حمص شائع هو نبات سنوي من أشهر أنواع البقوليات الغنية بالبروتين، يطحن إلى دقيق لصنع الفلافل، كما يستخدم في عمل الحساء، كان حمص شائع يُسْتَخْدَم كبديل للقهوة في أوروبا. يمكن طهيه، ويمكن تناوله في السلطات. يُسْتَخْدَم كذلك دقيق الحمص في العجين، ويؤكل مع المكرونة واللحوم والعديد من الأطعمة.

يُعَدُّ الباذنجان من فصيلة التُّوت. جِذعُه شوكي، وزُهوره بيضاء إلى أرجوانية اللون. يُزرع في جميع أنحاء العالم كفاكهة صالحة للأكل، ويُستخدم عادة كخضار في الطَّهي لقدرته على امتصاص الزيوت والنَّكهات. تُعَدُّ أوراقه مصدرًا رئيسيًا لغذاء بعض الفراشات الصغيرة واليرقات. يدخل ضمن طقوس الاحتفالات الثقافية في عدد كبير من البلدان حول العالم.

تُزرع البازلاء الهندية بشكل أساسي لبذورها الصالحة للأكل، و لها قيمة بارزة في تثبيت النيتروجين مما يُحسين جودة التربة التي تزرع فيها. أزهارها جذابة للفراشات والنحل. يصل طول هذه الشُّجيرة الخشبية المعمرة إلى 13 قدمًا، وتحتاج إلى أشعة الشمس الكاملة مع تربة رطبة جيدة التصريف. إنها تتحمل الجفاف وقادرة على التكيف في مجموعة متنوعة من ظروف التربة.

تُدْعَى "قمح طري" وهي نبتة سهلة النمو، تُزْرَعُ على نطاق واسع في معظم أنحاء العالم، وهي ذات قيمة عالية؛ فمن بذورها المطحونة يُسْتَخلَص الدقيق الذي يُعَدُّ الأكثر استخدامًا في صناعة الخبز والكعك والمعكرونة. كما تُسْتَخْدَم أليافها التي نحصل عليها من السيقان في صناعة الورق، ويمكن استخدام القش كعلف للحيوانات، أو في صناعة السجاد والسلال.

تُسمّى الونكة وهي نبتة معمرة خلابة. تُنتج أوراقًا كثيفة، جذّابة ومغطّاة بأزهار غزيرة تتفتّح خلال فصل الصيف وتشبه الفلوكس الصيفيّ. يمكن استخدامها كغطاء أرضيّ، أو كنباتات زينة داخليّة وخارجيّة. أمّا اليوم، فباتت من النباتات النادرة تجاريًّا، بعد أن كانت معروفة سابقًا باسم "فينكا الورديّة".

يُعْرَفُ باسم "صبار عيد الميلاد" وهو نوع من النباتات التي تنمو في الغابات الرطبة الاستوائية أو شبه الاستوائية، وتُزْرَعُ في الهواء الطلق أو في الحدائق الصخرية كنبات زخرفي رائع. في المناخات الباردة، يمكن زراعة هذا النبات في سِلال أو أواني تُوضع على النوافذ. يُباع بشكل أساسي في موسم الأعياد كهدية أو نبات للزينة.

يُطلق عليها اسم goeppertia lancifolia وهي نبتة مُعمّرة، دائمة الخضرة. تنمو في تربة رطبة، جيّدة التصريف. تتميّز بأوراقها الّتي تنطوي في الليل وتتفتّح من جديد خلال الصباح. تُزرع بشكلٍ أساسيّ في المناطق المعتدلة، حيث تُستخدم كنبات منزليّ نظرًا لقيمتها التزيينيّة الكبرى.

يُطْلَق عليها جوافة مألوفة وهي تُعد من النباتات الجاذبة للنحل. وهي شجرة ظل مفيدة للحقول والحدائق؛ ولذلك تزرع على نطاق واسع بها. وتؤكل فاكهتها اللذيذة، بالإضافة إلى أنه يمكن استخدام أوراقها ولحائها للصباغة والدباغة. تعد أيضًا مصدرًا للزيت العطري، ولها خصائص مهمة في إبادة الحشرات، ويُسْتَخْدَم خشبها لمقابض الأدوات وأعمدة السياج وفي النجارة والخراطة.

الكوديم المتباين هى شجيرة متفرعة كثيرًا أو شجرة صغيرة. أوراقها مختلفة فى الشكل واللون والحجم، تفرز أوراقها سائل لبني يشبه الغراء، ينمو بصورة جيدة عند تعرضه لضوء الشمس، فهي تنمو جيدًا في المناخات الاستوائية، كما أنها تعد من نباتات الزينة الممتازة، لكن يجب الحذر لأن جذور هذه النبتة الخلابة ولحاءها وأوراقها تعد سامة.

يُزرع المظلة القزم عادة كنبات منزلي، ويُعرف بتحمله لقلة العناية وظروف النمو السيئة، وقد حصل هذا النبات على جائزة "تقدير الحدائق" لجماله. يُستخدم كنبات للزينة في الحدائق بشرط أن لا يتواجد صقيعٌ شديد. لكن يجب الحذر من هذا النبات لكونه سامًا، ويجب منع الأطفال والحيوانات المنزلية من الاقتراب منه.

