تُسمّى فاصولياء شائعة وهي نوع مهمّ من الخضروات السنويّة من عائلة البازلاء، يشتقّ اسمها العلميّ من اليونانيّة القديمة الّتي تشير إلى نوع من Vigna. تُعَدُّ الفاصوليا الخضراء الشائعة في القرون والصالحة للأكل واحدة من أهمّ البقوليّات الغذائيّة في العالم. ويمكنك الحصول على صبغة بنية من الفاصوليا، ويُقال إن ماء الفاصوليا المطبوخة فعَّال جدا في إحياء الأقمشة الصوفية.

يُطلَق عليها "لانتانا مقوسة" وهي من النباتات المُزْهِرَة الرائعة التي تُسْتَخْدَم لأغراض الزينة، كما تُسْتَخْدَم سيقانها في بناء الآثاث. تُشيرُ الدراسات إلى أن تناول الزهور والفواكه والأوراق يمكن أن يسبب القيء والإسهال وفشل الكبد، بينما يمكن أن تسبب الأوراق التهاب الجلد.

يُعرف هذا النبات باسم دوار الشمس المكسيكي وهو يعد الرمز الرسمي لمدينة "Da Lat" فيتنام، وزهرتها رمزًا مقاطعة Mae Hong Son مقاطعة تايلاند. يمكن استخدامه كسماد أخضر للمزارعين. كما يمكن استخدامه كعلف للدجاج. يُستخدم النبات لتحسين التربة وله تأثير إيجابي في غلة المحاصيل. ويُستخرج زيت عطري مُرّ من الأوراق له نشاط طارد للبعوض، كما تُستخدم سيقانه كوقود.

تُسمّى الونكة وهي نبتة معمرة خلابة. تُنتج أوراقًا كثيفة، جذّابة ومغطّاة بأزهار غزيرة تتفتّح خلال فصل الصيف وتشبه الفلوكس الصيفيّ. يمكن استخدامها كغطاء أرضيّ، أو كنباتات زينة داخليّة وخارجيّة. أمّا اليوم، فباتت من النباتات النادرة تجاريًّا، بعد أن كانت معروفة سابقًا باسم "فينكا الورديّة".

يُطلق عليه بن عربي وهو يمثل حوالي 60٪ من الإنتاج العالمي للبن في العالم. يُقَال إنه عُرِفَ من خلال علماء العرب الذين لاحظوا زيادة في ساعات عملهم بعد شرب القهوة، ثم عَرَفَه العالم كله بعد ذلك. بعد سنتين إلى أربع سنوات من الزراعة، ينتج البن عربي أزهارًا صغيرة بيضاء وعطرة للغاية. ويُشبه عطره رائحة أزهار الياسمين الجميلة.

تتميز نبتة الخطمي الوردي الصيني بقدرتها العالية على تحمل البرودة في فصل الشتاء. يُفضَّل زراعتها في أماكن محمية من الرياح القوية. وهي تُعَدُّ من نباتات الزينة الخلابة، لكن تدوم زهورها ليوم واحدٍ فقط ثم تموت! وقد تُستخدَم في تلميع الأحذية. وتتميز بقدرتها على جذب الطيور الطنانة والفراشات.

يُعرف هذا النبات باسم صبير التين الهندي ينمو فى الأماكن الجافة، وهو مُعمِّر، وله قدرة عجيبة على مقاومة الجفاف نظرًا لسيقانه المليئة بالماء، ولذلك يعد ساق هذا النبات الطعام المفضل للإبل في المناطق الصحراوية، ثمره ينضج عادة في أوائل الصيف، وهو صالح للأكل، فهو يستخدم لصنع المربى فى بعض المناطق.

تُعَدُّ حبن أصفر شجيرة استوائية دائمة الخضرة. تأخذ أوراقها الخضراء اللامعة شكل الصفصاف. كما تتميز بأنها تُغَطى بطبقة شمع لتقليل فقد الماء، ويتحول ساقها الأخضر إلى اللون الفضي مع تقدم العمر. يُزرع كنبات للزينة في الحدائق والمتنزهات، كما يمكن استخدامه في حاويات. ولكن يجب الحذر منها لأنها تُعَدُّ من النباتات الخطيرة التى قد تسبب حالات تسمم وحساسية.

يُطْلَق عليها جوافة مألوفة وهي تُعد من النباتات الجاذبة للنحل. وهي شجرة ظل مفيدة للحقول والحدائق؛ ولذلك تزرع على نطاق واسع بها. وتؤكل فاكهتها اللذيذة، بالإضافة إلى أنه يمكن استخدام أوراقها ولحائها للصباغة والدباغة. تعد أيضًا مصدرًا للزيت العطري، ولها خصائص مهمة في إبادة الحشرات، ويُسْتَخْدَم خشبها لمقابض الأدوات وأعمدة السياج وفي النجارة والخراطة.

يدعى "الذرة البيضاء"، وهو عشبٌ يشبه قصب السكر، ذاتي الإخصاب، ويُلَقَّح بواسطة الرياح، ويُعَدُّ خامس أهم محصول حبوب في العالم بعد الأرز والقمح والذرة والشعير، يستخدم بشكل أساسي كعلفٍ للحيوانات، وتستخدم سيقانه في إنتاج الوقود الحيوي (الإيثانول)، وكذلك تستخدم في نسج الأسوار والحصائر. ويُعدُّ النبات غير الناضج سامًّا.

