تُعرف هذه النبتة باسم نبق مسهل وهي شُجيرة متساقطة الأوراق، تُعَدُّ بذورها، وأوراقها سامة بشكل طفيف للإنسان ومعظم الحيوانات الأخرى، وتُلَقَّح بواسطة الحشرات. تُنتج هذه الشجرة صبغة ملونة تُستخدم في تلوين الورق والخرائط، كما أن خشبها الناعم يُستخدم في الخراطة الصغيرة، وهي أيضًا تُستخدم كنبات للزينة.

تُعرف هذه النبتة باسم صبغة أمريكية وهي نبتة عُشبية ومعمرة، وتستطيع الحصول على حبر أحمر، وصبغة حمراء جميلة من فاكهتها، كما يمكن استخدامها كبديل للصابون لاحتوائها على مادة الصابونين. وهذا النبات الفريد يتمتع بخصائص قاتلة للحلزون. ينصح فقط بارتداء قفازات عند التعامل معها لأنها قد تُسبب التهابًا للجلد.

"صقلاب سوري" هو نبات عشبي مُعمر مُزهر موطنه أمريكا الشمالية. يُنتج مادة لاتكس بيضاء عند القطع، وهي سامة للأغنام، والأبقار، والثدييات الكبيرة الأخرى، وتُعد سامة أيضًا للإنسان إذا استُهلِكت بكميات كبيرة. إنه مصدر غذائي مهم تنجذب إليه العديد من أنواع الحشرات، وأبرزها "الفراشة الملكية".

يُطْلَقُ عليها "قيقب مانيتوبا"، وتُعدُّ من الأشجار المستخدمة كشجرة للظل نظرًا لحجمها. على الرغم من أن خشبها خفيف وحُبَيْبِي ناعم، إلا أنَّها تُعَدُّ مصدرًا لألياف الخشب التي تدخل في تصنيع الألواح الليفية. هناك أيضًا بعض الاستخدامات التجارية للشجرة لمختلف الاستخدامات التطبيقات الزخرفية، مثل العناصر المخروطة (أوعية أو أقلام).

يُسَمَّى التوت الأبيض وهو من النباتات دائمة الخضرة التي بدأت زراعتها منذ أكثر من 4700 عام، يُزرع على نطاق واسع لإطعام ديدان القز المستخدمة في الإنتاج التجاري للحرير. ويزرع شجرالتوت الأبيض في الحدائق والشوارع كشجر ظل، ولتنسيق الحدائق وتزيينها. تستخدم أوراقه أيضًا كعلف للماشية، بالإضافة إلى أن أخشابه القوية تستخدم لبناء القوارب، والأثاث، والأدوات الزراعية.

تُستخدم "مونردة انبوبية" أحيانًا لصنع شاي قوي النكهة حتى إن بعض أنواعها تُزرع خصيصًا من أجل الزيت العطري الغني برائحة الليمون. هذه الزهرة البرية مُرتبطة بالنعناع، وتُعرف أيضًا باسم "بلسم النحل" حيث إنها تجذب عددًا كبيرًا من أنواع النحل بالإضافة إلى بعض أنواع الطيور الطنانة.

يسمى هذا النبات باسم ثلثان وهو نبات متسلق، يصل طول ساقه من 2 إلى 4 أمتار، له أزهار بنفسجية اللون، وثمار صغيرة الحجم على شكل كرة لونها أخضر، يستخدم هذا النبات للزينة، ويزهر فى منتصف فصل الصيف فى المناطق الظليلة الرطبة. تُعد جميع أجزاء النبات، بما في ذلك الفاكهة سامة.

يسمى هذا النبات لبلاب الأرض وهو نبات عطري معمر من عائلة النعناع، ينمو هذا النبات وتتفتح أزهاره فى فصل الربيع، تقطف فى أواخر الفصل عندما تكون الزهرة نضرة، ينمو فى المناطق المظللة الرطبة وعلى جوانب الطرق ولكنه يتحمل أشعة الشمس. وهو يُعَدُّ من النباتات الغازية لبعض المناطق البرية، وأحيانُا يخنِق الأزهار الموجودة بتلك الأماكن.

Trillium recurvatum ( Trillium recurvatum ) هو نوع من النباتات المزهرة التي قد تستغرق ما يصل إلى 10 سنوات حتى تنضج بدرجة كافية لتزهر. تزهر بشكل أسرع عند زراعتها في المنازل كنبات منزلي وغالبًا ما تتم زراعتها كنوع من أنواع الزينة.

تُعرف باسم "تفاح مايو"، وهي نبتة تستعمر الغابات الرطبة، ويُشير اسمها إلى أزهار مايو التي تُشبه زهرة التفاح. تُستخدم هذه النبتة للزينة، حيث تزرع أحيانًا في حدائق الغابات. تُعد نبتة شديدة السمية، وقد تُسبب أعراضًا كسيلان اللعاب، والقيء، والحمى، بل قد تكون قاتلة إذا أُكِلَت.

