يُطْلَق عليها جوافة مألوفة وهي تُعد من النباتات الجاذبة للنحل. وهي شجرة ظل مفيدة للحقول والحدائق؛ ولذلك تزرع على نطاق واسع بها. وتؤكل فاكهتها اللذيذة، بالإضافة إلى أنه يمكن استخدام أوراقها ولحائها للصباغة والدباغة. تعد أيضًا مصدرًا للزيت العطري، ولها خصائص مهمة في إبادة الحشرات، ويُسْتَخْدَم خشبها لمقابض الأدوات وأعمدة السياج وفي النجارة والخراطة.

الكوديم المتباين هى شجيرة متفرعة كثيرًا أو شجرة صغيرة. أوراقها مختلفة فى الشكل واللون والحجم، تفرز أوراقها سائل لبني يشبه الغراء، ينمو بصورة جيدة عند تعرضه لضوء الشمس، فهي تنمو جيدًا في المناخات الاستوائية، كما أنها تعد من نباتات الزينة الممتازة، لكن يجب الحذر لأن جذور هذه النبتة الخلابة ولحاءها وأوراقها تعد سامة.

يُطلق عليه سيفاوي قلبي الأوراق، وهو نباتٌ تم تقديمه لصفاته الزينية، حيث يُزرع هذا النوع بشكل واسع وشائع في الحدائق والمناطق الطبيعية، لكنه ضار أحيانًا بسبب إزاحته للغطاء النباتي المحلي بعنف، لذا فهو يُزرع منفردًا. يجذب هذا النبات الحشرات التي قد تُسبب له الضرر؛ مثل: النمل والبق والرخويات.

يُزرع المظلة القزم عادة كنبات منزلي، ويُعرف بتحمله لقلة العناية وظروف النمو السيئة، وقد حصل هذا النبات على جائزة "تقدير الحدائق" لجماله. يُستخدم كنبات للزينة في الحدائق بشرط أن لا يتواجد صقيعٌ شديد. لكن يجب الحذر من هذا النبات لكونه سامًا، ويجب منع الأطفال والحيوانات المنزلية من الاقتراب منه.

تُعَدُّ الذرة أحد الأغذية الأساسية في كثير من الدول التي يتجاوز إنتاجها إنتاج القمح والأرز. يستهلكها البشر كحُبوب ونشويات طعام، ويأكلها الحيوانات كأعلاف. تدخل في صناعة الورنيشات والدهانات والصابون وغير ذلك. كما يمكن الحصول على زيت شبه جاف من بذورها، وتُسْتَخْدَم الألياف التي تُسْتَخْلَص من جذورها في صناعة الورق.

Encelia californica ( Encelia californica ) هو شجيرة متعددة السيقان وسريعة النمو وتنمو بشكل أفضل في ضوء الشمس الكامل والتربة الرملية جيدة التصريف. الرحيق الغني من هذا النوع يجذب النحل والفراشات. نظرًا لأنه يتحمل الجفاف وسهل النمو، غالبًا ما يتم زرع هذا النوع في الحدائق.

يُطْلَقُ عليه "نعناع حلو الرائحة" وهو من النباتات العشبية ذات الرائحة الزَّكية، ويمكن استخدام أوراق هذا النبات في صُنع جيلي التفاح، وغالبًا ما يُسْتَخْدَم أيضًا في صُنع شاي بالنعناع أو في السلطات. بالإضافة إلى ذلك، يُسْتَخْدَم النعناع كغطاء أرضي في المناطق الرطبة، وهو جاذب للنحل والفراشات.

يسمى "فجل بري"، وهو نباتٌ حوليٌّ، سريع النمو، ينتشر على جوانب الطرق، والمناطق الساحلية، تتم عملية التلقيح بواسطة النحل والذباب، وهو نبات جاذبٌ جدا للنحل بشكل خاصٍّ، تستخدم مواده في صناعة مبيدات الآفات، ويمكن أن يستخرج منه الزيت الذي يدخل في صناعات متعددة، ويُزرع هذا النبات كمبيدٍ طبيعي للحشائش في حقول الذرة الحلوة.

تُسمى الكاليندرا، ويَعْنِي اسمها اليوناني "Calliandra haematocephala": "ذكرٌ جميل"، والصفة المحددة فيه تعني "رأسًا أحمر الدم" في إشارة إلى شكل زهورها الحمراء. يُمكن زراعة هذه الشجيرة كزينة أو كنبات بيتي في إناءٍ زراعي حول المنزل، ويُمكن زراعتها في الخارج في مناخ دافئ. لزهرتها الحمراء المبهرجة القدرة على جذب الفراشات والطيور الطنانة.

البكورية طبية نبات مُزْهِر خلاب، يتميز بزهوره الجذَّابة. قَدْ تُستخدم لإضافة لون إلى السلطات أو إضافتها إلى الأطباق كزينة بدلًا من الزعفران. يشتهر بقدرته على جذب الحياة البرية. كذلك يَدْخُل هذا النبات في صناعة صبغة الأقمشة، ومستحضرات التجميل. ويعمل أيضًا كطارد للحشرات.

يُعرف هذا النبات باسم تفله تركي وهو من النباتات المزهرة والمعمرة، تُلقح أزهاره بواسطة الدبابير والنحل والفراشات. تدخل أليافه في صناعة الغزل، وبذورة تُستخدم في حشو الوسائد. يفرزعصارة حليبية سامة مما قد يتسبب في إصابة العين، ويُشتبه في أنه سام لحيوانات الرعي، ورغم ذلك يُسْتَخْدَم كنبات جميل للزينة.