يُعرف هذا النبات باسم كتان وهو نبات مُعمر سنوي، ويُلَقَّح بواسطة الحشرات. يُزرع الكتان لبذوره التي تستخدم في تصنيع مواد التنجيد والمواد العازلة والسجاد والخيوط والورق، وهو مكوِّن أساسي في العديد من منتجات حفظ دهان الخشب كما أنه يُستخدم أيضًا كنبات للزينة في الحدائق. علاوة على ذلك، تُستخدم أليافه في صناعة الأقمشة، ويستخدم زيته في صناعة أحبار الطباعة، والدهانات، والورنيش.

يوفر "بسلة الزهور" باقات جذابة من الزهور الرائعة ذات المظهر الرقيق، وهو عبارة عن نبات معمر متسلق قديم الطراز. يتمتع بالصلابة والقدرة على الانتشار و البقاء. حاز على جائزة الجمعية البستانية الملكية لتقدير الحدائق في المملكة المتحدة. إنه لا يُفضل كثرة الري بشكل متكرر لأن ذلك يحرم الجذور من الأكسجين مما يؤدي إلى تعفن الجذور والساق.

يُعد إلقس أذن الفيل نوعًا من النباتات المُزهرة، سُمِّى بهذا الاسم لأن أوراقه الزخرفية تُشْبِه آذان الفيل، وهو يتميز عن باقي النبات؛ فجُذوره تُشبه الإبر. بعض أنواعه مميزة؛ فيُصنع من أوراقه شكل مظلات لكونها ضخمة وواسعة. لكن يَجب الحيطة والحذر عند التعامل معه لأن نسغه يحتوي على مادة قد تُسبب تهيج الجلد.

يُدعَى نيلوفر أبيض وهو نبات مائي مزهر معمر بأوراق دائرية عائمة. له أزهار مبهرجة عطرة أحيانًا. ينمو في البرك والبحيرات تحت ضوء الشمس. يُلَقَّح بواسطة الذباب والخنافس، وتطفو البذور بمساعدة غلافها المملوء بالهواء. تُشير بعض التقارير إلى أنه نبات سام يحتوي على مواد ضارة تؤثر في الجهاز العصبي.

تُسمّى برصاصية أذنية وهي شجيرة دائمة الخضرة تُزرع كزينة. يشتقّ اسمها من كلمة لاتينيّة plumbum، وهي تعني الرصاص، نظرًا لأن شكل أوراقها الذي يشبه شكل الرصاصات. تتميّز بأزهارها المُتكتُلة الشبيهة بالفلوكس الأزرق والموجودة في معظم الحدائق في جميع أنحاء العالم. وهي تُسْتَخْدَم كغطاء أرضي ممتاز لسرعة نموها، كما أنها تُسْتَخْدم لتزيين السياج، وتعد من النباتات الممتازة لتزيين المنازل، أو الحدائق المشمسة.

بشنين أزرق (الاسم Nymphaea nouchali var. caerulea ) هو نبات مائي موطنه أفريقيا. تتفتح الأزهار الزرقاء الجذابة في الصيف وسط أوراق عريضة عائمة، و تكون الجذور مُثَبته بإحكام في قاع البركة أدناه. يمكن أيضًا زراعته في أحواض الفناء الخلفي أو الأواني الواسعة. العديد من أنواع الأسماك تستفيد من الظل الذي يوفره هذا النبات العائم.

زهرة الخيط هي شجيرة عشبية كثيفة سنوية قصيرة العمر، تستخدم على نطاق واسع كنبات للزينة، وهي قد تسبب عقمًا للحشرات إذ تناولتها بنسبة مرتفعة. ويجب أن تحترز لأنها تعد سامة لحيوانات الرعي، كما أنها معروفة بزهورها الرقيقة التي قد تغزو المحاصيل المعمرة مثل: قصب السكر، ومن الممكن أن تسبب مشكلة لمحصول القطن.

حبق رقيق الأزهار هو نبات عِطري مُعمِّر، يتمتع برائحة قوية. وهو نبات تقليدي ومُقدس عند الهندوس؛ يُزرع في منازلهم ومعابدهم، ويستخدموه في صلاتهم وعبادتهم. يَستخدمه الكثير في الطهي منذ آلاف السنين؛ فيُستخدم لإعطاء نكهة للحوم والأسماك، ويُضاف إلى شاي الأعشاب، وقد يُوضع ضمن السَّلطات وغيرها من المأكولات الشعبية والتقليدية عند كثير من الناس.

تشتهر باسم زهرة الآلام الحمراء وهي من أنواع الزهور التي تتميز باللون الأرجواني المزرق الجميل، ثمارها صالحة للأكل، ويوجد داخلها عصير يتميز بنكهة مميزة، وهو يستخدم لإضفاء نكهة على المنتجات الصناعية، يُسْتَخْدَم للزينة أيضًا، كما يستخدم كعلف للحيوان، ويَدْخُلُ في صناعة المربى والحلويات.

يدعى"القصب"، وهو عشب طويل مُعِمِّر، لديه القدرة على التكيف مع الظروف المناخية المختلفة، استخدمه المصريون القدماء في لفِّ أمواتهم في أوراقه، ويستخدم في الآلات الموسيقية؛ فقد استخدمه الإغريق القدماء في صنع المزامير والناي. ويستخدم -لصلابة أليافه- في صناعة قضبان الصيد، وعصا المشي، ويستخدم في البناء كمادة خام لشكله الأنبوبي المميز( منازل القصب)، واستخدم مؤخرًا في إنتاج الطاقة المتجددة.