يُطْلَقُ عليها "الثومية المعنّقة" وهي عبارة عن نبتة ثنائية النُّمو، وقصيرة إلى حدٍ ما، وتُعدُّ من الأغطية الأرضية الجيدة. لكن يجب الحذر منها؛ فهي قد تحتوي على بعض السُّمية، ويُعتقد أنها تُنتِج مادة سامة تقتل فطريات التربة التي تعتمد عليها النباتات المحلية الأخرى، بما في ذلك شتلات الأشجار الأصلية.

يُعرف هذا النبات باسم نبات فيرجينيا الزاحف وهو نبات مُتسلق سريع النمو، دائم الخضرة. ينمو في فصل الصيف ويُنتج بذوره في فصل الخريف كما يلَقَّح بواسطة الحشرات. يفضل هذا النبات النمو في الظل. وقد تؤدي ملامسة أوراقه إلى التهاب الجلد لدى بعض الأشخاص، كما تشير بعض الأدلة إلى سمية ثمرته.

غالبًا ما يُنظر إلي "سماق سام متجذر" على أنه نبات بغيض بالرغم من شكله الجميل، وذلك بسبب احتواء جميع أجزائه على مواد سامة تُسبب تهيجًا جلديًا حادًا، ومع ذلك، فهو يُعتبر مصدر غذاء للطيور ومجموعة مختلفة من الحيوانات. تتحول أوراقه إلى اللون الأحمر الفاتح في الخريف. لا يُعتبر غازيًا في الولايات المتحدة ، ولكنه يُعد عُشبًا ضارًا في أستراليا ونيوزيلندا.

يسمى هذا النبات باسم قنفذية أرجوانية وهو نبات عشبي معمر، ويزهر فى فصل الصيف وحتى فصل الخريف، يُلَقَّح عن طريق الفراشات والنحل، ويفضل التربة جيدة التصريف، ينمو جيدًا تحت أشعة الشمس الكاملة. يؤثر تناول هذا النبات باستمرار في جهاز المناعة، مما يتسبب فى دوار.

"الغرنوقي البري" عبارة عن زهرة غابات عشبية معمرة سهلة الزراعة. تنتشر زراعتها كنباتات زينة في الحدائق أو كغطاء أرضي، وهي حائزة على جوائز بستانية بفضل أوراقها المتساقطة الجذابة وزهورها الأرجوانية التي تزهر في فصل الربيع. ويوجد الآن أصناف من هذا النبات ذات أزهار بيضاء وأوراق داكنة.

يسمى هذا النبات الجزر البري، وهو من النباتات التي تنمو في المراعي وعلى الكثبان الرملية وجوانب الطرقات، يؤكل طازجًا فله طعم حلو أو مطبوخًا، ويُطهَى جيدًا كخضروات، كما يسْتَخْدَم الكاروتين المستَخْرَج من الجذور كصبغة برتقالية صفراء غذائية. كما تُسْتَعْمَل جذوره المحمصة كبديل للقهوة. وهو يدخل أيضًا في صناعة أعلاف الحيوانات.

Mertensia virginica هو زهرة برية في الغابات تزهر لفترة قصيرة خلال فصل الربيع قبل أن تعود إلى حالتها الخاملة. تبدأ الأزهار على شكل براعم وردية أرجوانية تنفتح على أزهار السماء الزرقاء المعطرة على شكل بوق. ومن المعروف أن الشيروكي يستخدمه في علاج بعض الأمراض.

بينما يُشار إلى "Asclepias tuberosa" باسم "صقلاب درني"، فإنه يُعرف أيضًا باسم جذر كندا، ونبتة السنونو الهندية، ونبتة السنونو الحريرية، وحشيشة اللبن الصفراء، وحب الفراشة، والجذر الأبيض ومجموعة متنوعة من الأسماء الأخرى. يستخدمه كل من الأمريكيين الأصليين والرواد "صقلاب درني" في صنع فتائل الشمعة.

Sanguinaria canadensis ( Sanguinaria canadensis ) هو نوع نباتي موطنه شرق أمريكا الشمالية. في البرية، يمكن رؤية أزهار الربيع المبكرة تنتشر عبر أرضية الغابة أو على طول ضفاف النهر. اسمها الشائع يأتي من عصيرها البرتقالي المحمر، والذي يمكن تحويله إلى صبغة. غالبًا ما يتم نشر البذور sanguinaria canadensis بواسطة النمل الذي يعيدها إلى أعشاشها.

Claytonia virginica ( Claytonia virginica ) يحتوي على درنات صغيرة تحت الأرض (مثل البطاطس) طعمها مثل الكستناء وهي لذيذة تمامًا. استهلكها المستعمرون الأمريكيون الأوائل، ولكن فقط عندما كانوا يائسين، لأن الأمر استغرق الكثير من الوقت لجمع ما يكفي لتناول وجبة. اسم جنسها تكريما لجون كلايتون، الذي قدم مساهمات أساسية في دراسة النباتات.