نبات الألوي فيرا ينمو في المناخات الاستوائية في الصخور والرمال البحرية. يُسْتَخْدَم كغطاء أرضي جيد، ويُعَدُّ من النباتات الشائعة لشكله الانسيابي الجميل. يدخل في صناعة مستحضرات التجميل. ويُعَدُّ من النباتات النضرة الرائعة التي تُسْتَخدم للديكور المنزلي.

تُعرف هذه النبتة باسم توت الحمام وهى شجرة صغيرة ومُزهرة، أوراقها وتوتها غير الناضج سام، ومن المؤكد أنها قاتلة للأطفال والكلاب والقطط، ومع ذلك فإن الطيور المغردة تأكل الفاكهة دون آثار سيئة. تُزرع على نطاق واسع كنبات للزينة في الحدائق الاستوائية وشبه الاستوائية، وهي تتميز بلون أزهارها البنفسجي.

يُطْلقُ عليها "بنت القنصل" وهي عبارة عن شُجَيْرَة صغيرة تحمل أزهارًا وردية، أو حمراء أو بيضاء، تتفتَّح في فصل الشتاء. تُسْتَخْدَم لأغراض الزينة، كما أنها تُعد ملائمة تمامًا في المناسبات السنوية، لكن يجب الحذر لأن هذه النبتة تنتج عصارة حليبية تسمى اللاتكس، وهي سامة ويمكن أن يتراوح أثرها من مهيج خفيف إلى شديد السمية.

تُسمى بنبات ورق النحاس، ويرجع تسميتها لاسمها اليوناني "Acalypha wilkesiana" الذي يعني "القراص"؛ فمظهر أوراقها تشبه نبات القراص. هي نبتة غالبًا ما تُزرع كنبات منزلي أو في سلة معلقة بوصفها نباتًا منزليًا. كما تُسْتَخْدَم بغرض التحوط. لكن يجب الحذر عند استخدامها، فبِسبَب كثافة أوراقها، قَدْ تكون عُرضَة لانتشار الفِطريات أو الآفات الحشريَّة كالذباب الأبيض والبق والعناكب.

تُدْعَى بونسيانا وهي من النباتات المزهرة حيث تشتهر هذه الشجرة بما تحتويه من زهورها الحمراء والبرتقالية الرائعة التى تظهر خلال فصل الصيف. تُزرع كنبات للزينة، وفضلًا عن قيمتها الزينية، فهي أيضًا شجرة مفيدة في الظروف الاستوائية، وهي مزهرة ورائعة للحدائق والمتنزهات وعلى طول الشوارع والساحات الأمامية الكبيرة. توفر الأشجار الناضجة ظلًا ممتازًا.

تُعَدُّ الببايا شجرة تُنتِج فاكهة كروية الشَّكل، حُلوَة المذاق قليلًا، مع لَمسة مِسكِيَّة، تُشبِه لون سمك السلمون عند قَطعِها. تُعد فاكهة إِفطار في العديد من البُلدان، وتُستخدَم أيضًا في السَّلطات والعصائر والحلويات. تَشْتَهِرُ بقدرتها على جذب الحياة البرية، ويمكنها النمو أينما تُزرع، لكنها تفضل النمو في المناطق الحارة بشكل خاص.

بفرة (Manihot esculenta) موطنه الأصلي أمريكا الجنوبية ولكنه أصبح مصدرًا رئيسيًا للكربوهيدرات للعديد من الشعوب حول العالم، لاسيما في المناطق ذات الدخل المنخفض نظرًا لانخفاض تكلفة زراعته. جذره النشوي يصبح صالحًا للأكل فقط عندما يتم طهيه بشكل صحيح. يعتبر باقي النبات سامًا إذا تم تناوله. النشويات الطبيعية المُستخرجة منه مفيدة أيضًا في صناعة منتجات غسل الملابس، وهي أيضًا قيد البحث كمصدر للوقود الحيوي.

يُطْلَقُ عليها "الألماسة" وهي من النباتات المعمرة دائمة الخُضرة، وتتميز بأوراقها البيضاوية السمينة ذات الملمس الشمعي وبزهورها العنقودية البرتقالية التي تنتشر في أوائل الربيع، وهذه النبتة المنزلية الرائعة جاذبة للنحل والفراشات والطيور الطنانة، لكن يجب الحذر عند التعامل مع هذه النبتة ذات المظهر الرائع لأن كل أجزائها تُعد سامة لاسيما الزهور.

يُطْلَقُ عليه ماراكويا يشتهر هذا النبات بأنه جاذب للنحل ويُلَقَّح بواسطته ومن الممكن أن يُلَقَّح يدويًا كما أنه يستخدم في التحويط والزينة في البيوت والحدائق. ومن الجدير بالذكر أن أزهاره تفتح في الطقس المشمس ولا تفتح في الأيام الملبدة بالغيوم، وهو نبات متسلق يلتصق بالنباتات المجاورة له عن طريق الأوراق. وتُعَدُّ هذه الزهرة الرمز الوطني في باراغواي.

الكوديم المتباين هى شجيرة متفرعة كثيرًا أو شجرة صغيرة. أوراقها مختلفة فى الشكل واللون والحجم، تفرز أوراقها سائل لبني يشبه الغراء، ينمو بصورة جيدة عند تعرضه لضوء الشمس، فهي تنمو جيدًا في المناخات الاستوائية، كما أنها تعد من نباتات الزينة الممتازة، لكن يجب الحذر لأن جذور هذه النبتة الخلابة ولحاءها وأوراقها تعد سامة.