزْرَع بشكل متكرر في المناطق الأكثر جفافًا، ويسْتَخْدَم كسياج حي لا يمكن اختراقه، وهو قادر على الصمود لفترات زمنية طويلة حتى إنه من الممكن تتبع المساكن التي هجرها أصحابها لأكثر من قرن من خلال هذه الأسوار الباقية حتى الآن! وهو يتميز برحيقه الخاص؛ إذ يُعد مصدرًا جذابًا للنحل والفراشات كما أنه يلَقَّح بواسطتها.

العليق هو نبات بري شائك، أوراقه بيضاوية الشكل ومركبة. وهو يتمتع بقيمة تجارية عالية، وتكون أزهاره بيضاء، وثماره حمراء وسوداء. يوجد حول الأنهار. ويشبه ثمر هذا النبات ثمر نبات التوت المعروف وهو صالح للأكل، لكن التوت شجرته كبيرة بدون أشواك، أما العليق فهو شجيرة شائكة متسلقة.

زهرة القمر نبتة منزلية شائعة، أوراقها خضراء لامعة، وأزهارها بيضاء خلابة. تتميز بسهولة العناية بها، ولا تُصاب بأمراض خطيرة تقريبًا؛ لذا فهي تُعدُّ من النباتات المناسبة للزينة. لكن يجب الانتباه إن كنت ممن يُربِّي الحيوانات الأليفة، فهذه النبتة سامة للكلاب والقطط. كما أنها ضارة بالنسبة للبشر، وقد تؤدي إلى تهيج العينين والجلد؛ لذا يجب ارتداء قفازات عند التعامل معها.

كرمة السهم من اليونانيّة -Syn- الّتي تعني معًا و -Gone- وتعني الأعضاء التناسليّة للمبايض الموحّدة. نبتة دائمة الخضرة، تنمو في الهواء الطلق أو في الداخل وبشكلٍ رئيسيّ في المناطق المُشمسة جزئيًّا، في تربة جيّدة التصريف. يمكنها الزحف وتسلّق الأشجار كالكرمة، ويمكن استخدامها أيضًا كغطاء أرضيّ.

يسمى هذا النبات قطلب أونيدو. ويميل لونه للأحمر الوردى، وهو نبات شجيري صغير دائم الخضرة، ويُعد من النباتات المزهرة أيضًا، وأوراقه تكون خضراء داكنة ولامعة. وعلى الرغم من أن ثمرة هذا النبات تُشبه فاكهة الفراولة، فإنه لا يرتبط بنبات الفراولة المعروف. وهذا النبات يُزرع كنبات للزينة لما له من أزهار وفاكهة ذات مظهر جميل ورائحة عطرة.

تُدعَى "إكليل الجبل"، وهي من الشُّجَيْرَات المُعمرة ذات الأزهار العَطِرَة التي تجذب النحل والفراشات، وتُعَد من النباتات التي تترك إضافات جذابة للباحات، والأسطح، والمناطق المشمسة الأخرى حول المنزل. يُمكن استخدام أوراقها (طازجة أو مجففة) في مجموعة متنوعة من الأطعمة، حيث تُوفِّر نكهة ممتازة للحوم والأسماك والخضروات.

يُطْلَقُ عليها "زهرة الآلام الزرقاء" وهي من النبات المتسلقة دائمة الخضرة وسريعة النُّمو. تُعدُّ مثاليةً لأغراض الزِّينة لجمالها وقدرتها على جذب النحل والفراشات. تتميز بفاكهتها التي تصلُح طعامًا للطيور، وبأزهارها ذات الألوان المبهرجة والرائحة العَطِرَة التي تتفتَّح في أواخر الصيف أو أوائل الخريف، ويقوم النحل بمهمة تلقيح زهورها.

تُعرف هذه النبتة باسم تيلانسيا وهي نبتة مُزهرة ومُعمِّرة، تنمو وتُزهر في فصل الربيع كما أنها تتميز بأزهارها الجذّابة ذات اللون البنفسجي، وهي من نباتات الزينة لكونها تُستخدم في تزيين البيوت والحدائق كما أن كل ورقة منها تحمل حوالي 20 زهرة قُرنفلية الشكل، تنمو في درجات الحرارة العالية والشمس الكاملة، ويُنصح بزراعتها في إناء صغير.

تُعرف بالأيلنط الباسق وهي من النباتات سريعة النمو التي تشتهر بقوة رحيقها الجاذبة للنحل، والتي تُلَقَّح بواسطته. تستخدم أوراقها وزهورها كمادة طاردة للحشرات، كما أنها تستعمل في أعمال التحويط، بالاضافة إلى أن خشبها مناسب للخزائن وصناعة السليلوز، والأثاث، والأخشاب، والأشغال الخشبية. هناك احتمالية أن يكون سامًا، كما أن أوراقه الكريهة الرائحة تُعَدُّ سامة للحيوانات الأليفة.

الآس الشائع يُسْتَخْدَم للتحوط في الحدائق، ويتمتع بقدرة عالية على مقاومة تآكل التربة الزراعية. وهو يُعَد من نباتات الزينة الرائعة التي تدخل في عدد من الصناعات المفيدة كاستخلاص زيوت اللحاء واستخدامها في صناعة العطور والصابون. وكذلك يَنتُج من أخشابه فحم عالى الجودة، وتدخل تلك الأخشاب في صناعة مقابض الأدوات، والأثاث، وعصى المشي.