الكوديم المتباين هى شجيرة متفرعة كثيرًا أو شجرة صغيرة. أوراقها مختلفة فى الشكل واللون والحجم، تفرز أوراقها سائل لبني يشبه الغراء، ينمو بصورة جيدة عند تعرضه لضوء الشمس، فهي تنمو جيدًا في المناخات الاستوائية، كما أنها تعد من نباتات الزينة الممتازة، لكن يجب الحذر لأن جذور هذه النبتة الخلابة ولحاءها وأوراقها تعد سامة.

المليسة المخزنية هي نوع نباتي عشبي معمر. لها ساق مربعة وأزهارها بيضاء وأحيانًا قرمزية. وتنبعث من أوراقها رائحة منعشة تشبه رائحة الليمون، وهي قريبة من رائحة النعناع، وهذه الأوراق المطحونة لها خصائص مميزة طاردة للبعوض عندما يُدْهَنُ بها الجسم. كما تظهر على النبتة أزهار بيضاء صغيرة مليئة بالرحيق تجذب النحل إليها.

تُعرف هذه النبتة باسم أوكوبة يابانية وهي شُجيرة دائمة الخضرة، وهي ذات قيمة عالية، وقد اكتسبت هذه القيمة من قدرتها على الإزهار والنمو في مختلف البيئات وأصعبها، كما أن تتفرد بالقدرة على مقاومة التلوث والرياح الساحلية المحملة بالملح. قد يتسبب ابتلاعها في اضطراب خفيف في المعدة لذلك يُنصح بارتداء القفازات وغسل اليدين بعد التعامل.

تَشتهِر "دوار الشمس" ببذورها اللذيذة التي تُشْبِه المُكسرات، ويُمكن طحن هذه البذور إلى مسحوق واستخلاص زيت دوار الشمس الذي يُستخدَم في الطبخ والسلطات، ويدخل في صناعة الصابون، ويُباع أيضًا كغذاء للطيور. تتميز هذه النبتة بوجه عام بقدرتها على جذب الطيور والفراشات.

Juglans hindsii (Juglans hindsii) يُطلق عليه أيضًا juglans hindsii . ويعرف خشب هذا النوع باسم "جوز كلارو" ويستخدم في صناعة الأثاث الفاخر مثل خزائن الكتب والطاولات والخزائن.

تنتشر "دمسيسة ثلاثية الأقسام" عن طريق البذور، وحبوب اللقاح التي تنقلها الرياح، تتميز بسيقانها الطويلة التي تَحمل الأزهار ذات اللون الأصفر والأخضر، والأوراق المتقابلة. تنتشر بسرعة أكبر بعد قطعها. قد تكون غازية لاسيما في المناطق المضطربة مثل ضفاف الأنهار والأراضي العشبية. تُوفر علفًا جيدًا لِلحيوانات وتتغذى بعض الطيور على بذورها.

تُدعى ببونغاميا ريشية وهي شجيرة نفضيّة، دائمة الخضرة، سريعة النموّ. تُعدّ من بين الأشجار المُتعدّدة الاستخدامات؛ فهي تُزرع بشكلٍ أساسيّ من أجل بذورها الّتي تحتوي على الزيت، فتُجْمَعُ بكميّات كبيرة لأغراض صناعيّة. كما توفّر أيضًا منتجاتٍ أخرى كالصباغ والخشب والوقود. فضلًا عن قيمتها التزيينيّة الكبيرة، فتُزرع في الحدائق، وعلى جوانب الطرق، وضفاف الجداول.

ينمو "epithelantha micromeris" بين شقوق الصخور وفي الأراضي العشبية الصحراوية. يتميز بصغر حجمه وطُول عُمره. يَستَخدِم خلاياه لتخزين المياه. وهو يوجد في مجموعات صغيرة؛ حيث تساعد الرياح والأمطار والحيوانات البرية على انتشار بذوره في مكان قريب. تُغطيه الأشواك الرمادية بالكامل مما يحجب رؤية اللون الأخضر تحتها. يبدو رائعًا في الحاويات والسلال المُعَلقَة، وهو مثالي أيضًا للحدائق الصخرية.

حشيشة القزاز تشتقّ كلمة -Stellaria- من اللاتينيّة Stela-- أي النجمة، نسبةً إلى تويجاتها المرصوفة بشكل نجمة، وmedia-- أي المتوسطة. عشب حولي مُنتشر في معظم أنحاء العالم. ينمو في التربة الخصبة تحت أشعّة الشمس وفي الظلّ الجزئيّ على الجدران وأطراف الطرقات ذات الرطوبة العالية. يُصَنَّف كنوعٍ من الخضار، فأوراقه وسيقانه الطريّة تؤكل في السلطة.

تُعرف باسم عنب البحر وهي شجيرة مُزهرة. تتفتّح أزهارها البيضاء والعطرة في الربيع فتُعطي كميّات كبيرة من الرحيق لإنتاج العسل. قبل أن تتحوّل إلى ثمرة ذات البذرة الكبيرة واللبّ الناعم الّتي تجذب الطيور. أمّا خشبها فيستخدم بشكلٍ أساسيّ في صنع الفحم.

