يُعْرَفُ باسم "صبار عيد الميلاد" وهو نوع من النباتات التي تنمو في الغابات الرطبة الاستوائية أو شبه الاستوائية، وتُزْرَعُ في الهواء الطلق أو في الحدائق الصخرية كنبات زخرفي رائع. في المناخات الباردة، يمكن زراعة هذا النبات في سِلال أو أواني تُوضع على النوافذ. يُباع بشكل أساسي في موسم الأعياد كهدية أو نبات للزينة.

يُطْلَقُ عليها مخملية دقيقة وهي نبتة عشبيّة سنويّة، تُستخرج منها صبغة جيدة. تتفتّح أزهارها البيضاء في فصل الصيف فيُستخلص منها الزيت المُستخدم في صناعة العطور. أمّا إفرازات جذورها النامية فلها تأثير مبيد للحشرات الضارّة الموجودة في التربة. كما أن بإمكانها التأثير في بعض النباتات من حولها ومنع نموّها.

يُطلق عليها graptopetalum mendozae، وهي نبتة عُصارية جذابة، تتميز بأوراقها الخضراء السميكة صافية الألوان أو الشاحبة حسب الوقت من السنة. تُستخدم كزينة بسبب إنتاجها زهورًا بيضاء على شكل نجمة، وتُستخدم كغطاءٍ أرضيٍ مزروع بكميات كبيرة، ويُمكن زراعتها في أواني زراعية أو سِّلال مُعلقة لتتسلق كعادتها للأعلى.

يُسمى هذا النبات باسم فربيون أرضي وهو عبارة عن عشبة سنوية ومعمرة. ويُعد هذا النبات من النباتات السامة، فهو يسبب التهابات للجلد. يلَقَّح بواسطة الحشرات التي تنجذب إلى كميات كبيرة من الرحيق الذي ينتجه النبات، وكذلك تنجذب إليها العديد من الحيوانات العاشبة، وهو يستخدم على نطاق واسع كنبات للزينة.

يُطلَقُ عليه "أقصليس شبكي" وهو يُسْتَخْدَم كغطاء أرضي ممتاز في المناطق الخضراء للتقليل من نمو الحشائش في مثل هذه المناطق، ويرجع ذلك إلى المادة التي تفرزها الأوراق والجذور، وقد ثَبَت أن المادة التي تفرزها الأوراق تُظهِر خصائص مضادة للفطريات. يَشيع استخدامه أيضًا لأغراض الزينة في تركيا والصين لروعة أزهاره، وقدرته على جذب الطيور. وكذلك فإن زهوره المجففة ذات قيمة جمالية عالية.

يُطلق عليها أثينة عطرية، وقد سُميت بهذا الاسم لأن سيقانها وأوراقها تحتوي على غدد تُفرز زيتًا عطريًا له رائحة غير مرغوبة. تجذب أزهارها الصغيرة بعض أنواع الدبابير المفترسة والذباب، ويجب الحذر عند التعامل معها أو الاقتراب منها، فهذه النبتة لها خصائص سُموم شديدة الخطورة.

تم إدخال وعلان بنغالي إلى أمريكا الشمالية حيث تعتبر من الحشائش الضارة. يمكن أن تكون غازية للغاية، وهي تنتشر عبر المحاصيل والمراعي، وتتفوق على الكثير من النباتات المرغوبة.

يُطلَق عليها thunbergia erecta وهي شجيرة عشبية معمرة ومتسلقة لها رائحة عطرية خفيفة. يمكنك رؤيتها منتشرة في الغابات التي بالقرب من المستنقعات، كما أنها تستخدم لتزيين حدود الحدائق نظرًا لنموها المستمر وأوراقها الصغيرة البديعة، في بعض الأحيان تُهَاجَم من قِبَل بعض الآفات كالديدان الخيطية.

يُطْلَق عليها جوافة مألوفة وهي تُعد من النباتات الجاذبة للنحل. وهي شجرة ظل مفيدة للحقول والحدائق؛ ولذلك تزرع على نطاق واسع بها. وتؤكل فاكهتها اللذيذة، بالإضافة إلى أنه يمكن استخدام أوراقها ولحائها للصباغة والدباغة. تعد أيضًا مصدرًا للزيت العطري، ولها خصائص مهمة في إبادة الحشرات، ويُسْتَخْدَم خشبها لمقابض الأدوات وأعمدة السياج وفي النجارة والخراطة.

يدعى "أغاف سيزال"، وهو نباتٌ دائم الخضرة، ينمو بمعدل سريع، ويتحمل التربة الجافة، وله الكثير من الاستخدامات؛ فهو يستخدم كنبات للزينة، أو كسياجٍ لحماية الحدائق والمزروعات، وتدخل مكوناته في إنتاج السماد العضوي، ويتميز بأليافه القوية عالية الجودة التي تدخل في صناعة الحبال وجميع أنواع الخيوط، وشباك الصيد، والأراجيح، وستائر الأبواب، والأرضيات، والأكياس وغير ذلك. وتستخدم أشواكه كإبَرٍ.

