عنب المناقع ( Vaccinium oxycoccos ) هو شجيرة مزهرة صغيرة تشتهر بتوتها الأحمر الحامض، والذي يتم طهيه في أغلب الأحيان مع السكر لصنع صلصة التوت البري أو تجفيفه بالسكر. توجد في أوروبا وآسيا وأمريكا الشمالية. يشير هذا التنوع المعين عادةً إلى الأنواع الموجودة في بريطانيا.
التقط صورة لتحديد النبات على الفور، واحصل على رؤى سريعة حول الوقاية من الأمراض، العلاج، السمية، الرعاية، الاستخدامات، والرمزية، إلخ.
قم بتنزيل التطبيق مجانًا
معمر
العمر الافتراضي
شجيرة
نوع النبات
الصيف
وقت الازدهار
أوائل الخريف
وقت الحصاد
5 cm to 10 cm
ارتفاع النبات
45 cm
قطر التاج
أخضر
لون الورقة
دائم الخضرة
نوع الأوراق
0 - 25 ℃
درجة الحرارة المثالية
في هذه الصفحة
الصور
دليل العناية
الأسئلة الشائعة
الأمراض الشائعة
صور عنب المناقع
دليل العناية بـ عنب المناقع
كل أسبوع إلى أسبوعين
الري
شمس جزئية
أشعة الشمس
0 - 25 ℃
درجة الحرارة الأمثل
تربة الحديقة
نوع التربة
الري:
عنب المناقع يزدهر في الظروف الرطبة، مفضلًا الرطوبة المستمرة. يجب سقيه مرة كل 1-2 أسبوعًا لمنع الجفاف. على الرغم من قوته، إلا أنه يكون في أفضل حالاته عندما تكون التربة رطبة ولكن غير مغمورة بالمياه. خلال موسم النمو، تأكد من توفير رطوبة كافية لضمان الإزهار الجيد وإنتاج الثمار.
التسميد:
لـ عنب المناقع، استخدم سماد متوازن في الربيع وسماد عالي النيتروجين في أوائل الصيف، مع تطبيقه كل 2-4 أسابيع. قلل الاستخدام في الخريف وتوقف عنه في الشتاء لتجنب احتراق الجذور. أضف المواد العضوية لتحسين صحة التربة وكن حذرًا بالقرب من المسطحات المائية.
التقليم:
عنب المناقع يتميز بكروم دائمة الخضرة ومتدلية وثمار حمراء صالحة للأكل. تساعد التقليم المنتظم، ويفضل أن يكون من أوائل إلى أواخر الشتاء، على تشجيع النمو الصحي من خلال تخفيف الأغصان القديمة وتعزيز الانتشار الأفقي. تعمل هذه الممارسة على تحسين دوران الهواء، وتقليل مخاطر الأمراض، وزيادة إنتاج الثمار.
الانتشار:
موطنه المستنقعات والأراضي الرطبة، يتكاثر عنب المناقع عن طريق زرع البذور التي تتطلب معالجة طبقية لضمان إنبات متساوٍ. حافظ على تربة رطبة وحمضية وتعامل مع البذور بلطف. استخدام أواني الخث يقلل من اضطراب الجذور. بمجرد أن تتأصل، تأكد من توفير رطوبة متسقة وحماية الشتلات من العناصر القاسية.
الحصول على نصائح وحيل لنباتاتك.
حافظ على نباتاتك سعيدة وبحالة جيدة مع دليلنا للري والضوء والتغذية وغيرها.