يُطْلَقُ عليه "فلفل حلو"، وهو من النباتات المُعمِّرة، يتميز بثمره الأحمر الذي يُستَخدَم لأغراض الطهي وصُنع البهارات. يُعتبَر ثمره حار الطعم، قابل للتجفيف ليُصنَع منه مسحوق الفلفل الحار المعروف. يُوجد في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، ولديه قدرة عالية على تحمُّل الجفاف.

يُطْلَقُ عليها "الكليفيا" وهي من النباتات المُعمِّرة ذات الأزهار البرتقالية أو الصفراء الخلابة التي تجذب النحل والفراشات والطيور الطنانة. كان هذا النبات الجميل شائعًا جدًا للاستخدام الداخلي في إنجلترا وأوروبا، إذ تُزْرَعُ عادة كنبات منزلي. لكن يجب تَوَخِّي الحذر، فقد رجَّحت بعض الدراسات أن جُذورها شديدة السُّمية.

يُطْلَقُ عليها "الألماسة" وهي من النباتات المعمرة دائمة الخُضرة، وتتميز بأوراقها البيضاوية السمينة ذات الملمس الشمعي وبزهورها العنقودية البرتقالية التي تنتشر في أوائل الربيع، وهذه النبتة المنزلية الرائعة جاذبة للنحل والفراشات والطيور الطنانة، لكن يجب الحذر عند التعامل مع هذه النبتة ذات المظهر الرائع لأن كل أجزائها تُعد سامة لاسيما الزهور.

تُدعى شجرة "الليمون"، وهي من أشهر الحمضيات المنتشرة. تُسْتَخْدَم كل أجزائها لأغراض الطهي حول العالم، فَيُسْتَخْدَمُ القشر في مجموعة متنوعة من الأطعمة والمشروبات، ويصنع منها العصير، وتُوَظَّف في إضافة النكهات إلى المخبوزات والحلويات والأرز، وتدخل في صناعة الكثير من مستحضرات التجميل والمنظفات والعطور. قد يُشْتَق منها "زيت الليمون" الذي يتمتع بالعديد من المنافع المدهشة.

زبرينا حمراء نبات معمّر طري يمكنه تحمّل البرد الشديد، الحرارة القصوى والجفاف. ينمو في الظلّ، لكن لونه الأرجوانيّ يظهر بشكلٍ أفضل في الشمس. وهو نبات منزليّ شائع جدًّا، يُستخدم أيضًا في الخارج، خصوصًا في الحدائق الصخريّة، كغطاء أرضيّ أو في تصميم الجدران. يعكس لونه على النباتات الأخرى المجاورة له.

يُطلَق عليه هجليج مصري وهو شجرة تنمو في الشرق الأوسط؛ وقد زُرِعَت أيام المصريين القدماء منذ 4000 سنة قبل الميلاد، ووجدت أجزاء من هذا النبات في مقابر الفراعنة كنوع من القرابين. يجب الحذر لأن هذا النبات يحتوى على مادة الصابونين التي قد تكون سامة للبشر في بعض الأحيان، وقد اسْتُخْدِمَت قديمًا في قتل الأسماك.

يُطْلَقُ عليها "نبات البلسم" وهي واحدة من النباتات العُشبية المُعمِّرة، وهي من الأغطية الأرضية الممتازة. تُعَد من نباتات الزينة المنزلية الخلابة التي تُزرَعُ في صناديق النوافذ وفي السِّلال المُعَلَّقَة، وهي لا تحتاج إلى الكثير من العناية، كما أنها تستطيع النمو بشكل طبيعي في الظل.

من اللاتينيّة Prunus أي شجرة البرقوق و Armeniaca الّتي تعني أرمينيا. تُسمّى "مشمش" وهي متوسّطة الحجم، من أوائل الأشجار الّتي تُزهر في فصل الربيع، فتتفتّح أزهارها العَطِرَة حتّى قبل ظهور أوراقها. تنمو جيّدًا تحت أشعّة الشمس الكاملة، لكنّها تحتاج إلى حوالي 300 ساعة على الأقل من البرودة. تشْتَهِرُ بقدرتها على جذب الطيو،رو تُزرع بشكلٍ أساسيّ من أجل ثمارها الّتي تؤكل نيئة أو مطبوخة.

Pinus patula ، أو Pinus patula ، موطنه المكسيك. وغالبا ما يتم زراعتها لأغراض إعادة التشجير. إنه يتحمل الجفاف إلى حد ما. يمكن لهذه الشجرة تحمل الانخفاضات القصيرة في درجات الحرارة إلى ما دون درجة التجمد، ولكن ليس لفترات طويلة من الزمن.

ينمو platycerium bifurcatum ليصل طوله (35 بوصة) ويبلغ عرضه (31 بوصة). يمتص هذا النبات الماء ليس فقط من خلال جذوره ولكن أيضًا من خلال أوراقه ، لذا فإن تعرضه لِلرطوبة المستمرة هو مفتاح نموه. يُمكن العثور على platycerium bifurcatum في الغابات المطيرة وبالقرب منها.