تُسمّى فاصولياء شائعة وهي نوع مهمّ من الخضروات السنويّة من عائلة البازلاء، يشتقّ اسمها العلميّ من اليونانيّة القديمة الّتي تشير إلى نوع من Vigna. تُعَدُّ الفاصوليا الخضراء الشائعة في القرون والصالحة للأكل واحدة من أهمّ البقوليّات الغذائيّة في العالم. ويمكنك الحصول على صبغة بنية من الفاصوليا، ويُقال إن ماء الفاصوليا المطبوخة فعَّال جدا في إحياء الأقمشة الصوفية.

زهرة القمر نبتة منزلية شائعة، أوراقها خضراء لامعة، وأزهارها بيضاء خلابة. تتميز بسهولة العناية بها، ولا تُصاب بأمراض خطيرة تقريبًا؛ لذا فهي تُعدُّ من النباتات المناسبة للزينة. لكن يجب الانتباه إن كنت ممن يُربِّي الحيوانات الأليفة، فهذه النبتة سامة للكلاب والقطط. كما أنها ضارة بالنسبة للبشر، وقد تؤدي إلى تهيج العينين والجلد؛ لذا يجب ارتداء قفازات عند التعامل معها.

Amphicarpaea bracteata (Amphicarpaea bracteata) من البقوليات، يُطلق عليها أيضًا اسم الحبة المطحونة. Amphicarpaea bracteata موطنها الغابات في شرق أمريكا الشمالية. تُعد جذورها وبذورها الموجودة تحت الأرض صالحة للأكل عند طهيها.

تُسمى ختمية الزهور النائمة، وهي شجرة صغيرة تختلف عن كثير من النباتات بأن أزهارها لا تتفتَّح بشكل كامل. كل زهرة تدوم ليومين فقط، لكن ينبعث منها رحيق كثيف وعذب جدًا من اليوم الأول، وهذا الرحيق يجذب الفراشات والطيور الطنانة، بل يُعد مصدرَ غذاءٍ أساسيٍ لبعض الأنواع. تُزرع على نطاق واسع في الحدائق بهدف الزِّينة لجمال أزهارها الحمراء الكثيفة والداكنة.

Eriogonum cinereum ( Eriogonum cinereum ) هو الحنطة السوداء البرية المعروفة أيضًا باسم الحنطة السوداء. Eriogonum cinereum مستوطن في ساحل كاليفورنيا. يجذب هذا النوع الفراشة الزرقاء المنقطه.

تُدْعَى بونسيانا وهي من النباتات المزهرة حيث تشتهر هذه الشجرة بما تحتويه من زهورها الحمراء والبرتقالية الرائعة التى تظهر خلال فصل الصيف. تُزرع كنبات للزينة، وفضلًا عن قيمتها الزينية، فهي أيضًا شجرة مفيدة في الظروف الاستوائية، وهي مزهرة ورائعة للحدائق والمتنزهات وعلى طول الشوارع والساحات الأمامية الكبيرة. توفر الأشجار الناضجة ظلًا ممتازًا.

يُعرف باسم الفليفيتشيا الرائعة وهو من النباتات التي سُمِّيَت على اسم عالم النبات النمساوي والطبيب فريدريش فليفيتش الذي كان أول أوروبي يصف النبات، يجذب أنواع البق وبعض الحشرات الأخرى أيضًا. يمكن العثور عليه في الصوبات الزجاجية وفي الشرفات، يعدُّ هذا النبات من النباتات الخالية من الأمراض، ولكنه عرضة للهجوم عن طريق المن الصوفي كما أنه من النباتات المهددة بالانقراض.

الكوديم المتباين هى شجيرة متفرعة كثيرًا أو شجرة صغيرة. أوراقها مختلفة فى الشكل واللون والحجم، تفرز أوراقها سائل لبني يشبه الغراء، ينمو بصورة جيدة عند تعرضه لضوء الشمس، فهي تنمو جيدًا في المناخات الاستوائية، كما أنها تعد من نباتات الزينة الممتازة، لكن يجب الحذر لأن جذور هذه النبتة الخلابة ولحاءها وأوراقها تعد سامة.

النخلة روبلينية نوع من أنواع نخيل التمر التي تتمتع بقدرة عالية على تحمل الجفاف، تتميز بأنها ريشية الشكل، ثمرتها عبارة عن تمر صغير، تستخدم في تزيين الحدائق، وهي تُعَدُّ أشهر أشجار النخيل ذات المناظر الطبيعية الخلابة في فلوريدا، قد يلحق بها الضرر من تجمع بعض الحشرات عليها؛ مثل: البق الدقيقي والسوس. وقد حازت على جائزة تقدير الحدائق من الجمعية الملكية البستانية.

تُعرف هذا النبتة باسم بيجونيا ريكس في المناطق الدافئة تبدو أوراق هذا النبات رائعة تحت النباتات الكبيرة، وهو ملائم تمامًا للتزيين في سلال معلقة في الظل. أما في المناطق الأكثر برودة فهو ملائم للنمو في أواني ضحلة تحت أضواء الفلورسنت. وعلى الرغم من أن هذا النبات يعد من النباتات المزهرة فإنه لا يزرع لأزهاره لأن أوراقه أكثر جاذبية وفتنة