كنبار من أنواع النخيل، تتميّز بحجمها الصغير، الأمر الّذي يجعلها من أهمّ النباتات المنزليّة وأجملها. أوراقها ريشيّة خضراء لامعة ذات الملمس الجلديّ. عندما يكون الشتاء قارصًا تُزْرَعُ في مواقع خالية من الصقيع في جميع أنحاء المنزل. وعندما لا يكون الشتاء قارصًا، فإنها تزرع عادة كنبات منزلي. تعيش في الداخل في كثير من الأحيان مع القليل من الضوء الطبيعي. وتوضع بشكل شائع في المكاتب والمنازل ومراكز التسوق.

Ledebouria socialis هذا النبات المنتفخ الصغير الجذاب هو الأكثر شعبية بين جميع أنواع نباتات عائلته، حيث يقوم بزراعته هواة جمع النباتات النادرة وغير المعتادة، يُزرَعُ كثيرًا لأنه لا يحتاج إلى أي اهتمام زائد فهو ينمو ويترعرع بسلاسة في أي ظرف، يمكننا أن نجده منتشرًا بكثرة في منطقة جنوب أفريقيا، وهو غير مهدد بالانقراض.

نبتة أراليا شجيرة مميزة الشكل ودائمة الخضرة، من المفارقات الغريبة لهذا النبات أنه شائع باسم "قهوة البرية" بالرغم أنه ليس من أشجار البن أو القهوة، يشيع استخدامه كنبات منزلي ولكنه نادرًا ما ينتج زهورًا في المنازل. يُفضل زراعته في الحدائق العامة والمساحات الخضراء الشاسعة. لكن يجب الحذر إن كنت من مقتني الحيوانات الأليفة لأن هذا النبات ضار للقطط، والكلاب، والأحصنة.

يُدْعَى "ورد النيل سميك الساق" وهو نبات مائي، يتكاثر ذاتيًا، صديقٌ للبيئة؛ فهو يدخل في صناعات مهمة؛ كصناعة الأسمدة لاحتوائه على غاز النيتروجين، وتُسْتَخْدَمْ أليافه في صناعة الأثاث، والأوراق. ويُسْتَخْدَمْ في معالجة مياه الصرف الصحي. ولكنه في الوقت نفسه خطرٌ مهدد لها؛ فهو في حال عدم السيطرة على انتشاره يتسبب في مشكلات بيئية خطيرة، مما دفع الاتحاد الأوروبي عام (2016م) إلى حظر تداوله.

Guazuma ulmifolia (Guazuma ulmifolia) هي شجرة صغيرة موطنها الأصلي مناطق في أمريكا الجنوبية والوسطى، ومنطقة البحر الكاريبي. خشب هذه الشجرة بلون بني شاحب جميل، ومركزه بلون وردي. يُستخدم خشبها لصنع الأثاث ومقابض الأدوات نظرًا للونه وسهولة استخدامه. تُعد ثمارها الكروية الشائكة علفًا مهمًا للماشية في العديد من الأماكن في منطقة البحر الكاريبي.

Salvia leucantha (Salvia leucantha) هي نوع من النباتات المستوطنة في وسط وشرق المكسيك. تنمو salvia leucantha في الغابات الصنوبرية الاستوائية وشبه الاستوائية، وهي تجذب الفراشات والنحل والطيور الطنانة.

يُدْعَى "ديسقوريا بصلية"، وهو نباتٌ مُعَمِّرٌ، مُتَسَلِّقٌ دائم الخُضْرَة، له جذر خشبي وأوراق مميزة على شكل قلب، يتكاثر عن طريق درنات هوائية تشبه البطاطس (بصيلات تحت الأرض). وتُلَقَّح بواسطة الرياح والحشرات، لها زهورٌ صغيرة بيضاء ولكنها نادرًا ما تُزْهِر. بعضها يصلح لإطعام الحيوانات، وبعضها سامٌّ فالدرنات الهوائية بها مواد سامَّة قد تتسبب في قتل الماشية.

تُعْرَفُ باسم "cotyledon tomentosa"، ويرجع سبب التسمية إلى شكلها الذي يُشبه الأسنان البارزة عند أطراف أوراقها. هي شُجَيْرَة دائمة الخُضرة، تتميز بأوراقها الخضراء البيضاوية المكتنزة، وتُشَكِّل أزهارها البرتقالية الكبيرة هيئة الجرس في فصل الربيع، وعادة تتحول أوراقها إلى اللون الأحمر عند الانتهاء من الإزهار. تُفضِّل النمو في المناطق الصخرية ذات التصريف الجيد.

يُطلق عليها قلنباق، وهي شجرة فاكهة وشجرة ظل صغيرة تُستخدم للزينة في المناطق المعتدلة، فتُزرع في حاويات زراعية بشكل ملفت للنظر، وتُقطف فاكهتها وتُقطع إلى شرائح لاستخدامها كزينة على شكل نجمة، ويُمكن استخلاص سائل منها يُستخدم لإزالة البقع من الكتان. تجذب هذه الشجرة الطيور أحيانًا لتلقيحها، وتجذب الحشرات الضارة أيضًا؛ مثل: ذباب الفاكهة، والخنافس، والبق.