يُطلق عليها "أزيمينة"، وهي تحظى بشعبية بين البستانيين؛ فيقومون بزرعها في الأفنية الخلفية للمنازل بسبب عادة نمو الشجرة المميزة وجاذبية ثمارها. لها أهمية تقليدية عند الأمريكيين الأصليين؛ حيث كانوا يزرعونها عند نهر المسيسيبي. تجذب أزهارها الذباب والخنافس لتلقيحها، وتُنتج ثمرة يأكلها الثعلب، والسنجاب، والراكون.
الري:
تنشأ أزيمينة من الغابات المعتدلة، وتفضل التربة الرطبة بشكل معتدل والرطوبة المستمرة، فهي تتكيف مع الجفاف المعتدل بمجرد أن يتم تأسيسها. يجب ريها كل 1-2 أسبوع، مع تقليل كمية الماء بشكل كبير خلال فترة السكون في الأشهر الباردة بسبب انخفاض الضوء ودرجة الحرارة.
الانتشار:
تكاثر أزيمينة يتضمن بشكل أساسي زرع البذور والتطعيم على جذور شجر. يحتاج التكاثر الناجح إلى ضوء وفير، ورطوبة ثابتة، وتربة جيدة التصريف. تشمل التحديات تهيئة البذور والتكاثر الخضري بسبب الجذر العميق. معدلات الإنبات منخفضة، مما يجعل التكاثر معتدلاً في الصعوبة.
الحصول على نصائح وحيل لنباتاتك.
حافظ على نباتاتك سعيدة وبحالة جيدة مع دليلنا للري والضوء والتغذية وغيرها.
قم بتنزيل التطبيق مجانًا
تشخيص ومنع أمراض النباتات تلقائيًا
يساعدك طبيب النباتات المدعوم بالذكاء الصناعي في تشخيص مشاكل النباتات في ثوانٍ.